لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تفسير شبر (تفسير القرآن الكريم)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,001

تفسير شبر (تفسير القرآن الكريم)
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
تفسير شبر (تفسير القرآن الكريم)
تاريخ النشر: 07/10/2010
الناشر: منشورات الفجر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:آل شبر من الأسر العراقية ذات الشهرة العلمية، وهي العائلة التي ينتسب إليها صاحب هذا التفسير عبد الله شبّر الذي كان مولده في النجف الأشرف سنة 1188هـ.
وقد ترى على يدي أبيه العلامة الكبير السيد محمد رضا وتخرج أولاً عليه، ثم لازم حوزة العالم المتبحر السيد محسن الأعرجي صاحب "الوسائل" ...و"شرح الوافية" وتلمّذ على الشيخ الكبير وحيد العصر الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء، فكان من مشاهير العلماء الذي ذاع صيتهم في الفنون الإسلامية كلها، وهو إلى جنب فقاهته التي هي الأصل في ثقافته معروف بتبحره في التفسير وعلم الحديث والكلام وغيرها، وله في كلّ ذلك مؤلفات شائعة هي في الطليعة من مؤلفات مشاهير العلماء، وكفى به فخراً أنه يعدّ في الحديث من أشهر مشايخ الإجازة في عصره وأكثر سلسلة الإجازات عند المتأخرين ترجع إليه، فكان في دقته مرجعاً كبيراً للطائفة الأمامية من ناحية التقليد والتدريس والإستفادة العلمية وإجازة الحديث.
اشتهر بكثرة مؤلفاته حيث نافت على السبعين وهو لم يتجاوز من عمره 54 سنة، هذا وقد تمثل نبوغه العلمي أكثر ما تمثل في موسوعته الكبيرة في الحديث كتابه (جامع المعارف والأحكام) الذي لا يزال مخطوطاً، فإنه حوى جميع أخبار أهل البيت عليه السلام، بما يغني عن جميع كتب الأخبار على غرار موسوعة العلامة المجلسي ودائرة معارفه الموسومة بــ (بحار الأنوار).
لمعت شخصية العلامة شبّر في بلاد الكاظمية التي هي من المراكز الدينية المرموقة والتي أوشكت في زمانه أن تصبح قاعدة من القواعد الأخبارية، حيث برز كشخصية علمية منظورة متسلحة بقوة الإرادة، فعمد لهذا التيار وصدّ تلك الشبهات وذلك في شبهة إنكار الركون إلى العقل وتفكيره والإلتجاء إلى تفسير التعبد بما جاء الشرع بمعنى الإنتصار على الأخبار الواردة في الكتب الموثوق بها في كل شيء والجمود على ظواهرها وبعدم جواز الرجوع إلى الاخبار الواردة مما أدى إلى ضرب علم الأصول عرض الحائط بإدعاء أن مبانيه كلها عقلية لا تستند إلى الأخبار.
فالعقل أبداً لا يجوز الركون إليه في كل شيء ثم إنكار الإجتهاد وجواز التقليد، فتصدى العلامة شبّر لذلك كله ومنذ تلك الشبهات من أقرب الطريق وهي الإحاطة بالأخبار والتعمق فيها لتكون الحجة آكداً والدليل ألزم، فكانت حرباً فكرية لعلامة اعترف له الجميع بالإحاطة والتخصص، ثم يخالفهم في مسالكهم ويكتب في نقدهم مثل رسالة "زبدة الدليل" في الفقه الإستدلالي، ورسالة "منية المحصلين وأحقية طريق المجتهدين"، ورسالة "فتح باب العلم والرد على من يزعم إنسداده" ورسالة "بغية الطالبين في صحة طريق المجتهدين.
من هنا، يعتبر هذا التفسير خير دليل على مقدرته العلمية وإحاطته بالأخبار وتفيدها وفي مقدمته يقول: "... هذه كلمات شريفة وتحقيقات منيفة وبيانات شافية وإشارات وافية تتعلق ببعض مشكلات الآيات القرآنية وغرائب الفقرات الفرقانية ونتحرى غالباً ما ورد عن خزان أسرار الوحي والتنزيل، ومعادن جواهر العلم والتأويل، الذي نزل في بيوتهم جبرائيل، بأوجز إشارة وألطف عبارة، وفيما يتعلق بالألفاظ والأغراض والنكات البيانية تفسير وجيز، فإنه ألطف التفاسير بياناً وأحسنها تبياناً مع وجازة اللفظ وكثرة المعنى...".
نبذة المؤلف:هذه كلمات شريفة وتحقيقات منيفة وبيانات شافية وإشارات وافية تتعلق ببعض مشكلات الآيات القرآنية وغرائب الفقرات الفرقانية ونتحرى غالباً ما ورد عن خزان أسرار الوحي والتنزيل، ومعادن جواهر العلم والتأويل، الذين نزل في بيوتهم جبرائيل، بأوجز إشارة وألطف عبارة وفيما يتعلق بالألفاظ والأغراض والنكات البيانية تفسير وجيز فإنه ألطف التفاسير بياناً وأحسنها تبياناً مع وجازة اللفظ وكثرة المعنى.

