تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: شركة دار الفراشة
نبذة الناشر:ما أروع الهروب من عتمة الحزن إلى شمس الفرح! من سجن الوحدة إلى فضاء الحرية! وهذا ما اختارته فكتوريا عندما تركت ذكريات حبها التعيسة وراءها ولجأت إلى جمال الطبيعة...
لكن هناك مشكلة بدت في الأفق، فسيد هذا الجمال هو الكونت نيفيل غودارد، وعندما حاصرها بإغوائه أبرزت مخالبها... فقلبها ما زال مفعماً ...بالمرارة بعد غدر حبيبها السابق غايفن بها، وهذا يجب أن يعلمها درساً قاسياً في التعامل مع الرجال المخادعين. ولكن هل تعلّم قلبها الدرس حقاً؟. إقرأ المزيد