لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,570

الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين
32.30$
38.00$
%15
الكمية:
الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين
تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:الموضوع الذي يدور حوله البحث في هذا الكتاب هو "الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين". وكان هدف المؤلف من اختياره له أنه وجد أهمية لدراسة الأدوات في لغة القرآن الكريم، وهي اللغة العربية. فبهذه الأدوات يفهم كثير من الأساليب البلاغية، ويدرك ما في اللغة من روعة وبيان، ...فكان الاهتمام بدراستها خدمة للغة القرآن الكريم، بالإضافة إلى ذلك لم يجد المؤلف أحداً من القدماء أو المحدثين قد خصص كتاباً مستقلاً لدراسة الحروف العاملة لكنهم كتبوا عنها ضمن دراساتهم للعوامل النحوية في أفعال وحروف وأسماء.
وقد عمد المؤلف على جمع الآراء المختلفة من كتب التفسير ككتب معاني القرآن الكريم، وتفاسيره، وأبوابه إضافة إلى ما ذكرته كتب النحو، وكتب البلاغة من معانيها وعملها، وبجانب ذكر معاني هذه الحروف وما تؤديه من أسرار ولطائف، فإنه يبين أعمالها ذاكراً الخلافات بين المفسرين وبين النحاة أنفسهم في إثبات معانيها المتعددة، أو رفض ما تعدد من معانيها لإبقائها على المعاني الأصلية دون هذه المعاني الفرعية، مورداً خلافاتهم في أعمالها أو إهمالها، مثبتاً ما كان أصوب من آرائهم، وما اتفق عليه أشهرهم مدعماُ بالنصوص القرآنية، رافضاً بعضها اعتماداً على ما جاء خلافاً لظاهر النص القرآني.
وجمع المؤلف للآراء المختلفة، وتوثيقه لمعظمها ونسبته إلى أصحابها تطلب منه القيام بدراسة استقرائية ابتداء من كتاب سيبويه، لجميع آرائه وآراء شيوخه أو من سبقهم إلى آخر ما كتب في النحو، مستعيناً في دراسته تلك بملاحظات الباحثين المحدثين الذين أسهموا في تحقيق الكتب القرآنية والنحوية المهمة، بالإضافة إلى ذلك فقد رأى المؤلف الرجوع إلى دراسة الحروف العاملة عند أوائل النجاة والمفسرين في المؤلفات التي عنيت بدراستها، مبيناً عملها ومعانيها، ذاكراً بسيطها ومركبها مع بيان حركة بنائها، مورداً شروط الأعمال والإهمال لها، مشيراً إلى ما يطرأ من تغيير على التراكيب اللغوية بسبب اختلاف بنية هذه الحروف نتيجة نحتها أو تركيبها، فكل ذلك يؤدي إلى اختلاف المعني للتراكيب اللغوية أيضاً. والحديث عنها بهذا الشكل كاد يجمع آراء المفسرين وآراء النحويين والبلاغيين بل آراء علماء اللغة العربية جميعاً.
بالإضافة إلى ذلك فقد قام المؤلف بالإشارة إلى ورود الحروف العاملة في القرآن الكريم ذاكراً وجودها منفردة، أو متصلة بحروف العطف أو الضمائر، دالاً على ذلك بشواهد قرآنية كاشفاً عما تؤديه الأدوات من معان متعددة. وقد اشتمل هذا البحث على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة، الباب الأول في الحروف المشبهة بالفعل في القرآن الكريم، وعن البلاغيين وعند النحويين، وتناول الباب الثاني الحروف العاملة للجر في الأسماء أيضاً في القرآن الكريم وفي دراسات البلاغيين وعند النحويين، أما الباب الثالث فهو في الحروف العاملة بالأفعال في القرآن الكريم وعند البلاغيين وعند النحويين، وفي الخاتمة قام المؤلف بإيجاز أهم النتائج التي توصل إليها البحث.

إقرأ المزيد
الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين
الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 34,570

تاريخ النشر: 01/01/1986
الناشر: عالم الكتب للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:الموضوع الذي يدور حوله البحث في هذا الكتاب هو "الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين". وكان هدف المؤلف من اختياره له أنه وجد أهمية لدراسة الأدوات في لغة القرآن الكريم، وهي اللغة العربية. فبهذه الأدوات يفهم كثير من الأساليب البلاغية، ويدرك ما في اللغة من روعة وبيان، ...فكان الاهتمام بدراستها خدمة للغة القرآن الكريم، بالإضافة إلى ذلك لم يجد المؤلف أحداً من القدماء أو المحدثين قد خصص كتاباً مستقلاً لدراسة الحروف العاملة لكنهم كتبوا عنها ضمن دراساتهم للعوامل النحوية في أفعال وحروف وأسماء.
وقد عمد المؤلف على جمع الآراء المختلفة من كتب التفسير ككتب معاني القرآن الكريم، وتفاسيره، وأبوابه إضافة إلى ما ذكرته كتب النحو، وكتب البلاغة من معانيها وعملها، وبجانب ذكر معاني هذه الحروف وما تؤديه من أسرار ولطائف، فإنه يبين أعمالها ذاكراً الخلافات بين المفسرين وبين النحاة أنفسهم في إثبات معانيها المتعددة، أو رفض ما تعدد من معانيها لإبقائها على المعاني الأصلية دون هذه المعاني الفرعية، مورداً خلافاتهم في أعمالها أو إهمالها، مثبتاً ما كان أصوب من آرائهم، وما اتفق عليه أشهرهم مدعماُ بالنصوص القرآنية، رافضاً بعضها اعتماداً على ما جاء خلافاً لظاهر النص القرآني.
وجمع المؤلف للآراء المختلفة، وتوثيقه لمعظمها ونسبته إلى أصحابها تطلب منه القيام بدراسة استقرائية ابتداء من كتاب سيبويه، لجميع آرائه وآراء شيوخه أو من سبقهم إلى آخر ما كتب في النحو، مستعيناً في دراسته تلك بملاحظات الباحثين المحدثين الذين أسهموا في تحقيق الكتب القرآنية والنحوية المهمة، بالإضافة إلى ذلك فقد رأى المؤلف الرجوع إلى دراسة الحروف العاملة عند أوائل النجاة والمفسرين في المؤلفات التي عنيت بدراستها، مبيناً عملها ومعانيها، ذاكراً بسيطها ومركبها مع بيان حركة بنائها، مورداً شروط الأعمال والإهمال لها، مشيراً إلى ما يطرأ من تغيير على التراكيب اللغوية بسبب اختلاف بنية هذه الحروف نتيجة نحتها أو تركيبها، فكل ذلك يؤدي إلى اختلاف المعني للتراكيب اللغوية أيضاً. والحديث عنها بهذا الشكل كاد يجمع آراء المفسرين وآراء النحويين والبلاغيين بل آراء علماء اللغة العربية جميعاً.
بالإضافة إلى ذلك فقد قام المؤلف بالإشارة إلى ورود الحروف العاملة في القرآن الكريم ذاكراً وجودها منفردة، أو متصلة بحروف العطف أو الضمائر، دالاً على ذلك بشواهد قرآنية كاشفاً عما تؤديه الأدوات من معان متعددة. وقد اشتمل هذا البحث على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة، الباب الأول في الحروف المشبهة بالفعل في القرآن الكريم، وعن البلاغيين وعند النحويين، وتناول الباب الثاني الحروف العاملة للجر في الأسماء أيضاً في القرآن الكريم وفي دراسات البلاغيين وعند النحويين، أما الباب الثالث فهو في الحروف العاملة بالأفعال في القرآن الكريم وعند البلاغيين وعند النحويين، وفي الخاتمة قام المؤلف بإيجاز أهم النتائج التي توصل إليها البحث.

إقرأ المزيد
32.30$
38.00$
%15
الكمية:
الحروف العاملة في القرآن الكريم بين النحويين والبلاغيين

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 750
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين