لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

جنون أو قداسة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,881

جنون أو قداسة
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
جنون أو قداسة
تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الحقيقة وكما يقول غونثالو سوبخانو إن أول ما يجب الاتفاق عليه هو أن مسرح اتشغاراي يتحرك بين مقولتين: الدراما اللازمنية والدراما المعاصرة. والدراما اللازمنية هي التي أشار إليها كلارين حين تكلم عن كاتبنا فقال: "اتشغاراي الدراما الرومانسية، الشعرية، الأسطورية، وتكاد تكون دائماً شعراً، مليئة بالرؤى وبالقشعريرة والرعشات، اتشغاراي الذي ...لا يكاد يعجب الجمهور الذكي أبدا... اتشغاراي الذي لا يعجب ربيليا أيضاً، اتشغاراي: بحر وعلى الرغم من أن اتشغاراي لم يتخل كلياً عن سعيه وراء التأثيرية ولا حتى حين كتب نوعاً من مسرح المدينة المتعلق بالطبقات الاجتماعية العليا.
ومن الجدير بالذكر أن مسرح اتشغاراي لا يعرف المصالحة عادةً، فهو مسرح مواجهة بين قطبين: الحقيقة من جهة والرأي من جهة أخرى، كما هو الحال في المسرحية التي بين أيدينا والقواد الكبير، واللطخة التي تنظف، وبين الحب والشرف، الحرية والاستبداد، كما في الموت على الشفاه. والملفت للنظر أن الحقيقة وهي عادة ما تكون شخصه لا تفسر في رأي الآخر إلا على أساس الجنون وعملياً المنتصر في النهاية هو الرأي، العادات والمنهزم هو الحقيقة لأنها جنون بالنسبة إليه. فمثلاً لا شيء ينفع دو لورنثو العالم والعارف والحكيم حين يكتشف الحقيقة، ولا يكتشفها معه الآخرون، كل ما يصيبه منهم هو الشفقة عليه، فلا حب زوجته ولا حب ابنته وتضحيتها في النهاية ومحاولتها الهروب أو الذهاب معه يفيده في الشيء، كل ما يناله منها هو أنها تعده أن تذهب لإنقاذه وبذلك تخسر سعادتها وتخسر حبها وتخسر الحقيقة أمام رأي الآخر.

إقرأ المزيد
جنون أو قداسة
جنون أو قداسة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 65,881

تاريخ النشر: 01/11/2001
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:الحقيقة وكما يقول غونثالو سوبخانو إن أول ما يجب الاتفاق عليه هو أن مسرح اتشغاراي يتحرك بين مقولتين: الدراما اللازمنية والدراما المعاصرة. والدراما اللازمنية هي التي أشار إليها كلارين حين تكلم عن كاتبنا فقال: "اتشغاراي الدراما الرومانسية، الشعرية، الأسطورية، وتكاد تكون دائماً شعراً، مليئة بالرؤى وبالقشعريرة والرعشات، اتشغاراي الذي ...لا يكاد يعجب الجمهور الذكي أبدا... اتشغاراي الذي لا يعجب ربيليا أيضاً، اتشغاراي: بحر وعلى الرغم من أن اتشغاراي لم يتخل كلياً عن سعيه وراء التأثيرية ولا حتى حين كتب نوعاً من مسرح المدينة المتعلق بالطبقات الاجتماعية العليا.
ومن الجدير بالذكر أن مسرح اتشغاراي لا يعرف المصالحة عادةً، فهو مسرح مواجهة بين قطبين: الحقيقة من جهة والرأي من جهة أخرى، كما هو الحال في المسرحية التي بين أيدينا والقواد الكبير، واللطخة التي تنظف، وبين الحب والشرف، الحرية والاستبداد، كما في الموت على الشفاه. والملفت للنظر أن الحقيقة وهي عادة ما تكون شخصه لا تفسر في رأي الآخر إلا على أساس الجنون وعملياً المنتصر في النهاية هو الرأي، العادات والمنهزم هو الحقيقة لأنها جنون بالنسبة إليه. فمثلاً لا شيء ينفع دو لورنثو العالم والعارف والحكيم حين يكتشف الحقيقة، ولا يكتشفها معه الآخرون، كل ما يصيبه منهم هو الشفقة عليه، فلا حب زوجته ولا حب ابنته وتضحيتها في النهاية ومحاولتها الهروب أو الذهاب معه يفيده في الشيء، كل ما يناله منها هو أنها تعده أن تذهب لإنقاذه وبذلك تخسر سعادتها وتخسر حبها وتخسر الحقيقة أمام رأي الآخر.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
جنون أو قداسة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: رفعت عطفه
لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: مكتبة نوبل
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 142
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين