لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العقد الفريد مع الفهارس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,408

العقد الفريد مع الفهارس
59.50$
70.00$
%15
الكمية:
العقد الفريد مع الفهارس
تاريخ النشر: 30/01/2013
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"العقد الفريد" شعرٌ موسوعي ضخم ضمنه مصنفه "ابن بدرية" كثيراً من المعاريف والعلوم والآداب، منسقاً إياها بأسلوب غدت معه متّصلة وأخباره على مصادر كثيرة، منها ما هو ديني كالقرآن والإنجيل والتوراة، والحديث النبويّ الشريف، ومنها ما هو أدبي وتاريخي، كعيون الأخبار، والمعارف لابن قتيبة، والحيوان والبخلاء، والبيان والتبيين، للجاحظ، ...والكامل للمبرّد وكليلة ودمنة والأدب الكبير والصغير لابن المقفع، والأمالي لأبي علي القالي، ودواوين كثيرة لشعراء جاهليين وإسلاميين، وغير ذلك من الكتب التي تناولتها يداه...
وحتى يحيط بكل ما أراد الكتابة عنه قام بتقسيم كتابه إلى فنون عديدة، فضمنه خمسةً وعشرين كتاباً انفرد كل كتاب منها باسم جوهرة من جواهر العقد بحيث يقع على كلٍّ من جانبي واسطة العقد، اثنتا عشرة جوهرة، كلّ منها سميّت باسم التي تقابله من الجانب الآخر، وبذلك تكون أولى جواهر العقد وآخره على اسم واحد، ففي العقد لؤلؤتان وزبرجدتان وياقوتتان ومرجانتان وهلمّ جرّاً وقد أشار ابن عبد ربّه في مقدمة كتابه إلى ذلك فقال:" وجزأته على خمسة وعشرين كتاباً كلّ كتاب منها جزآن، فتلك خمسون جزءاً في خمسة وعشرين كتاباً". أما الموضوعات التي تناولها في العقد، فقد تنوعت بين السياسة والسلطات، والحروب ومدار أمرها. والأمثال والمواعظ، والتعازي والمراثي وكلام الأعراب وخطبهم وأنسابهم وعلومهم وآدابهم وأيّامهم وأخبار مشهوريهم من الخلفاء والقادة، هذا فضلاً عن تضمينه كتابه كثيراً من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، كثيراً من الأشعار والأخبار التاريخية، وإثباته لنفسه كثيراً من القصائد التي وردت على شكل معارضات لشعر كبار الشعراء في الموضوعات التي استشهد بأشعارهم عليها.
وقد صاغ صاحب العقد موضوعاته وما تضمّنها من معلومات بأسلوب أدبي، واضح بحيث نراه يهذب كلّ ما جمعه، ويصفيه من الأسانيد التاريخية لأن غايته من تأليف كتابه كانت أدبية بحتة، هذا ونلاحظ في كتابه ميلاً إلى الفكاهة والدّعابة، ونزودها إلى القصص والنوادر والنكات، فنراه في كتابه يذكر الكثير من ذلك أو لا يستنكف عن ذكر بذيء اللفظ وسافل المعنى، ورغم ذلك فإن المسحة الأدبية تبدو قويّة في كتابه بحيث يشعر بها كل من يقرأ العقد أو يتصفحه. فقد أراد الرجل أن يكون كتابه "مجموعة من متخّير الآداب ومحصول جوامع البيان".
وقد وفّق إلى ذلك وسبق الكثيرين ممن ألفوا على شاكلة كتابه وامتاز على غيره بالوضوح والسهولة وحسن الترتيب والتنسيق حتى غدا كتابه كلاً متماسكاً وسفراً جامعاً لأكثر علوم عصره إن لم نقل كلها.
هذا وقد تضمّن العقد ""ما لا يقل" عن عشرة آلاف بيت من الشعر لأكثر من مئتي شاعر من العصر الجاهلي والأموي والعباسي، كما تضمن العقد خطباً كثيرة ورسائل عديدة لكثير من الأدباء والمراسلين... كذلك فإن في العقد فصولاً نقدية قيمة نقلها من الكتب السابقة لكتابه، كما أن فيه فصولاً دينية قيّمة، متصلة العرى متآلفة الموضوعات متماسكة الحلقات، تشهد للمؤلف بحسن البراعة والاختيار، كما تشهد له بالعلم والمعرفة وسعة الإطلاع.
فالمؤلف من مصّنفه هذا لم يكن مجرّد ناقل ومبّوب، بل كان صاحب رأي وصاحب ذوق يطلان في كثير من الأماكن بشكل واضح وجليّ، فضلاً عن كونه شاعراً بارعاً قويّ الديباجة، سلس الأسلوب دقيق المعاني، ولكن مع ميل إلى تقليد المشارقة، والعمل على محاكمتهم وإظهار التفوق عليهم في أغلب الأحيان. وبالعودة للمصادر التي استقى منها ابن عبد ربه مادة كتابه، نجد أنه جاء معتمداً من تأليفه له واختياره لموضوعاته.
نبذة الناشر:من أشهر كتب الأدب العربي، قسمه مؤلفه إلى خمسة وعشرين كتابا وسمى كل كتاب باسم درة لتنتظم وتجتمع كلها بخيط هذا الكتاب عقدا فريد الروعة والرونق، فمن لؤلؤة السلطان إلى جوهرة الأمثال إلى ياقوتة الألحان إلخ. وفي هذه الكتب قصص وتاريخ وشعر ونثر ورسائل وخطب وجعل المحقق في الهامش شرح الكلمات الغريبة وزود الكتاب بمجلد للفهارس العلمية.

إقرأ المزيد
العقد الفريد مع الفهارس
العقد الفريد مع الفهارس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 29,408

تاريخ النشر: 30/01/2013
الناشر: دار الكتب العلمية
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:"العقد الفريد" شعرٌ موسوعي ضخم ضمنه مصنفه "ابن بدرية" كثيراً من المعاريف والعلوم والآداب، منسقاً إياها بأسلوب غدت معه متّصلة وأخباره على مصادر كثيرة، منها ما هو ديني كالقرآن والإنجيل والتوراة، والحديث النبويّ الشريف، ومنها ما هو أدبي وتاريخي، كعيون الأخبار، والمعارف لابن قتيبة، والحيوان والبخلاء، والبيان والتبيين، للجاحظ، ...والكامل للمبرّد وكليلة ودمنة والأدب الكبير والصغير لابن المقفع، والأمالي لأبي علي القالي، ودواوين كثيرة لشعراء جاهليين وإسلاميين، وغير ذلك من الكتب التي تناولتها يداه...
وحتى يحيط بكل ما أراد الكتابة عنه قام بتقسيم كتابه إلى فنون عديدة، فضمنه خمسةً وعشرين كتاباً انفرد كل كتاب منها باسم جوهرة من جواهر العقد بحيث يقع على كلٍّ من جانبي واسطة العقد، اثنتا عشرة جوهرة، كلّ منها سميّت باسم التي تقابله من الجانب الآخر، وبذلك تكون أولى جواهر العقد وآخره على اسم واحد، ففي العقد لؤلؤتان وزبرجدتان وياقوتتان ومرجانتان وهلمّ جرّاً وقد أشار ابن عبد ربّه في مقدمة كتابه إلى ذلك فقال:" وجزأته على خمسة وعشرين كتاباً كلّ كتاب منها جزآن، فتلك خمسون جزءاً في خمسة وعشرين كتاباً". أما الموضوعات التي تناولها في العقد، فقد تنوعت بين السياسة والسلطات، والحروب ومدار أمرها. والأمثال والمواعظ، والتعازي والمراثي وكلام الأعراب وخطبهم وأنسابهم وعلومهم وآدابهم وأيّامهم وأخبار مشهوريهم من الخلفاء والقادة، هذا فضلاً عن تضمينه كتابه كثيراً من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية، كثيراً من الأشعار والأخبار التاريخية، وإثباته لنفسه كثيراً من القصائد التي وردت على شكل معارضات لشعر كبار الشعراء في الموضوعات التي استشهد بأشعارهم عليها.
وقد صاغ صاحب العقد موضوعاته وما تضمّنها من معلومات بأسلوب أدبي، واضح بحيث نراه يهذب كلّ ما جمعه، ويصفيه من الأسانيد التاريخية لأن غايته من تأليف كتابه كانت أدبية بحتة، هذا ونلاحظ في كتابه ميلاً إلى الفكاهة والدّعابة، ونزودها إلى القصص والنوادر والنكات، فنراه في كتابه يذكر الكثير من ذلك أو لا يستنكف عن ذكر بذيء اللفظ وسافل المعنى، ورغم ذلك فإن المسحة الأدبية تبدو قويّة في كتابه بحيث يشعر بها كل من يقرأ العقد أو يتصفحه. فقد أراد الرجل أن يكون كتابه "مجموعة من متخّير الآداب ومحصول جوامع البيان".
وقد وفّق إلى ذلك وسبق الكثيرين ممن ألفوا على شاكلة كتابه وامتاز على غيره بالوضوح والسهولة وحسن الترتيب والتنسيق حتى غدا كتابه كلاً متماسكاً وسفراً جامعاً لأكثر علوم عصره إن لم نقل كلها.
هذا وقد تضمّن العقد ""ما لا يقل" عن عشرة آلاف بيت من الشعر لأكثر من مئتي شاعر من العصر الجاهلي والأموي والعباسي، كما تضمن العقد خطباً كثيرة ورسائل عديدة لكثير من الأدباء والمراسلين... كذلك فإن في العقد فصولاً نقدية قيمة نقلها من الكتب السابقة لكتابه، كما أن فيه فصولاً دينية قيّمة، متصلة العرى متآلفة الموضوعات متماسكة الحلقات، تشهد للمؤلف بحسن البراعة والاختيار، كما تشهد له بالعلم والمعرفة وسعة الإطلاع.
فالمؤلف من مصّنفه هذا لم يكن مجرّد ناقل ومبّوب، بل كان صاحب رأي وصاحب ذوق يطلان في كثير من الأماكن بشكل واضح وجليّ، فضلاً عن كونه شاعراً بارعاً قويّ الديباجة، سلس الأسلوب دقيق المعاني، ولكن مع ميل إلى تقليد المشارقة، والعمل على محاكمتهم وإظهار التفوق عليهم في أغلب الأحيان. وبالعودة للمصادر التي استقى منها ابن عبد ربه مادة كتابه، نجد أنه جاء معتمداً من تأليفه له واختياره لموضوعاته.
نبذة الناشر:من أشهر كتب الأدب العربي، قسمه مؤلفه إلى خمسة وعشرين كتابا وسمى كل كتاب باسم درة لتنتظم وتجتمع كلها بخيط هذا الكتاب عقدا فريد الروعة والرونق، فمن لؤلؤة السلطان إلى جوهرة الأمثال إلى ياقوتة الألحان إلخ. وفي هذه الكتب قصص وتاريخ وشعر ونثر ورسائل وخطب وجعل المحقق في الهامش شرح الكلمات الغريبة وزود الكتاب بمجلد للفهارس العلمية.

إقرأ المزيد
59.50$
70.00$
%15
الكمية:
العقد الفريد مع الفهارس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: عبد المجيد الترحيني
لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 4352
مجلدات: 8
ردمك: 9782745110916

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين