لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العولمة الديناميكية الداخلية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 186,787

العولمة الديناميكية الداخلية
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
العولمة الديناميكية الداخلية
تاريخ النشر: 01/03/2003
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يحاول "بول كيركبرايد" و"كارين ورد" و"بول بينغون"، وجميعهم من كلية "أشريدج"، أن يعاينوا ما إذا كانت المنظمات "العالمية" المبالغ فيها موجودة حقاً على أرض الواقع أم أنها مجرد أسطورة غذّاها الغلو في الأدب الإداري المبالغ في الإثارة. ويقترحون أن يتواجد عدد من القادة المفترضين لهذه المسيرة تحت أضواء النقد. ...وهو يؤكدون على سبيل المعارضة، أن الجذور الثقافية لنماذج الأعمال التجارية في بلد معين أقوى مما يسعى "العالميون" إلى افتراضه.
وهكذا تكون أكثرية المنظمات العالمية محكومة بالموقف العقلاني لبلدانها ويحدد هذا الفصل أيضاً الكلفة البشرية والشخصية للأدوار القيادية. ويتابع كيركبرايد وبينيغتون وورد بعد ذلك تصنيف ووصف عدد من المشكلات والقضايا التي تواجهها الشركات عندما تسعى غلى العولمة قبل أن تستنتج عن طريق التجربة. التفحص الدقيق طبيعة المنظمة العالمية وتعقيدها حقاً. وهنا يحاولون أن يرسموا خطوط نموذج جديد للمنظمة العالمية يمكن أن يسمح للشركات بأن تتفحص نفسها وتنظر غلى مقدار ما حققت من تقدم على الطريق إلى العولمة.
ويعالج الفصل الثاني مسألة تصميم المنظمات من أجل العولمة، وتستند كارين ورد، على خبرتها الاستشارية لتحديد العوائق الأساس أمام التصميم العالمي. وفي الفصل الثالث يحاول بول كيركبوايد، من استيدج، وروبرت ويستوود من مدرسة الإدارة العليا الأسترالية شرح مفهوم الثقافة وتقديم مدى ما يمكن أن تكون الثقافة عقبة أو مشكلة حقاً بالنسبة للشركات الساعية إلى حضور عالمي. ويحاول بول كيركبرايد في الفصل الرابع أن يبرهن أن الطبيعة العالمية لبعض المنظمات تثير افتراضاً مشكلات الإدارة الناجحة للتغيير مشكلات لوحظت من خلال الاندفاع نحو العولمة.
وينتقل الفصل الخامس إلى معاينة مشكلة التعلم التنظيمي، إذ تفيد سامرين خان، من الهيئة الاستشارية لاستريدج، أنه من أجل توفير التعلم الذي يساند ويعزز التوجه الإستراتيجي للعمل التجاري ينبغي على المنظمات أن تحدد الاحتياجات التعليمية الفردية لكوادرها وتفهم كيفية تعلم الكوادر المختلفة ثقافياً. وفي الفصل السادس يقارب كل من كان ريدمان وأندرو إيتينغر، في مركز استريدج للموارد التعليمية "قضية التعلم التنظيمي من منظور مختلف إلى حد ما. وفيما يركزان على التوسع السريع لأنظمة وعملية التعلم الإلكتروني العالمي ويصفان كيف تستخدم المنظمات تقنية جديدة لخلق أنظمة تعلم إلكتروني تعمل على ربط الأجزاء المتباعدة لإمبراطوريات مشتركة عالمية. أما كارين ورد متشارك في الفصل السابع بشيء من خبرتها والإنتاجيات التي توصلت إليها خلال دراساتها في كلية استرديج، والتي دارت حول الفرق المختلطة والمتعددة القوميات.
في بداية التسعينات شارك ستيفان ويلتز في "تقرير استربدج" عن الطبيعة والكفاءات التي ينبغي أن يتحلى بها المدراء الدوليون، ويحدد هذا التقرير عدداً من الأمور الضرورية التي ينبغي أن يقوم بها المدراء الدوليين الناجحين. وقد حشدت هذه تحت عناوين: التركيب المعرفي، والطاقة العاطفية، والنضج النفسي. وفي الفصل التاسع يخصص فيل هودغسون، وراندول وايت، مسألة القيادة العالمية. ويعتبر الفصل العاشر آخر الفصول التي جاءت عن القيادة العالمية. وفي هذا الفصل يعرض بول كيركبرايد" كيف بدأت بيريللي. وهي شركة إيطالية لصنع الإطارات والكابلات متعددة الجنسيات، التعامل مع قضية تطوير قدرة القيادة العالمية، ويختم بول بحثه بمحاولة تقويم نجاح المبادرة وكيف يرتبط برنامج القيادة هذا ضمناً بعناصر أخرى لنموذج "الكرات الست" للتنظيم العالمي المبين في الفصل الأول.
نبذة الناشر:لما كانت العولمة قد بدأت تفرض نفسها على الأعمال في تسعينيات القرن العشرين، فإننا نجد أنفسنا في مرحلة غير مسبوقة من الاندماج العالمي. لقد ناقشت منشورات كثيرة مفهوم العولمة، وحان الآن أوان تقديم النُّصْح العملي والمعنى الحقيقي للعولمة وتبيانه بين منظمة وأخرى.
يستطيع القارئ أن يقرأ هذا الكتاب والكتاب المتمم له "العولمة الضغوط الخارجية" منفصلين أو مكملين لبعضهما. فالغاية منهما تقديم دراسة نقدية مُفَصًّلة، ومصدر كامل لأحدث الأفكار عن موضوع العولمة. إذ يُرَكِّز الكتابان على المشكلات الناشئة في العمل الداخلي للمؤسسات وعلى الضغوط التي يجب تَحَمُّلها من الخارج.
إن خبرة أعضاء متنوِّعي الاختصاص في كلية "آشرِدْج" Ashridge تشكّل تضافراً لخبرات ومعارف في موضوع بحثنا؛ هي في نظر مؤلف الكتاب "مرحلة انتقالية". فهم لا يقيِّمون مفهوم العولمة وتقسيمه إلى مدارس مُتَنَوِّعة فحسب؛ بل يقدِّمون النُّصح العملي الصادق في التعامل مع مسرح العولمة كله. فإذا ما استوعبت مؤسسة ذلك النصح، نجدها قد تسلحت بأدوات التعامل مع مشكلات تبرز في داخل المؤسسة، وأخرى تضغط عليها من خارجها.
سوف تجد في كل فصل من فصول الكتاب أمثلة عملية وأدوات لتطبيق الأمثلة في واقع الحياة؛ مما يعظم فائدة الكتاب في الحياة اليومية للمؤسسات.

إقرأ المزيد
العولمة الديناميكية الداخلية
العولمة الديناميكية الداخلية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 186,787

تاريخ النشر: 01/03/2003
الناشر: مكتبة العبيكان
النوع: ورقي غلاف فني
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يحاول "بول كيركبرايد" و"كارين ورد" و"بول بينغون"، وجميعهم من كلية "أشريدج"، أن يعاينوا ما إذا كانت المنظمات "العالمية" المبالغ فيها موجودة حقاً على أرض الواقع أم أنها مجرد أسطورة غذّاها الغلو في الأدب الإداري المبالغ في الإثارة. ويقترحون أن يتواجد عدد من القادة المفترضين لهذه المسيرة تحت أضواء النقد. ...وهو يؤكدون على سبيل المعارضة، أن الجذور الثقافية لنماذج الأعمال التجارية في بلد معين أقوى مما يسعى "العالميون" إلى افتراضه.
وهكذا تكون أكثرية المنظمات العالمية محكومة بالموقف العقلاني لبلدانها ويحدد هذا الفصل أيضاً الكلفة البشرية والشخصية للأدوار القيادية. ويتابع كيركبرايد وبينيغتون وورد بعد ذلك تصنيف ووصف عدد من المشكلات والقضايا التي تواجهها الشركات عندما تسعى غلى العولمة قبل أن تستنتج عن طريق التجربة. التفحص الدقيق طبيعة المنظمة العالمية وتعقيدها حقاً. وهنا يحاولون أن يرسموا خطوط نموذج جديد للمنظمة العالمية يمكن أن يسمح للشركات بأن تتفحص نفسها وتنظر غلى مقدار ما حققت من تقدم على الطريق إلى العولمة.
ويعالج الفصل الثاني مسألة تصميم المنظمات من أجل العولمة، وتستند كارين ورد، على خبرتها الاستشارية لتحديد العوائق الأساس أمام التصميم العالمي. وفي الفصل الثالث يحاول بول كيركبوايد، من استيدج، وروبرت ويستوود من مدرسة الإدارة العليا الأسترالية شرح مفهوم الثقافة وتقديم مدى ما يمكن أن تكون الثقافة عقبة أو مشكلة حقاً بالنسبة للشركات الساعية إلى حضور عالمي. ويحاول بول كيركبرايد في الفصل الرابع أن يبرهن أن الطبيعة العالمية لبعض المنظمات تثير افتراضاً مشكلات الإدارة الناجحة للتغيير مشكلات لوحظت من خلال الاندفاع نحو العولمة.
وينتقل الفصل الخامس إلى معاينة مشكلة التعلم التنظيمي، إذ تفيد سامرين خان، من الهيئة الاستشارية لاستريدج، أنه من أجل توفير التعلم الذي يساند ويعزز التوجه الإستراتيجي للعمل التجاري ينبغي على المنظمات أن تحدد الاحتياجات التعليمية الفردية لكوادرها وتفهم كيفية تعلم الكوادر المختلفة ثقافياً. وفي الفصل السادس يقارب كل من كان ريدمان وأندرو إيتينغر، في مركز استريدج للموارد التعليمية "قضية التعلم التنظيمي من منظور مختلف إلى حد ما. وفيما يركزان على التوسع السريع لأنظمة وعملية التعلم الإلكتروني العالمي ويصفان كيف تستخدم المنظمات تقنية جديدة لخلق أنظمة تعلم إلكتروني تعمل على ربط الأجزاء المتباعدة لإمبراطوريات مشتركة عالمية. أما كارين ورد متشارك في الفصل السابع بشيء من خبرتها والإنتاجيات التي توصلت إليها خلال دراساتها في كلية استرديج، والتي دارت حول الفرق المختلطة والمتعددة القوميات.
في بداية التسعينات شارك ستيفان ويلتز في "تقرير استربدج" عن الطبيعة والكفاءات التي ينبغي أن يتحلى بها المدراء الدوليون، ويحدد هذا التقرير عدداً من الأمور الضرورية التي ينبغي أن يقوم بها المدراء الدوليين الناجحين. وقد حشدت هذه تحت عناوين: التركيب المعرفي، والطاقة العاطفية، والنضج النفسي. وفي الفصل التاسع يخصص فيل هودغسون، وراندول وايت، مسألة القيادة العالمية. ويعتبر الفصل العاشر آخر الفصول التي جاءت عن القيادة العالمية. وفي هذا الفصل يعرض بول كيركبرايد" كيف بدأت بيريللي. وهي شركة إيطالية لصنع الإطارات والكابلات متعددة الجنسيات، التعامل مع قضية تطوير قدرة القيادة العالمية، ويختم بول بحثه بمحاولة تقويم نجاح المبادرة وكيف يرتبط برنامج القيادة هذا ضمناً بعناصر أخرى لنموذج "الكرات الست" للتنظيم العالمي المبين في الفصل الأول.
نبذة الناشر:لما كانت العولمة قد بدأت تفرض نفسها على الأعمال في تسعينيات القرن العشرين، فإننا نجد أنفسنا في مرحلة غير مسبوقة من الاندماج العالمي. لقد ناقشت منشورات كثيرة مفهوم العولمة، وحان الآن أوان تقديم النُّصْح العملي والمعنى الحقيقي للعولمة وتبيانه بين منظمة وأخرى.
يستطيع القارئ أن يقرأ هذا الكتاب والكتاب المتمم له "العولمة الضغوط الخارجية" منفصلين أو مكملين لبعضهما. فالغاية منهما تقديم دراسة نقدية مُفَصًّلة، ومصدر كامل لأحدث الأفكار عن موضوع العولمة. إذ يُرَكِّز الكتابان على المشكلات الناشئة في العمل الداخلي للمؤسسات وعلى الضغوط التي يجب تَحَمُّلها من الخارج.
إن خبرة أعضاء متنوِّعي الاختصاص في كلية "آشرِدْج" Ashridge تشكّل تضافراً لخبرات ومعارف في موضوع بحثنا؛ هي في نظر مؤلف الكتاب "مرحلة انتقالية". فهم لا يقيِّمون مفهوم العولمة وتقسيمه إلى مدارس مُتَنَوِّعة فحسب؛ بل يقدِّمون النُّصح العملي الصادق في التعامل مع مسرح العولمة كله. فإذا ما استوعبت مؤسسة ذلك النصح، نجدها قد تسلحت بأدوات التعامل مع مشكلات تبرز في داخل المؤسسة، وأخرى تضغط عليها من خارجها.
سوف تجد في كل فصل من فصول الكتاب أمثلة عملية وأدوات لتطبيق الأمثلة في واقع الحياة؛ مما يعظم فائدة الكتاب في الحياة اليومية للمؤسسات.

إقرأ المزيد
20.00$
الكمية:
شحن مخفض
العولمة الديناميكية الداخلية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: هشام الدجاني
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 456
مجلدات: 1
يحتوي على: جداول،رسوم بيانية
ردمك: 9789960402345

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين