لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الطبل الصفيح

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,900

الطبل الصفيح
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الطبل الصفيح
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ولدت فكرة رواية الطبل الصفيح في ذهن "غونترغراس" عندما رأى طفلاً في الثالثة من عمره يحمل طبلاً ويتجول ضائعاً بين الموائد متجاهلاً عالم الكبار. كتب "غراس" الرواية ما بين 1956 و1959 في باريس. وفي مطلع عام 1958 قام برحلة غلى مدينة "غدانسك" للتحقيق من بعض الأحداث والتحري عن مجريات ...القتال بين المؤيدين للرايخ الألماني والمؤيدين لبولندا في مطلع الحرب العالمية الثانية في أيلول 1939.
كان هدف "غراس" أن يعرض المضمون الخيالي لقصته في إطار واقعي دقيق ويزاوج بين المستويين الواقعي والخيالي. وبالفعل حاول خلال رحلته أن يلتقي بعض أولئك الذين اشتركوا في معركة البريد واستطاعوا الإفلات من الحصار. الشخصية المحورية في الرواية هي القزم أوسكار "أوسكار ماتزرات"، وهو نزيل مستشفى للأمراض العقلية، ويكتب فيه مذكراته بين عامي 1952و1954، تتسلسل الأحداث في تتابع تاريخي واضح على هذا المستوى. ويقص علينا الراوي قصته مع مجتمع ما بعد الحرب، ذلك المجتمع الذي ما ‘ن انتهت الحرب حتى اندفع في إعادة الأعمار وانغمس في السعي إلى الثراء والاقتناء والاستهلاك.
أما الماضي القريب فقد استعان عليه بنفيه، من دائرة الوعي والحديث وكأنه كابوس فحسب. رفض هذا المجتمع ما جرى من أحداث شارك فيها وغلف الماضي بالكتب التام أو بالذكريات الساترة المزيفة. يرى "أوسكار" هذا المجتمع الجديد كمظهر آخر للقديم ويخيم على روايته على هذا المستوى الشعور بالسأم والاجتهاد اللامعنى. وعلى مستوى آخر، يعود بنا الراوي إلى قصة ميلاده ونشأته ومجرى حياته في ظل النازية والحرب وفي النهاية يلتقي المتسويان وذلك في عيد ميلاد (داولكار) الثلاثين ينفي أوسكار عن حق أنه يكتب سيرة ذاتية، كما ذهب بعض النقاد والأصح أنه يكتب سيرة ذاتية سافرة بمعنى أنه يحاول رؤية التاريخ من منظور حياة شديدة الخصوصية، من منظور ذلك القزم المسمى "أوسكار ماتزرات". إلا أن القضية أكثر تعقيداً، فأوسكار ذاته عاجز عن الإلمام بذلك الواقع الذي يعايشه، وهو يرفض ويتمرد عليه، وهو في الوقت نفسه مراه عكرة أو متكسرة لذلك الواقع. وفي النهاية هو شخصية فنية مصطنعة.

إقرأ المزيد
الطبل الصفيح
الطبل الصفيح
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 119,900

تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:ولدت فكرة رواية الطبل الصفيح في ذهن "غونترغراس" عندما رأى طفلاً في الثالثة من عمره يحمل طبلاً ويتجول ضائعاً بين الموائد متجاهلاً عالم الكبار. كتب "غراس" الرواية ما بين 1956 و1959 في باريس. وفي مطلع عام 1958 قام برحلة غلى مدينة "غدانسك" للتحقيق من بعض الأحداث والتحري عن مجريات ...القتال بين المؤيدين للرايخ الألماني والمؤيدين لبولندا في مطلع الحرب العالمية الثانية في أيلول 1939.
كان هدف "غراس" أن يعرض المضمون الخيالي لقصته في إطار واقعي دقيق ويزاوج بين المستويين الواقعي والخيالي. وبالفعل حاول خلال رحلته أن يلتقي بعض أولئك الذين اشتركوا في معركة البريد واستطاعوا الإفلات من الحصار. الشخصية المحورية في الرواية هي القزم أوسكار "أوسكار ماتزرات"، وهو نزيل مستشفى للأمراض العقلية، ويكتب فيه مذكراته بين عامي 1952و1954، تتسلسل الأحداث في تتابع تاريخي واضح على هذا المستوى. ويقص علينا الراوي قصته مع مجتمع ما بعد الحرب، ذلك المجتمع الذي ما ‘ن انتهت الحرب حتى اندفع في إعادة الأعمار وانغمس في السعي إلى الثراء والاقتناء والاستهلاك.
أما الماضي القريب فقد استعان عليه بنفيه، من دائرة الوعي والحديث وكأنه كابوس فحسب. رفض هذا المجتمع ما جرى من أحداث شارك فيها وغلف الماضي بالكتب التام أو بالذكريات الساترة المزيفة. يرى "أوسكار" هذا المجتمع الجديد كمظهر آخر للقديم ويخيم على روايته على هذا المستوى الشعور بالسأم والاجتهاد اللامعنى. وعلى مستوى آخر، يعود بنا الراوي إلى قصة ميلاده ونشأته ومجرى حياته في ظل النازية والحرب وفي النهاية يلتقي المتسويان وذلك في عيد ميلاد (داولكار) الثلاثين ينفي أوسكار عن حق أنه يكتب سيرة ذاتية، كما ذهب بعض النقاد والأصح أنه يكتب سيرة ذاتية سافرة بمعنى أنه يحاول رؤية التاريخ من منظور حياة شديدة الخصوصية، من منظور ذلك القزم المسمى "أوسكار ماتزرات". إلا أن القضية أكثر تعقيداً، فأوسكار ذاته عاجز عن الإلمام بذلك الواقع الذي يعايشه، وهو يرفض ويتمرد عليه، وهو في الوقت نفسه مراه عكرة أو متكسرة لذلك الواقع. وفي النهاية هو شخصية فنية مصطنعة.

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
الطبل الصفيح

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: موفق المشنوق
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 580
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين