لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

بحثاً عن إله ووطن - صراع الغرب على فلسطين وآثارها (1799 - 1917م)

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,393

بحثاً عن إله ووطن - صراع الغرب على فلسطين وآثارها (1799 - 1917م)
16.80$
الكمية:
بحثاً عن إله ووطن - صراع الغرب على فلسطين وآثارها (1799 - 1917م)
تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه بأن الروايات المسيحية المختلفة عن الأرض المقدسة نمت وتعمقت مع مرور القرون. وسواء عن طريق الامتلاك الحادي للمواقع المقدسة أم عبر التأويل اللاهوتي أو التوظيف الشعري، فإن خيالات العالم المسيحي كله وآماله الروحية أصبحت وثيقة الارتباط بذلك القطاع الصغير من الأرض، الواقع على الشاطئ ...الجنوبي-الشرقي للبحر الأبيض المتوسط وطوال بقاء المصالح الاستراتيجية والتجارية للقوى الغربية متركزة على مكان آخر من العالم؛ فإن مطالبات هذه القوى المتضاربة بالأرض المقدسة كانت ذات طابع ديني صارم.
أما الآن فإن فجر حقبة جديدة بدأ بالانبلاج؛ وما هذا الكتاب إلا القصة الحديثة لإعادة اكتشاف فلسطين من قبل دول الغرب، لارتباطها الوثيق وغير القابل للفصل مع السياسة والدين والعلم والتوسع الامبراطوري منذ فجر القرن التاسع عشر وحتى الحرب العالمية الأولى.
فدول العالم الغربي المختلفة، تحت ضغوط حوافز الحماس الديني، والهيبة القومية والمكائد الدبلوماسية، اندفعت باتجاه الصراع في سبيل تحقيق التفوق السياسي في فلسطين عبر وسيلة بعيدة الاحتمال هي علوم الآثار الكتابية. وحتى عام (1917م) والاحتلال البريطاني للقدس لم يتوقف الصراع الذي ما زالت آثاره الباقية محسوسة في الشرق الأوسط اليوم.
ويمكن القول بأن الكاتب قد التزم، إلى حدّ بعيد، في تقديم تأريخ مثبت وموثق لصراع القوى الغربية على فلسطين وآثارها، منذ تعرضها إلى أول غزو غربي حديث قام به نابليون في عام (1799م) وحتى سقوطها بيد قوات الغزو البريطانية في عام (1917م). وهذا ما دفع دار قدمس إلى تبني الكتاب ونقله إلى اللغة العربية وتقديمه إلى القارئ العربي هدفاً منها للإسهام في فتح النقاش الهادئ عن الموضوع خدمة لقضية العلم الملتزم.
نبذة الناشر:لارتباط فلسطين الوثيق وغير القابل للانفصام، بالدين والسياسة والتوسع الاستعماري، فقد اندفعت مختلف قوى العالم الغربي في العصور الحديثة، بدءاً بحملة نابليون ضد المشرق العربي، متسلحة بالعصبية الدينية، والغطرسة القومية، والمكائد الدبلوماسية، في اتجاه الصراع فيما بينها لإخضاع فلسطين، وتحقيق الهيمنة المطلقة عليها، موظفة علوم الآثار (التوراتية) أداة لها.
هذا الكتاب يروي للمرة الأولى تفاصيل الصراعات تلك، وما رافقها من مكائد، ومؤامرات، وتعديات على أهل البلاد وحقوقهم، ويكشف بالتالي الخليفة السياسية والعصبية التي تقف وراء كثير من التنقيبات الأثرية في بلادنا، التي هي بنظر البعض "أرض التوراة" ليس إلا...

إقرأ المزيد
بحثاً عن إله ووطن - صراع الغرب على فلسطين وآثارها (1799 - 1917م)
بحثاً عن إله ووطن - صراع الغرب على فلسطين وآثارها (1799 - 1917م)
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 20,393

تاريخ النشر: 01/08/2001
الناشر: قدمس للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة نيل وفرات:يقول المؤلف في مقدمة كتابه بأن الروايات المسيحية المختلفة عن الأرض المقدسة نمت وتعمقت مع مرور القرون. وسواء عن طريق الامتلاك الحادي للمواقع المقدسة أم عبر التأويل اللاهوتي أو التوظيف الشعري، فإن خيالات العالم المسيحي كله وآماله الروحية أصبحت وثيقة الارتباط بذلك القطاع الصغير من الأرض، الواقع على الشاطئ ...الجنوبي-الشرقي للبحر الأبيض المتوسط وطوال بقاء المصالح الاستراتيجية والتجارية للقوى الغربية متركزة على مكان آخر من العالم؛ فإن مطالبات هذه القوى المتضاربة بالأرض المقدسة كانت ذات طابع ديني صارم.
أما الآن فإن فجر حقبة جديدة بدأ بالانبلاج؛ وما هذا الكتاب إلا القصة الحديثة لإعادة اكتشاف فلسطين من قبل دول الغرب، لارتباطها الوثيق وغير القابل للفصل مع السياسة والدين والعلم والتوسع الامبراطوري منذ فجر القرن التاسع عشر وحتى الحرب العالمية الأولى.
فدول العالم الغربي المختلفة، تحت ضغوط حوافز الحماس الديني، والهيبة القومية والمكائد الدبلوماسية، اندفعت باتجاه الصراع في سبيل تحقيق التفوق السياسي في فلسطين عبر وسيلة بعيدة الاحتمال هي علوم الآثار الكتابية. وحتى عام (1917م) والاحتلال البريطاني للقدس لم يتوقف الصراع الذي ما زالت آثاره الباقية محسوسة في الشرق الأوسط اليوم.
ويمكن القول بأن الكاتب قد التزم، إلى حدّ بعيد، في تقديم تأريخ مثبت وموثق لصراع القوى الغربية على فلسطين وآثارها، منذ تعرضها إلى أول غزو غربي حديث قام به نابليون في عام (1799م) وحتى سقوطها بيد قوات الغزو البريطانية في عام (1917م). وهذا ما دفع دار قدمس إلى تبني الكتاب ونقله إلى اللغة العربية وتقديمه إلى القارئ العربي هدفاً منها للإسهام في فتح النقاش الهادئ عن الموضوع خدمة لقضية العلم الملتزم.
نبذة الناشر:لارتباط فلسطين الوثيق وغير القابل للانفصام، بالدين والسياسة والتوسع الاستعماري، فقد اندفعت مختلف قوى العالم الغربي في العصور الحديثة، بدءاً بحملة نابليون ضد المشرق العربي، متسلحة بالعصبية الدينية، والغطرسة القومية، والمكائد الدبلوماسية، في اتجاه الصراع فيما بينها لإخضاع فلسطين، وتحقيق الهيمنة المطلقة عليها، موظفة علوم الآثار (التوراتية) أداة لها.
هذا الكتاب يروي للمرة الأولى تفاصيل الصراعات تلك، وما رافقها من مكائد، ومؤامرات، وتعديات على أهل البلاد وحقوقهم، ويكشف بالتالي الخليفة السياسية والعصبية التي تقف وراء كثير من التنقيبات الأثرية في بلادنا، التي هي بنظر البعض "أرض التوراة" ليس إلا...

إقرأ المزيد
16.80$
الكمية:
بحثاً عن إله ووطن - صراع الغرب على فلسطين وآثارها (1799 - 1917م)

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: فاضل جتكر-زياد منى
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 332
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين