لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تسلية الفؤاد في بيان الموت والمعاد

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,941

تسلية الفؤاد في بيان الموت والمعاد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تسلية الفؤاد في بيان الموت والمعاد
تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:عن عباية بن ربعي قال: إن شاباً من الأنصار كان يأتي عبد الله بن عباس، وكان عبد الله يكرمه ويدنيه، فقيل له: إنك تكرم هذا الشاب وتدنيه وهو شاب سوء، يأتي القبور فينبشها بالليالي. فقال عبد الله بن عباس: إذا كان ذلك فأعلموني. قال: فخرج الشاب في بعض الليالي ...يتخلل القبور فأعلم عبد الله بن عباس بذلك، فخرج لينظر ما يكون من أمره ووقف ناحية ينظر إليه من حيث لا يراه الشاب، قال: فدخل قبراً قد حفر، ثم اضطجع في اللحد ونادى بأعلى صوته: يا ويحي إذا دخلت لحدي وحدي، ونطقت الأرض من تحتي فقالت: لا مرحباً بك ولا أهلاً قد كنت أبغضك وأنت على ظهري فكيف وقد صرت في بطني، بل ويحي إذا نظرت إلى الأنبياء وقوفاً والملائكة صفوفاً، فمن عدلك غداً من يخلصني، ومن المظلومين من يستنقذني، ومن عذاب النار من يجيرني، عصيت من ليس بأهل أن يعصى، عاهدت ربي مرة بعد أخرى فلم يجد عندي صدقاً ولا وفاءاً. وجعل يردد هذا الكلام ويبكي. فلما خرج من القبر التزمه ابن عباس وعانقه ثم قال له: نعم النباش، نعم النباش، نعم النباش. ما أنبشك للذنوب والخطايا ثم تفرقاً".
هذا حديث من أحاديث كثيرة جاءت في هذا الكتاب والذي هو عبارة عن رسالة شريفة مشتملة على فوائد منيفة، تذكر الغافلين، وتوقظ النائمين، تتضمن ما يؤول إليه حال الإنسان من الموت وما بعده إلى الجنة والنار، حسبما ورد من ألآثار والأخبار عند الأئمة الأطهار عليهم السلام، مع بيانات وجيزة وافية ومواعظ بليغة شافية.

إقرأ المزيد
تسلية الفؤاد في بيان الموت والمعاد
تسلية الفؤاد في بيان الموت والمعاد
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 38,941

تاريخ النشر: 01/01/1995
الناشر: شركة الأعلمي للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:عن عباية بن ربعي قال: إن شاباً من الأنصار كان يأتي عبد الله بن عباس، وكان عبد الله يكرمه ويدنيه، فقيل له: إنك تكرم هذا الشاب وتدنيه وهو شاب سوء، يأتي القبور فينبشها بالليالي. فقال عبد الله بن عباس: إذا كان ذلك فأعلموني. قال: فخرج الشاب في بعض الليالي ...يتخلل القبور فأعلم عبد الله بن عباس بذلك، فخرج لينظر ما يكون من أمره ووقف ناحية ينظر إليه من حيث لا يراه الشاب، قال: فدخل قبراً قد حفر، ثم اضطجع في اللحد ونادى بأعلى صوته: يا ويحي إذا دخلت لحدي وحدي، ونطقت الأرض من تحتي فقالت: لا مرحباً بك ولا أهلاً قد كنت أبغضك وأنت على ظهري فكيف وقد صرت في بطني، بل ويحي إذا نظرت إلى الأنبياء وقوفاً والملائكة صفوفاً، فمن عدلك غداً من يخلصني، ومن المظلومين من يستنقذني، ومن عذاب النار من يجيرني، عصيت من ليس بأهل أن يعصى، عاهدت ربي مرة بعد أخرى فلم يجد عندي صدقاً ولا وفاءاً. وجعل يردد هذا الكلام ويبكي. فلما خرج من القبر التزمه ابن عباس وعانقه ثم قال له: نعم النباش، نعم النباش، نعم النباش. ما أنبشك للذنوب والخطايا ثم تفرقاً".
هذا حديث من أحاديث كثيرة جاءت في هذا الكتاب والذي هو عبارة عن رسالة شريفة مشتملة على فوائد منيفة، تذكر الغافلين، وتوقظ النائمين، تتضمن ما يؤول إليه حال الإنسان من الموت وما بعده إلى الجنة والنار، حسبما ورد من ألآثار والأخبار عند الأئمة الأطهار عليهم السلام، مع بيانات وجيزة وافية ومواعظ بليغة شافية.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
تسلية الفؤاد في بيان الموت والمعاد

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: علاء الدين الأعلمي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 271
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين