تاريخ النشر: 01/01/1988
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
نبذة نيل وفرات:يجمع الحافظ الكبير المحدث الشهير "أبي نعيم أحمد بن عبد الله الأصبهاني" بين طيات هذا الكتاب جمع من الروايات المنتشرة في النبوة ودلائل المعجزات والحقائق وخصائص المبعوث محمد صلى الله عليه وسلم. وذلك في خمس وثلاثين فصلاً جاءت موضوعاتهم موزعة على الشكل التالي:
الفصل الأول: جاء في ذكر فضائله عليه ...السلام من كتاب الله وما خصه به دون سائر الأنبياء ثم ذكر تقدم نبوته عليه السلام قبل تمام خلق آدم وصلوات الله عليه وسلامه. الفصل الثاني: في ذكر طيب مولده وحسبه نسبه. الفصل الثالث: في بيان أسمائه. الفصل الرابع: في ذكر أقسام الله تعالى بحياته وتفرده بالسيادة لولد آدم في القيامة وما فصل به هو وأمته على سائر الأنبياء وجميع الأمم. الفصل الخامس: في ذكر اشتهار خبره عند ملوك اليمن وبشارتهم بما عرفوا من شأنه صلى الله عليه وسلم. الفصل السادس: في ذكر خبره عند ملوك الروم والرهابنة وأخبارهم عنه قبل مولده ومبعثه. الفصل السابع: في ذكر اشتهاره عند ملوك فارس وتوقعهم إياه. الفصل الثامن: في ذكر ما سمع عن الجن وأجواف الأصنام ومن الكهان بالأخبار عن نبوته صلى الله عليه وسلم. الفصل التاسع: في ذكره في الكتب المتقدمة والصحف السالفة على ألسنة الأنبياء والعلماء من الأمم الماضية من صفاته والبشارة به. الفصل العاشر: في ذكر تزويج أبيه أمه آمنة بنت وهب والسبب في من الدلالة على نبوته.
الفصل الحادي عشر: في ذكر حمل أمه ووضعها وما شاهدت من الآيات. الفصل الثاني عشر: فيما حدث من الأمور لمولده وذكر رضاعه. الفصل الثالث عشر: في ذكر ما جرى على أصحاب الفيل من دلالة نبوته عام مولده صلوات الله عليه وسلامه. الفصل الرابع عشر: في ذكر نشوه وتصرف الأحوال فيه إلى أن أكرمه الله بالوحي فأسس له النبوة وهيأ له الرسالة وما ظهر من قومه من استكماله خلال الفضل واعترافهم به يكون حجة على من امتنع من الانقياد له صلى الله عليه وسلم. الفصل الخامس عشر: في ذكر صفاته وبيان معانيها وذكر الخاتم بين كتفيه. الفصل السادس عشر: في ذكر ما خصه الله من العظمة وحماه به من التدين بدين الجاهلية وحراسته إياه من مكائد الجن والإنس واحتيالهم عليه. الفصل السابع عشر: في ذكر بدء الوحي وكيفية ترائي الملك له وإلقائه الوحي إليه. الفصل الثامن عشر: في معجزاته. الفصل التاسع عشر: في ذكر أخذ القرآن وروية النبي صلى الله عليه وسلم بالقلوب حتى دخل كثير من العقلاء في الإسلام في أول الملاقاة.
الفصل العشرون: في ذكر ما دار بينه وبين المشركين على أثر ظهور الدعوة وما جرى عليه من أحواله. الفصل الحادي والعشرون: في مخرجه من مكة إلى المدينة مهاجراً وما ظهر من الآيات في طريقه صلى الله عليه وسلم. الفصل الثاني والعشرون: في ذكر كلام السباع والبهائم وسجودها له وشكواها إليه. الفصل الثالث والعشرون: في ذكر إقبال الشجر وإدبارها ومجيئها وذهابها وخضوعها لأمره عليه السلام. الفصل الرابع والعشرون: في ذكر حنين الجذع. الفصل الخامس والعشرون: في ذكر فوارن الماء من بين أصابعه حضراً وسفراً. الفصل السادس والعشرون: في ذكر ربو الطعام بحضرته في سفره. الفصل السابع والعشرون: في ذكر تسبيح الحصى في يده وتسبيح الطعام وتأمين الباب على دعائه... الفصل الثامن والعشرون: في ذكر ما جرى من الآيات في غزواته وسراياه ذكرها مرتبة من غزاة بدر إلى غزاة تبوك مبيناً موضع الدلالة ووجه الآية منها. الفصل التاسع والعشرون: ما أخبر به من الغيوب.
الفصل الثلاثون: في ذكر ما ظهر لأصحابه في حياته مثل قصة أبي بكر رضي الله عنه مع ضيفه... الفصل الحادي والثلاثون: ما وقع من الآيات في وفاته كتعزية الملائكة وندائهم بالنهي عن نزع قميصه وتعريته للغسل وغيره صلى الله عليه وسلم. الفصل الثاني والثلاثون: ما جرى على يدي أصحابه عليه السلام بعده كعبور جيش سعد دجلة المدائن... الفصل الثالث والثلاثون: في ذكر موازاة الأنبياء في فضائلهم لفضائل نبينا عليه السلام ومقابلة ما أوتوا من الآيات بما أوتي عليه السلام. الفصل الرابع والثلاثون: في ذكر معجزاته من دعائه لقوم وعلى قوم وتعجيل الإجابة وسرعتها. الفصل الخامس والثلاثون: في رواية خبرين يشتملان على جملة من صفاته البديعة وأخلاقه الحميدة وأحواله العجيبة العظيمة وما يتضمن ذلك من آدابه وسننه والشريعة الموافقة لقضايا المعقول في الصحة والجواز. إقرأ المزيد