لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الإصلاح التربوي والإجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والإتجاهات التربوية عند التاج السبكي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 436,864

الإصلاح التربوي والإجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والإتجاهات التربوية عند التاج السبكي
2.85$
3.00$
%5
الكمية:
الإصلاح التربوي والإجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والإتجاهات التربوية عند التاج السبكي
تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بقيت معظم شعوب الأمة الإسلامية، حيرى تتلفت ذات اليمين وذات الشمال، تستجدي منهاجاً تتبعه، أو قوياً ينصفها في قضاياها الدولية، أو علماً وثقافة تتلقفها وتلقنها لأبنائها، مع أن الله قد أنعم عليها بشريعة التوحيد، وحباها نظاماً تربوياً، تناقله الناس عملياً ونظرياً، منذ أن بدأ رسول الله صلى الله عليه ...وسلم يربي أصحابه وأبناءه ونساءه ونساء المسلمين عليه... وكان العلماء، وهم ورثة الأنبياء، يقودون المجتمعات الإسلامية في الأزمات، ويربونهم مقتفين أثر خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم.
وفي هذا الكتاب يقدم المؤلف ما أمكنه استنباطه من آراء واتجاهات تربوية لعالم جليل، هو الإمام تاج الدين السبكي الذي لم يكن عالماً جليلاً فحسب، بل كان قاضياً عدلاً، وحاكماً سمحاً، شغل منصب قاضي القضاة، فاستلم بذلك مهمات وزارة الأوقاف، وشؤون وزارة التربية والمعارف، وأمور وزارة العدل، وأشرف على المدارس والعلماء، وعلى المحاكم والحسبة والقضاة، فكان هذا الإنسان الذي حنكته التجارب، وصقلت المحن ما عنده، فقدم خلاصة خبراته، وزبدة تجاربه في مؤلفاته، فعمد مؤلف هذا الكتاب إلى تلك المؤلفات للإمام السبكي لاستنباط ما جادت به قريحته التربوية في هذه المجالات ثم صنف ما قدمه إلى كل هؤلاء من توجيهات تربوية، استفادها من خبراته في معترك الحياة وفي ضخم المجتمع في كل المجالات... فوجده يخاطب كلاً منهم بما يناسب مقامه، ويوجه بما يلائم طبيعة عملهم ووظيفته، مع تصحيح عادات مجتمعه وما رأى فيه من انحراف.
فاستخرج المؤلف ما تركه بذلك من نظريات وأساليب جديدة في تربية الساسة والحكام، وفي تخريج المربين والعلماء، وفي توجيه المهنيين والحرفيين على اختلاف أعمالهم، مبيناً ما زود الإمام السبكي المجتمع الإسلامي به من نظرات تربوية نقدية، وضح فيها عيوب العلماء، مزيفاً أدعياء العلم والتعليم، فكان من مؤلف هذا الكتاب أن استنبط ما ذُكر من علاج لتصحيح كل ما وجد من عيوب وأدواء، بادئاً بإصلاح النيات والقلوب، وتوجيه الهمم والعواطف نحو الإخلاص لعلاّم الغيوب.

إقرأ المزيد
الإصلاح التربوي والإجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والإتجاهات التربوية عند التاج السبكي
الإصلاح التربوي والإجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والإتجاهات التربوية عند التاج السبكي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 436,864

تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:بقيت معظم شعوب الأمة الإسلامية، حيرى تتلفت ذات اليمين وذات الشمال، تستجدي منهاجاً تتبعه، أو قوياً ينصفها في قضاياها الدولية، أو علماً وثقافة تتلقفها وتلقنها لأبنائها، مع أن الله قد أنعم عليها بشريعة التوحيد، وحباها نظاماً تربوياً، تناقله الناس عملياً ونظرياً، منذ أن بدأ رسول الله صلى الله عليه ...وسلم يربي أصحابه وأبناءه ونساءه ونساء المسلمين عليه... وكان العلماء، وهم ورثة الأنبياء، يقودون المجتمعات الإسلامية في الأزمات، ويربونهم مقتفين أثر خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم.
وفي هذا الكتاب يقدم المؤلف ما أمكنه استنباطه من آراء واتجاهات تربوية لعالم جليل، هو الإمام تاج الدين السبكي الذي لم يكن عالماً جليلاً فحسب، بل كان قاضياً عدلاً، وحاكماً سمحاً، شغل منصب قاضي القضاة، فاستلم بذلك مهمات وزارة الأوقاف، وشؤون وزارة التربية والمعارف، وأمور وزارة العدل، وأشرف على المدارس والعلماء، وعلى المحاكم والحسبة والقضاة، فكان هذا الإنسان الذي حنكته التجارب، وصقلت المحن ما عنده، فقدم خلاصة خبراته، وزبدة تجاربه في مؤلفاته، فعمد مؤلف هذا الكتاب إلى تلك المؤلفات للإمام السبكي لاستنباط ما جادت به قريحته التربوية في هذه المجالات ثم صنف ما قدمه إلى كل هؤلاء من توجيهات تربوية، استفادها من خبراته في معترك الحياة وفي ضخم المجتمع في كل المجالات... فوجده يخاطب كلاً منهم بما يناسب مقامه، ويوجه بما يلائم طبيعة عملهم ووظيفته، مع تصحيح عادات مجتمعه وما رأى فيه من انحراف.
فاستخرج المؤلف ما تركه بذلك من نظريات وأساليب جديدة في تربية الساسة والحكام، وفي تخريج المربين والعلماء، وفي توجيه المهنيين والحرفيين على اختلاف أعمالهم، مبيناً ما زود الإمام السبكي المجتمع الإسلامي به من نظرات تربوية نقدية، وضح فيها عيوب العلماء، مزيفاً أدعياء العلم والتعليم، فكان من مؤلف هذا الكتاب أن استنبط ما ذُكر من علاج لتصحيح كل ما وجد من عيوب وأدواء، بادئاً بإصلاح النيات والقلوب، وتوجيه الهمم والعواطف نحو الإخلاص لعلاّم الغيوب.

إقرأ المزيد
2.85$
3.00$
%5
الكمية:
الإصلاح التربوي والإجتماعي والسياسي من خلال المبادئ والإتجاهات التربوية عند التاج السبكي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 168
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين