لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حياة الشعر في نهاية الأندلس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 134,636

حياة الشعر في نهاية الأندلس
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
حياة الشعر في نهاية الأندلس
تاريخ النشر: 01/09/2001
الناشر: دار محمد علي للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لئن كانت الدولة النصرية أو دولة بني الأحمر، قد أرست دعائمها منذ سنة 635/1238؛ إلا أن الحياة الفكرية لم تزدهر في خلالها إلا منذ بداية القرن الثامن. أما القرن 13/7، فقد كان عهد السقوط والانحدار، سياسياً: انهيار الدولة الموحدية وبروز دويلات طوائف جديدة ما إن حاولت القيام حتى انكفأت ...على نفسها. وعسكرياً: بتغلب العدوّ المسيحي واستيلائه على معظم الأندلس بعواصمها ومدنها الكبيرة والصغيرة، حتى لم يبق من الأندلس العظيمة سوى مملكة غرناطة الصغيرة. وفي هذه الحدود الضيقة تمكن بنو الأحمر من إقامة دولة ظلّت صامدة تقاوم ضربات النصارى طيلة ما يزيد على القرنين ونصف القرن. كما كانت ملاذ سكان المدن المنهارة، فاجتمع فيها من أصحاب الصنائع والخبرات المتنوعة ومن العلماء والأدباء والشعراء، ما جعل الحياة الاقتصادية تزدهر من جديد بعد استقرار الأمور في المملكة بعض الاستقرار أي منذ بداية القرن 8هـ/14م والحياة الفكرية والأدبية تشهد انبعاثاً يذكر في بعض وجوهه، ومن خلال من برز فيه من العلماء والأدباء والشعراء الكثيرين، بعصور الأندلس الزاهرة. لهذه الأسباب كانت مقاربة الباحثة في بحثها الذي ضمه هذا الكتاب حول حياة الشعر في نهاية الأندلس بهذه الحدود المكانية، وضمن هذه الحدود الزمانية في القرنين 8 و14/9 و15 في مملكة غرناطة، أما مادتها الشعرية فقد اتسعت لتشمل سبعة دواوين لابن الخطيب، ابن زمرك، ابن الجيّاب، ابن خاتمة، يوسف الثالث، ابن فركون، وعبد الكريم القيسي، هي كل ما وصل عن القرنين من دواوين كاملة جمعها أصحابها أو المقربون منهم وقد كانت انطلاقة الباحثة في الدرس من الشعر، تحلله وتستخرج منه المادة التي بها تغذي بحثها. مستعينة عند الاقتضاء بمصادر التاريخ العام أو تاريخ الأدب لتدقيق فكرة أو توضيح إشارة. فهي لم تتخذ الأشعار مجرد شواهد تساق في المناسبات، بل هي موضوع درسها ومجال تحليلها ومصدر معرفتها الأول، لأن عملها ليس وصفاً للشعر ولا تاريخاً للأدب الذي يمثله الشعر. وقد ركزت عملها على دواوين أشعار النهاية هذه، باختيار أبرز ما يمثلها من الأغراض والفنون والأشكال. فكان أن اشتمل البحث على أربعة أقسام.
تمّ في القسم الأول التعريف بأهم سمات الحياة السياسية في مملكة غرناطة، عهد الدولة النصرية، وإبراز أهم خصائص الحياة الاجتماعية والاقتصادية، ودراسة مميزات الحياة الفكرية الأدبية كما تمّ التعريف في هذا القسم بأبرز شعراء القرنين بالتركيز على شعراء المدوّنة، وتوسيع تراجمهم وتفصيل الحديث في دواوينهم. وجاء القسم الثاني تحت عنوان شعراء الجذور حيث أدرج فيه الغزل والمدح السياسي والشعر الديني والرثاء. وأما القسم الثالث الذي جاء تحت عنوان شعر الحضور فقد تضمن فن التوشيح وشعر النقوش وشعر الوصف. وفي القسم الرابع والأخير، فقد تمّ فيه إدراج شعر الاصراخ والاستصراخ وشعر الأسر فاستشعار النهاية.
نبذة الناشر:لم تنلْ أطوار الأدب العربي بالأندلس حظاً متكافئاً من الدرس، إذ بقيت الفترات التي هي خارج مجال القرنين 5 و11/6 و12 (فترة ازدهار الحضارة العربية بالأندلس) مظْلِمة الأركان مغمورة الجوانب لم تنل من الدارسين ما هو جدير بها.
إن موضوع هذا البحث هو دراسة حياة الشعر الأندلسي في القرنين 8 و14/9 و15 بمملكة غرناطة. حيث ازدهرت الحياة الفكرية في ظل دولة بني الأحمر، التي صمدت وقاومت ضربات النصارى فكانت ملاذ سكان المدن المنهارة وأدبائها وشعرائها وعلمائها.
تشمل هذه الدراسة التعريف بشعر هذه المرحلة متناولة سبعة دواوين لشعراء هم شبه نكرات عند القارئ اليوم رغم أهميتهم.

إقرأ المزيد
حياة الشعر في نهاية الأندلس
حياة الشعر في نهاية الأندلس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 134,636

تاريخ النشر: 01/09/2001
الناشر: دار محمد علي للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لئن كانت الدولة النصرية أو دولة بني الأحمر، قد أرست دعائمها منذ سنة 635/1238؛ إلا أن الحياة الفكرية لم تزدهر في خلالها إلا منذ بداية القرن الثامن. أما القرن 13/7، فقد كان عهد السقوط والانحدار، سياسياً: انهيار الدولة الموحدية وبروز دويلات طوائف جديدة ما إن حاولت القيام حتى انكفأت ...على نفسها. وعسكرياً: بتغلب العدوّ المسيحي واستيلائه على معظم الأندلس بعواصمها ومدنها الكبيرة والصغيرة، حتى لم يبق من الأندلس العظيمة سوى مملكة غرناطة الصغيرة. وفي هذه الحدود الضيقة تمكن بنو الأحمر من إقامة دولة ظلّت صامدة تقاوم ضربات النصارى طيلة ما يزيد على القرنين ونصف القرن. كما كانت ملاذ سكان المدن المنهارة، فاجتمع فيها من أصحاب الصنائع والخبرات المتنوعة ومن العلماء والأدباء والشعراء، ما جعل الحياة الاقتصادية تزدهر من جديد بعد استقرار الأمور في المملكة بعض الاستقرار أي منذ بداية القرن 8هـ/14م والحياة الفكرية والأدبية تشهد انبعاثاً يذكر في بعض وجوهه، ومن خلال من برز فيه من العلماء والأدباء والشعراء الكثيرين، بعصور الأندلس الزاهرة. لهذه الأسباب كانت مقاربة الباحثة في بحثها الذي ضمه هذا الكتاب حول حياة الشعر في نهاية الأندلس بهذه الحدود المكانية، وضمن هذه الحدود الزمانية في القرنين 8 و14/9 و15 في مملكة غرناطة، أما مادتها الشعرية فقد اتسعت لتشمل سبعة دواوين لابن الخطيب، ابن زمرك، ابن الجيّاب، ابن خاتمة، يوسف الثالث، ابن فركون، وعبد الكريم القيسي، هي كل ما وصل عن القرنين من دواوين كاملة جمعها أصحابها أو المقربون منهم وقد كانت انطلاقة الباحثة في الدرس من الشعر، تحلله وتستخرج منه المادة التي بها تغذي بحثها. مستعينة عند الاقتضاء بمصادر التاريخ العام أو تاريخ الأدب لتدقيق فكرة أو توضيح إشارة. فهي لم تتخذ الأشعار مجرد شواهد تساق في المناسبات، بل هي موضوع درسها ومجال تحليلها ومصدر معرفتها الأول، لأن عملها ليس وصفاً للشعر ولا تاريخاً للأدب الذي يمثله الشعر. وقد ركزت عملها على دواوين أشعار النهاية هذه، باختيار أبرز ما يمثلها من الأغراض والفنون والأشكال. فكان أن اشتمل البحث على أربعة أقسام.
تمّ في القسم الأول التعريف بأهم سمات الحياة السياسية في مملكة غرناطة، عهد الدولة النصرية، وإبراز أهم خصائص الحياة الاجتماعية والاقتصادية، ودراسة مميزات الحياة الفكرية الأدبية كما تمّ التعريف في هذا القسم بأبرز شعراء القرنين بالتركيز على شعراء المدوّنة، وتوسيع تراجمهم وتفصيل الحديث في دواوينهم. وجاء القسم الثاني تحت عنوان شعراء الجذور حيث أدرج فيه الغزل والمدح السياسي والشعر الديني والرثاء. وأما القسم الثالث الذي جاء تحت عنوان شعر الحضور فقد تضمن فن التوشيح وشعر النقوش وشعر الوصف. وفي القسم الرابع والأخير، فقد تمّ فيه إدراج شعر الاصراخ والاستصراخ وشعر الأسر فاستشعار النهاية.
نبذة الناشر:لم تنلْ أطوار الأدب العربي بالأندلس حظاً متكافئاً من الدرس، إذ بقيت الفترات التي هي خارج مجال القرنين 5 و11/6 و12 (فترة ازدهار الحضارة العربية بالأندلس) مظْلِمة الأركان مغمورة الجوانب لم تنل من الدارسين ما هو جدير بها.
إن موضوع هذا البحث هو دراسة حياة الشعر الأندلسي في القرنين 8 و14/9 و15 بمملكة غرناطة. حيث ازدهرت الحياة الفكرية في ظل دولة بني الأحمر، التي صمدت وقاومت ضربات النصارى فكانت ملاذ سكان المدن المنهارة وأدبائها وشعرائها وعلمائها.
تشمل هذه الدراسة التعريف بشعر هذه المرحلة متناولة سبعة دواوين لشعراء هم شبه نكرات عند القارئ اليوم رغم أهميتهم.

إقرأ المزيد
13.30$
14.00$
%5
الكمية:
حياة الشعر في نهاية الأندلس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 752
مجلدات: 1
ردمك: 9973330196

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين