لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تفسير القرآن العظيم

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 109,771

تفسير القرآن العظيم
29.75$
35.00$
%15
الكمية:
تفسير القرآن العظيم
تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الأرقم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:هذا التفسير هو من أشهر ما دوّن في التفسير المأثور. ويعتبر في هذه الناحية الكتاب الثاني بعد كتاب ابن جرير، اعتنى فيه مؤلفه الإمام ابن كثير بالرواية عن مفسري السلف، ففسر فيه كلام الله تعالى بالأحاديث والآثار مسندة إلى أصحابها، مع الكلام عما يحتاج إليه تعديلاً.
وقد قدم له مؤلفه ...بمقدمة طويلة هامة، تعرض فيها لكثير من الأمور التي لها تعلق واتصال بالقرآن وتفسيره، ولكن أغلب هذه المقدمة مأخوذ بنصه من كلام شيخه ابن تيمية الذي ذكره في مقدمته في أصول التفسير.
ويمتاز هذا التفسير في طريقته بأنه يذكر الآية، ثم يفسرها بعبارة سهلة موجزة، وإن أمكن توضيح الآية بآية أخرى، ذكرها وقارن بين الآيتين حتى يتبين المعنى ويظهر المراد، وهو شديد العناية بتفسير القرآن بالقرآن، وهذا الكتاب أكثر ما عرف من كتب التفسير سرداً للآيات المتناسبة في المعنى الواحدة.
ثم بعد أن يفرغ من هذا كله ، يشرع في سرد الأحاديث المرفوعة التي تتعلق بالآية، ويبين ما يحتج به وما لا يحتج به منها، ثم يردف هذا بأقوال الصحابة والمتابعين ومن يليهم من علماء السلف، ونجد ابن كثير يرجح بعض الأقوال على بعض، ويضعف بعض الروايات ويصحح بعضاً آخر منها ويعدل بعض الرواة ويجرح بعضاً آخر، وهذا يرجع إلى ما كان عليه من المعرفة بفنون الحديث وأحوال الرجال.
ومما يمتاز به ابن كثير، أنه ينبه إلى ما في التفسير المأثور من منكرات الإسرائيليات، قد يحذر منها على وجه الإجمال تارة، وعلى وجه اليقين والبيان لبعض منكراتها تارة أخرى. كما أنه يدخل في المناقشات الفقهية، ويذكر أقوال العلماء وأدلتهم عندما يشرح آية من آيات الأحكام.
وهكذا يدخل ابن كثير في خلافات الفقهاء، ويخوض في مذاهبهم وأدلتهم كلما تكلم عن آية لها تعلق بالأحكام، ولكنه مع هذا مقتصر مقل لا يسرف كما أسرف غيره من فقهاء المفسرين. وبالجملة فإن هذا التفسير هو من خير كتب التفسير بالمأثور.

إقرأ المزيد
تفسير القرآن العظيم
تفسير القرآن العظيم
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 109,771

تاريخ النشر: 01/01/1998
الناشر: دار الأرقم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:هذا التفسير هو من أشهر ما دوّن في التفسير المأثور. ويعتبر في هذه الناحية الكتاب الثاني بعد كتاب ابن جرير، اعتنى فيه مؤلفه الإمام ابن كثير بالرواية عن مفسري السلف، ففسر فيه كلام الله تعالى بالأحاديث والآثار مسندة إلى أصحابها، مع الكلام عما يحتاج إليه تعديلاً.
وقد قدم له مؤلفه ...بمقدمة طويلة هامة، تعرض فيها لكثير من الأمور التي لها تعلق واتصال بالقرآن وتفسيره، ولكن أغلب هذه المقدمة مأخوذ بنصه من كلام شيخه ابن تيمية الذي ذكره في مقدمته في أصول التفسير.
ويمتاز هذا التفسير في طريقته بأنه يذكر الآية، ثم يفسرها بعبارة سهلة موجزة، وإن أمكن توضيح الآية بآية أخرى، ذكرها وقارن بين الآيتين حتى يتبين المعنى ويظهر المراد، وهو شديد العناية بتفسير القرآن بالقرآن، وهذا الكتاب أكثر ما عرف من كتب التفسير سرداً للآيات المتناسبة في المعنى الواحدة.
ثم بعد أن يفرغ من هذا كله ، يشرع في سرد الأحاديث المرفوعة التي تتعلق بالآية، ويبين ما يحتج به وما لا يحتج به منها، ثم يردف هذا بأقوال الصحابة والمتابعين ومن يليهم من علماء السلف، ونجد ابن كثير يرجح بعض الأقوال على بعض، ويضعف بعض الروايات ويصحح بعضاً آخر منها ويعدل بعض الرواة ويجرح بعضاً آخر، وهذا يرجع إلى ما كان عليه من المعرفة بفنون الحديث وأحوال الرجال.
ومما يمتاز به ابن كثير، أنه ينبه إلى ما في التفسير المأثور من منكرات الإسرائيليات، قد يحذر منها على وجه الإجمال تارة، وعلى وجه اليقين والبيان لبعض منكراتها تارة أخرى. كما أنه يدخل في المناقشات الفقهية، ويذكر أقوال العلماء وأدلتهم عندما يشرح آية من آيات الأحكام.
وهكذا يدخل ابن كثير في خلافات الفقهاء، ويخوض في مذاهبهم وأدلتهم كلما تكلم عن آية لها تعلق بالأحكام، ولكنه مع هذا مقتصر مقل لا يسرف كما أسرف غيره من فقهاء المفسرين. وبالجملة فإن هذا التفسير هو من خير كتب التفسير بالمأثور.

إقرأ المزيد
29.75$
35.00$
%15
الكمية:
تفسير القرآن العظيم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: أحمد عبد السلام الزعبي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 3129
مجلدات: 4
ردمك: 9789953724504

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين