لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حوار الأمم (تاريخ الترجمة والإبداع عند العرب والسريان)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,465

حوار الأمم (تاريخ الترجمة والإبداع عند العرب والسريان)
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حوار الأمم (تاريخ الترجمة والإبداع عند العرب والسريان)
تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتفق معظم مؤرخو الفكر على أن حركة الترجمة والنقل التي ازدهرت بشكل كبير في العصر العباسي على وجه الخصوص في عهد المأمون، قد كان لها أثر كبير على ما أصابه العرب من تقدم علمي وفكري، إذ أثرت علوم الأوائل ثقافة العرب واستشارات النزاعات العلمية لديهم فأعلموا جهدهم في هذا ...التراث منقحين وشارحين ومصححين وانعكس أثر هذه الترجمات على أفكارهم وعقائدهم ولغتهم. ومن فهمه لطبيعة هذا التلاقح الثقافي بين الأمم اختار الكاتب (حوار الأمم) عنواناً لكتابه الذي أراد منه أن يعكس الحوار الثقافي المستمر بين الحضارات والكفيل بتوطيد أسس السلام بين الأمم والشعوب على اختلاف مشاربها ومذاهبها. جعل المؤلف كتابه في بابين الباب الأول: تاريخ الترجمة عند اليونان والسريان، الباب الثاني: تاريخ الترجمة عند العرب والمسلمين.نبذة الناشر:أن حضارة شعوب البحر الأبيض المتوسط هي حضارة تواصل ثقافي مشترك، وكانت نقطة بداية وانطلاق مسار تلك الحضارة من بلدان الشرق الأدنى، ثم انتقلت إلى بلاد اليونان (أثينة) ثم عادت إلى بلدان الشرق ثانية, وقد وصف تلك الرحلة المطران اسحق ساكا بقوله "إن حركة الترجمة، هي قصة الحضارة الإنسانية بالذات. تلك الحضارة التي ولدت على ضفاف دجلة والفرات وذرّت قرنها في وادي النيل، ونمت في بلاد فارس والهند، واستقرت زمناً في بلاد اليونان، ثم انطلقت نحو مدن الشرق، تصب ماء حياة الفكر اليوناني في الدم الثقافى الذي يجري في عروق أبناء البلاد، واحتضنها السريان وكشفوا عن ذخائرها، ونقلوا ما يحتاجونه، ثم انتقلت إلى العرب، وألقت عصا ترحالها بينهم وعاشت حياة سعيدة، تحت لوائهم، وأقاموا لها هياكل وصروحاً للعبادة".
هذا الكتاب سمّيته "حوار الأمم"، لاعتقادي أن الحضارة حوار ثقافي مستمر بين الأمم المتباينة الألسن، وأفضل أدوات التواصل هو اللسان، الذي قال عنه البيروني "اللسان هو الذي يترجم للسامع ما يريده القائل في الوقت الراهن. فكيف يتسير نقل الخبر من الماضي إلى المستقبل على الألسنة مع تطاول الأزمنة؟ إنه لولا قوة النطق في الإنسان المبدع للخط الذي يسري في الأمكنة سريان الرياح وفي الأزمنة سريان الأرواح ما كان ذلك ممكناً، فسبحان الخالق مصلح أمور الخلق".
نبذة المؤلف:إن حضارة شعوب البحر الأبيض المتوسط هي حضارة تواصل ثقافي مشترك، وكانت نقطة بداية وانطلاق مسار تلك الحضارة من بلدان الشرق الأدنى، ثم انتقلت إلى بلاد اليونان (أثينة) ثم عادت إلى بلدان الشرق ثانية. وقد وصف تلك الرحلة المطران إسحاق ساكا بقوله "إن حركة الترجمة، هي قصة الحضارة الإنسانية بالذات. تلك الحضارة التي ولدت على ضفاف دجلة والفرات وذرّت قرنها في وادي النيل، ونمت في بلاد فارس والهند، واستقرت زمناً في بلاد اليونان، ثم انطلقت نحو مدن الشرق، تصب ماء حياة الفكر اليوناني في الدم الثقافي الذي يجري في عروق أبناء البلاد، واحتضنها السريان وكشفوا عن ذخائرها، ونقلوا ما يحتاجونه، ثم انتقلت إلى العرب، وألقت عصا ترحالها بينهم وعاشت حياة سعيدة، تحت لوائها، وأقاموا لها هياكل وصروحاً للعبادة".
هذا الكتاب سمّيته "حوار الأمم"، لاعتقادي أن الحضارة حوار ثقافي مستمر بين الأمم المتباينة الألسن، وأفضل أدوات التواصل هو اللسان، الذي قال عنه البيروني "اللسان هو الذي يترجم للسامع ما يريده القائل في الوقت الراهن. فكيف يتيسر نقل الخبر من الماضي إلى المستقبل على الألسنة مع تطاول الأزمنة؟ إنه لولا قوة النطق في الإنسان المبدع للخط الذي يسري في الأمكنة سريان الرياح وفي الأزمنة سريان الأرواح ما كان ذلك ممكناً، فسبحان الخالق مصلح أمور الخلق.

إقرأ المزيد
حوار الأمم (تاريخ الترجمة والإبداع عند العرب والسريان)
حوار الأمم (تاريخ الترجمة والإبداع عند العرب والسريان)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 15,465

تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:يتفق معظم مؤرخو الفكر على أن حركة الترجمة والنقل التي ازدهرت بشكل كبير في العصر العباسي على وجه الخصوص في عهد المأمون، قد كان لها أثر كبير على ما أصابه العرب من تقدم علمي وفكري، إذ أثرت علوم الأوائل ثقافة العرب واستشارات النزاعات العلمية لديهم فأعلموا جهدهم في هذا ...التراث منقحين وشارحين ومصححين وانعكس أثر هذه الترجمات على أفكارهم وعقائدهم ولغتهم. ومن فهمه لطبيعة هذا التلاقح الثقافي بين الأمم اختار الكاتب (حوار الأمم) عنواناً لكتابه الذي أراد منه أن يعكس الحوار الثقافي المستمر بين الحضارات والكفيل بتوطيد أسس السلام بين الأمم والشعوب على اختلاف مشاربها ومذاهبها. جعل المؤلف كتابه في بابين الباب الأول: تاريخ الترجمة عند اليونان والسريان، الباب الثاني: تاريخ الترجمة عند العرب والمسلمين.نبذة الناشر:أن حضارة شعوب البحر الأبيض المتوسط هي حضارة تواصل ثقافي مشترك، وكانت نقطة بداية وانطلاق مسار تلك الحضارة من بلدان الشرق الأدنى، ثم انتقلت إلى بلاد اليونان (أثينة) ثم عادت إلى بلدان الشرق ثانية, وقد وصف تلك الرحلة المطران اسحق ساكا بقوله "إن حركة الترجمة، هي قصة الحضارة الإنسانية بالذات. تلك الحضارة التي ولدت على ضفاف دجلة والفرات وذرّت قرنها في وادي النيل، ونمت في بلاد فارس والهند، واستقرت زمناً في بلاد اليونان، ثم انطلقت نحو مدن الشرق، تصب ماء حياة الفكر اليوناني في الدم الثقافى الذي يجري في عروق أبناء البلاد، واحتضنها السريان وكشفوا عن ذخائرها، ونقلوا ما يحتاجونه، ثم انتقلت إلى العرب، وألقت عصا ترحالها بينهم وعاشت حياة سعيدة، تحت لوائهم، وأقاموا لها هياكل وصروحاً للعبادة".
هذا الكتاب سمّيته "حوار الأمم"، لاعتقادي أن الحضارة حوار ثقافي مستمر بين الأمم المتباينة الألسن، وأفضل أدوات التواصل هو اللسان، الذي قال عنه البيروني "اللسان هو الذي يترجم للسامع ما يريده القائل في الوقت الراهن. فكيف يتسير نقل الخبر من الماضي إلى المستقبل على الألسنة مع تطاول الأزمنة؟ إنه لولا قوة النطق في الإنسان المبدع للخط الذي يسري في الأمكنة سريان الرياح وفي الأزمنة سريان الأرواح ما كان ذلك ممكناً، فسبحان الخالق مصلح أمور الخلق".
نبذة المؤلف:إن حضارة شعوب البحر الأبيض المتوسط هي حضارة تواصل ثقافي مشترك، وكانت نقطة بداية وانطلاق مسار تلك الحضارة من بلدان الشرق الأدنى، ثم انتقلت إلى بلاد اليونان (أثينة) ثم عادت إلى بلدان الشرق ثانية. وقد وصف تلك الرحلة المطران إسحاق ساكا بقوله "إن حركة الترجمة، هي قصة الحضارة الإنسانية بالذات. تلك الحضارة التي ولدت على ضفاف دجلة والفرات وذرّت قرنها في وادي النيل، ونمت في بلاد فارس والهند، واستقرت زمناً في بلاد اليونان، ثم انطلقت نحو مدن الشرق، تصب ماء حياة الفكر اليوناني في الدم الثقافي الذي يجري في عروق أبناء البلاد، واحتضنها السريان وكشفوا عن ذخائرها، ونقلوا ما يحتاجونه، ثم انتقلت إلى العرب، وألقت عصا ترحالها بينهم وعاشت حياة سعيدة، تحت لوائها، وأقاموا لها هياكل وصروحاً للعبادة".
هذا الكتاب سمّيته "حوار الأمم"، لاعتقادي أن الحضارة حوار ثقافي مستمر بين الأمم المتباينة الألسن، وأفضل أدوات التواصل هو اللسان، الذي قال عنه البيروني "اللسان هو الذي يترجم للسامع ما يريده القائل في الوقت الراهن. فكيف يتيسر نقل الخبر من الماضي إلى المستقبل على الألسنة مع تطاول الأزمنة؟ إنه لولا قوة النطق في الإنسان المبدع للخط الذي يسري في الأمكنة سريان الرياح وفي الأزمنة سريان الأرواح ما كان ذلك ممكناً، فسبحان الخالق مصلح أمور الخلق.

إقرأ المزيد
8.50$
10.00$
%15
الكمية:
حوار الأمم (تاريخ الترجمة والإبداع عند العرب والسريان)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 531
مجلدات: 1
ردمك: 2843054885

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين