لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ديوان المتنبي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,022

ديوان المتنبي
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
ديوان المتنبي
تاريخ النشر: 01/05/2005
الناشر: مؤسسة النور للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:أبو الطيب: شاعر عربي فذ، ملأ الدنيا وشغل الناس قالوا عنه إنه كان رجلاً في عصر وعصراً في رجل. وهو شاعر الكرّ والفرّ والهمة العظيمة، راجح العقل، عظيم الذكاء. صدمته صروف الحسد زمناً ورشقته سهام الانتقاص أزماناً فلم تنل من عظمته وعظمة شعره وأدبه.
ولد أبو الطيب، أحمد بن الحسين ...بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي الكوفي، المعروف بالمتنبي في محلة اسمها كندة سنة (915م/303هـ).
نشأ وترعرع فيها وكان يكثر من مجالسة العلماء، وملازمة مكاتب الوراقين، فيقرأ ما يقع تحت يده من كتبهم ويحفظه، لما وهب من قوة الذاكرة، وشدة الرغبة في الأدب.
ولما رأى أبوه استعداداته الطيبة لقبول العلم، حمله إلى بلاد الشام بادية وحاضرة، فجالس الكثيرين من علمائها في الأدب واللغة، كالزجاج، وابن السراج، والأخفش، وابن دريد، وأبي علي الفارسي، وغيرهم، وأخذ عنهم.
عاد إلى الكوفة، وتحقيقاً لطموحه الكبير، وعلو همته، شاء أن يحقق شيئاً من الملك والسيادة في ذلك العصر، فدعا إلى بيعته قوماً من شبان الكوفة، خلبهم بكبر نفسه، وفصاحة لسانه، في بادية السماوية وهي أرض بخيال الكوفة مما يلي الشام. فقبض عليه الوالي لؤلؤ أمير حمص نائب الإخشيد، واعتقله زمناً ثم استتابه وأطلق سرحه.
ولما لم ير حظاً في هذا النوع من الشهرة، انصرف إلى محيط الأدب، راجياً أن يحصل بقصائده على ولاية، أو إمارة صغيرة تروي بعض تعطشه إلى السيادة، فجعل يمدح الأمراء، وهم كثر في ذلك العصر، متنقلاً من قطر إلى آخر.
وفي سنة (965م/354هـ) أرسل عضد الدولة إلى المتنبي يستزيره، فودع الشاعر ابن العميد وسار إلى (شيراز) فحظي عند عضد الدولة، وفاز عنده، ومدحه بمدائح خالدة. ولكنه أراد الرجوع إلى (بغداد)، فودعه بقصيدة كانت آخر ما نظم. وخرج في (2 آب 965م/1 شعبان 354هـ).
خرج أبو الطيب من (شيراز) قاصداً بغداد مع ابنه محسد وبعض غلمانه، فلما كان بالقرب من (النعمانية) عند (دير العاقول) في الجانب الغربي من سواد (بغداد) في موضع اسمه (الصافية)، عرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي، في عدة من أصحابه، فقتل المتنبي وغلام له اسمه مفلح، وابنه، وذلك في (27 أيلول 965م/28 شهر رمضان 354هـ) على الأصح.
وإذا ما عدنا لمتن الكتاب الذي بين يدينا نجد أنه يضم ديوان المتنبي كاملاً، حيث أنه ضم تقريباً كل ما نثره المتنبي من قصائد، كما ويضم من الحواشي شرحاً لما جاء في متنه من غريب اللغة وذلك استناداً إلى المعاجم اللغوية المعتبرة إلى جانب هذا ذكر المحقق فوق كل متن قصيدة مناسبتها أو زمن تأليفها من قبل الشاعر.

إقرأ المزيد
ديوان المتنبي
ديوان المتنبي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 19,022

تاريخ النشر: 01/05/2005
الناشر: مؤسسة النور للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:أبو الطيب: شاعر عربي فذ، ملأ الدنيا وشغل الناس قالوا عنه إنه كان رجلاً في عصر وعصراً في رجل. وهو شاعر الكرّ والفرّ والهمة العظيمة، راجح العقل، عظيم الذكاء. صدمته صروف الحسد زمناً ورشقته سهام الانتقاص أزماناً فلم تنل من عظمته وعظمة شعره وأدبه.
ولد أبو الطيب، أحمد بن الحسين ...بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكندي الكوفي، المعروف بالمتنبي في محلة اسمها كندة سنة (915م/303هـ).
نشأ وترعرع فيها وكان يكثر من مجالسة العلماء، وملازمة مكاتب الوراقين، فيقرأ ما يقع تحت يده من كتبهم ويحفظه، لما وهب من قوة الذاكرة، وشدة الرغبة في الأدب.
ولما رأى أبوه استعداداته الطيبة لقبول العلم، حمله إلى بلاد الشام بادية وحاضرة، فجالس الكثيرين من علمائها في الأدب واللغة، كالزجاج، وابن السراج، والأخفش، وابن دريد، وأبي علي الفارسي، وغيرهم، وأخذ عنهم.
عاد إلى الكوفة، وتحقيقاً لطموحه الكبير، وعلو همته، شاء أن يحقق شيئاً من الملك والسيادة في ذلك العصر، فدعا إلى بيعته قوماً من شبان الكوفة، خلبهم بكبر نفسه، وفصاحة لسانه، في بادية السماوية وهي أرض بخيال الكوفة مما يلي الشام. فقبض عليه الوالي لؤلؤ أمير حمص نائب الإخشيد، واعتقله زمناً ثم استتابه وأطلق سرحه.
ولما لم ير حظاً في هذا النوع من الشهرة، انصرف إلى محيط الأدب، راجياً أن يحصل بقصائده على ولاية، أو إمارة صغيرة تروي بعض تعطشه إلى السيادة، فجعل يمدح الأمراء، وهم كثر في ذلك العصر، متنقلاً من قطر إلى آخر.
وفي سنة (965م/354هـ) أرسل عضد الدولة إلى المتنبي يستزيره، فودع الشاعر ابن العميد وسار إلى (شيراز) فحظي عند عضد الدولة، وفاز عنده، ومدحه بمدائح خالدة. ولكنه أراد الرجوع إلى (بغداد)، فودعه بقصيدة كانت آخر ما نظم. وخرج في (2 آب 965م/1 شعبان 354هـ).
خرج أبو الطيب من (شيراز) قاصداً بغداد مع ابنه محسد وبعض غلمانه، فلما كان بالقرب من (النعمانية) عند (دير العاقول) في الجانب الغربي من سواد (بغداد) في موضع اسمه (الصافية)، عرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي، في عدة من أصحابه، فقتل المتنبي وغلام له اسمه مفلح، وابنه، وذلك في (27 أيلول 965م/28 شهر رمضان 354هـ) على الأصح.
وإذا ما عدنا لمتن الكتاب الذي بين يدينا نجد أنه يضم ديوان المتنبي كاملاً، حيث أنه ضم تقريباً كل ما نثره المتنبي من قصائد، كما ويضم من الحواشي شرحاً لما جاء في متنه من غريب اللغة وذلك استناداً إلى المعاجم اللغوية المعتبرة إلى جانب هذا ذكر المحقق فوق كل متن قصيدة مناسبتها أو زمن تأليفها من قبل الشاعر.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
ديوان المتنبي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: علي العسيلي
تقديم: علي العسيلي
لغة: عربي
طبعة: 2
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 456
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين