روضة المحبين ونزهة المشتاقين
(0)    
المرتبة: 5,927
تاريخ النشر: 01/01/2012
الناشر: دار الكتب العلمية
نبذة نيل وفرات:يقول المصنف "ابن القيم الجوزية" في كتابه، بأن هذا الكتاب يصلح لسائر طبقات الناس، فإنه يصلح عوناً على الدين وعلى الدنيا، ومرقاة اللذة العاجلة ولذة العقبى، وفيه ذكر أقسام المحبة وأحكامها ومتعلقاتها، وصحيحها وفاسدها، وآفاتها وغوائلها، وأسبابها وموانعها، وما يناسب ذلك من كتب تفسيرية، وأحاديث نبوية، ومسائل فقهية، وآثار ...سلفية، وشواهد شعرية، ووقائع كونية، ما يكون ممتعاً لقائه، مروّحاً للناظر فيه، فإنه إن شاء أوسعه جداً وأعطاه ترغيباً وترهيباً، وإن شاء أخذ من هزله وملحه نصيباً، فتارة يضحكه وتارة يبكيه، وطوراً يبعده عن أسباب اللذة الفانية، وطوراً يرغبه فيها ويدنيه، فإن شئت وجدته واعظاً ناصحاً، وإن شئت وجدته بنصيبك من اللذة والشهوة ووصل الحبيب مسامحاً. إقرأ المزيد