إقرأ المزيد
تفسير شبر (تفسير القرآن الكريم)
تفسير شبر (تفسير القرآن الكريم)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,001

تاريخ النشر: 07/10/2010
الناشر: منشورات الفجر
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:آل شبر من الأسر العراقية ذات الشهرة العلمية، وهي العائلة التي ينتسب إليها صاحب هذا التفسير عبد الله شبّر الذي كان مولده في النجف الأشرف سنة 1188هـ.
وقد ترى على يدي أبيه العلامة الكبير السيد محمد رضا وتخرج أولاً عليه، ثم لازم حوزة العالم المتبحر السيد محسن الأعرجي صاحب "الوسائل" ...و"شرح الوافية" وتلمّذ على الشيخ الكبير وحيد العصر الشيخ جعفر صاحب كشف الغطاء، فكان من مشاهير العلماء الذي ذاع صيتهم في الفنون الإسلامية كلها، وهو إلى جنب فقاهته التي هي الأصل في ثقافته معروف بتبحره في التفسير وعلم الحديث والكلام وغيرها، وله في كلّ ذلك مؤلفات شائعة هي في الطليعة من مؤلفات مشاهير العلماء، وكفى به فخراً أنه يعدّ في الحديث من أشهر مشايخ الإجازة في عصره وأكثر سلسلة الإجازات عند المتأخرين ترجع إليه، فكان في دقته مرجعاً كبيراً للطائفة الأمامية من ناحية التقليد والتدريس والإستفادة العلمية وإجازة الحديث.
اشتهر بكثرة مؤلفاته حيث نافت على السبعين وهو لم يتجاوز من عمره 54 سنة، هذا وقد تمثل نبوغه العلمي أكثر ما تمثل في موسوعته الكبيرة في الحديث كتابه (جامع المعارف والأحكام) الذي لا يزال مخطوطاً، فإنه حوى جميع أخبار أهل البيت عليه السلام، بما يغني عن جميع كتب الأخبار على غرار موسوعة العلامة المجلسي ودائرة معارفه الموسومة بــ (بحار الأنوار).
لمعت شخصية العلامة شبّر في بلاد الكاظمية التي هي من المراكز الدينية المرموقة والتي أوشكت في زمانه أن تصبح قاعدة من القواعد الأخبارية، حيث برز كشخصية علمية منظورة متسلحة بقوة الإرادة، فعمد لهذا التيار وصدّ تلك الشبهات وذلك في شبهة إنكار الركون إلى العقل وتفكيره والإلتجاء إلى تفسير التعبد بما جاء الشرع بمعنى الإنتصار على الأخبار الواردة في الكتب الموثوق بها في كل شيء والجمود على ظواهرها وبعدم جواز الرجوع إلى الاخبار الواردة مما أدى إلى ضرب علم الأصول عرض الحائط بإدعاء أن مبانيه كلها عقلية لا تستند إلى الأخبار.
فالعقل أبداً لا يجوز الركون إليه في كل شيء ثم إنكار الإجتهاد وجواز التقليد، فتصدى العلامة شبّر لذلك كله ومنذ تلك الشبهات من أقرب الطريق وهي الإحاطة بالأخبار والتعمق فيها لتكون الحجة آكداً والدليل ألزم، فكانت حرباً فكرية لعلامة اعترف له الجميع بالإحاطة والتخصص، ثم يخالفهم في مسالكهم ويكتب في نقدهم مثل رسالة "زبدة الدليل" في الفقه الإستدلالي، ورسالة "منية المحصلين وأحقية طريق المجتهدين"، ورسالة "فتح باب العلم والرد على من يزعم إنسداده" ورسالة "بغية الطالبين في صحة طريق المجتهدين.
من هنا، يعتبر هذا التفسير خير دليل على مقدرته العلمية وإحاطته بالأخبار وتفيدها وفي مقدمته يقول: "... هذه كلمات شريفة وتحقيقات منيفة وبيانات شافية وإشارات وافية تتعلق ببعض مشكلات الآيات القرآنية وغرائب الفقرات الفرقانية ونتحرى غالباً ما ورد عن خزان أسرار الوحي والتنزيل، ومعادن جواهر العلم والتأويل، الذي نزل في بيوتهم جبرائيل، بأوجز إشارة وألطف عبارة، وفيما يتعلق بالألفاظ والأغراض والنكات البيانية تفسير وجيز، فإنه ألطف التفاسير بياناً وأحسنها تبياناً مع وجازة اللفظ وكثرة المعنى...".
نبذة المؤلف:هذه كلمات شريفة وتحقيقات منيفة وبيانات شافية وإشارات وافية تتعلق ببعض مشكلات الآيات القرآنية وغرائب الفقرات الفرقانية ونتحرى غالباً ما ورد عن خزان أسرار الوحي والتنزيل، ومعادن جواهر العلم والتأويل، الذين نزل في بيوتهم جبرائيل، بأوجز إشارة وألطف عبارة وفيما يتعلق بالألفاظ والأغراض والنكات البيانية تفسير وجيز فإنه ألطف التفاسير بياناً وأحسنها تبياناً مع وجازة اللفظ وكثرة المعنى.

إقرأ المزيد
13.60$
16.00$
%15
الكمية:
تفسير شبر (تفسير القرآن الكريم)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 623
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين