السينما الإسرائيلية في القرن العشرين
تاريخ النشر: 01/01/1999
الناشر: المؤسسة العربية للدراسات والنشر
نبذة نيل وفرات:يعتبر هذا الكتاب أول كتاب يصدر عن السينما الإسرائيلية في الوطن العربي، الذي ضم بحثاً هو أوفى ما كتب باللغة العربية عن السينما الصهيونية.
يطرح المؤلف تساؤل يتردد في الأوساط الثقافية: عن إمكانية وجود أفلام إسرائيلية ويهودية، معادية للصهيونية، وإن وجدت فلماذا يقلل النقاد السينمائيون وصناع السينما من أهميتها فيصفونها ...بالصهيونية، يحاول المؤلف عبر هذا الطرح الذهاب بعيداً في جذور السينما الإسرائيلية للوصول على ضوء هذا البحث إلى واقعها وحقيقتها للوقوف من خلال إنتاجاتها على رؤية نقدية علمية تحدد ماهيتها وأبعادها لإنصاف الجيد منها.نبذة الناشر:هذا البحث من إعداد الشاعر الفلسطيني عز الدين المناصرة، وقد سبق أن صدرت طبعته الأولى عام 1975 عن مؤسسة السينما الفلسطينية في بيروت، باعتباره أول كتاب يصدر عن السينما الإسرائيلية في الوطن العربي.
يقول الناقد أحمد فياض المفرجي في كتاب (أساليب السينما الصهيونية) (إنّ بحث عز الدين المناصرة هو أوفى ما كتب باللغة العربية حتى الآن، عن السينما الصهيونية).
وقد سبق لعز الدين المناصرة أن مارس النقد السينمائي في صحافة الستينيات والسبعينيات، وسبق أن كان عضواً في الهيئة الإدارية للنادي السينمائي العربي في بيروت عام 1976.
كما أنّ المخرج السينمائي التونسي يوسف دربال، أخرج فيلماً بعنوان (أنتظر طلوع الفجر، 1979)، عن قضية فلسطين، حصل عنه على درجة الدكتوراه في الإخراج من معهد السينما البلغاري، وكان بطل هذا الفيلم شبه الوثائقي هو عز الدين المناصرة.
كذلك مثَّل المناصرة منظمة التحرير الفلسطينية كناقد سينمائي في مهرجانات سينمائية دولية منها: مهرجان لايبزغ السينمائي عام 1974 ومهرجان طشقند الدولي عام 1976 ومهرجان فارنا الدولي في بلغاريا عام - 1981 وبانوراما السينما الدولي في قسنطينة الجزائرية عام 1985، وحصل على شهادة تقدير كناقد سينمائي من مهرجان طشقند الدولي عام ١٩٧٦. إقرأ المزيد