لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القيان

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,970

القيان
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
القيان
تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"القيان" هو الكتاب الخامس من مؤلفات أبي الفرج الأصبهاني الذي يشق طريقه للنشر بعد: الأغاني ومقاتل الطالبيين وأدب الغرباء والإماء الشواعر. وقد نال كتاب الأغاني شهرة كبيرة، ولم يبالغ من زعم أنه يساوي مكتبة كاملة. ويذكر المؤرخون أنا أبا الفرج صنفه في خمسين سنة: أي أن المؤلف أمضى ثلثي ...حياته في جمع مادة هذا الكتاب وتصنيفه، وقيل أنه كتب نسخة واحدة منه قدمها إلى الأمير سيف الدولة الحوراني، ولا شك أنه كان يمتلك أضعاف مادة الكتاب من الأشعار وأخبار الشعراء والمغنين والجواري والخلفاء وأيام العرب وغير ذلك. فكان يعود إليها كلما أعوزته الحاجة ليخرج من تلك الأوراق والجذاذات ما لم يودعه كتابه الكبير، مضيفاً ومعدلاً في هذا الخبر أو ذاك، وهكذا أخرج مجموعة من الكتب الجديدة. أهدى بعضها إلى صديقه الوزير المهلبي، وأرسل البعض الآخر إلى ملوك وأمراء الأندلس. وقد أشار أثناء كتابه "الاماء الشواعر" والذي كان من حصة أبي الحسن المهلبي، إلى كتاب آخر له يدعى القيان، ذكر الخطيب البغدادي أنه أهداه إلى ملوك الأندلس. والكتاب يكشف عن خفايا المجتمعين الأموي، والعباسي، إلا أن المحقق لم يتسنى له العثور عليه، ولاهتمامه بالكتاب قام بجمع مادته من ثنايا كتب التراث، كما أنه لجأ إلى مجموعة من المخطوطات والمصادر النادرة والأصيلة لصنع هذا الكتاب، فتمكن فيه من جمع أخبار أربعين قينة من قيان العصر الأموي والعباسي حيث حفلا بعدد كبير منهن، كما اشتهرت المدينة والطائف ومكة والبصرة والكوفة وبغداد بالمحسنات الظريفات منهن. وكان للقيان الأثر الكبير في توجيه بعض القادة والخلفاء الذين انهمكوا بالملذات والمجون، متناسين مسؤولياتهم الخطيرة، إلا أن كان للقيان فضلاً في نهضة الأدب عموماً، والشعر بشكل خاص، نفيهن أبدع الشعراء، فوصفوا وتغزلوا، وكان حصاد ذلك ظهور ألوان أدبية جديدة تقوم على المساجلة. وساهم بعضهن في وضع ألحان موسيقية، وقد اشتهرت عريب وبذل ومتيم بوضع ألحان غنّاها أشهر نجوم الغناء في قصور الخلفاء والأمراء.
ولكتاب أبي الفرج "القيان" أهميته، لذا عوّل عليه كل الذين ألفوا في النساء وأخبارهن في في وقت لاحق. وأسلوب أبي الفرج فيه واضح لمن درس كتبه، وقد رتبت أخبار القيان حسب أقدارهن، ووفق الطريقة التي اتبعها الأصبهاني في كتابه الآخر "الإماء الشواعر".

إقرأ المزيد
القيان
القيان
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 7,970

تاريخ النشر: 01/01/1989
الناشر: رياض الريس للكتب والنشر
النوع: ورقي غلاف عادي
توفر الكتاب: نافـد (بإمكانك إضافته إلى عربة التسوق وسنبذل جهدنا لتأمينه)
نبذة نيل وفرات:"القيان" هو الكتاب الخامس من مؤلفات أبي الفرج الأصبهاني الذي يشق طريقه للنشر بعد: الأغاني ومقاتل الطالبيين وأدب الغرباء والإماء الشواعر. وقد نال كتاب الأغاني شهرة كبيرة، ولم يبالغ من زعم أنه يساوي مكتبة كاملة. ويذكر المؤرخون أنا أبا الفرج صنفه في خمسين سنة: أي أن المؤلف أمضى ثلثي ...حياته في جمع مادة هذا الكتاب وتصنيفه، وقيل أنه كتب نسخة واحدة منه قدمها إلى الأمير سيف الدولة الحوراني، ولا شك أنه كان يمتلك أضعاف مادة الكتاب من الأشعار وأخبار الشعراء والمغنين والجواري والخلفاء وأيام العرب وغير ذلك. فكان يعود إليها كلما أعوزته الحاجة ليخرج من تلك الأوراق والجذاذات ما لم يودعه كتابه الكبير، مضيفاً ومعدلاً في هذا الخبر أو ذاك، وهكذا أخرج مجموعة من الكتب الجديدة. أهدى بعضها إلى صديقه الوزير المهلبي، وأرسل البعض الآخر إلى ملوك وأمراء الأندلس. وقد أشار أثناء كتابه "الاماء الشواعر" والذي كان من حصة أبي الحسن المهلبي، إلى كتاب آخر له يدعى القيان، ذكر الخطيب البغدادي أنه أهداه إلى ملوك الأندلس. والكتاب يكشف عن خفايا المجتمعين الأموي، والعباسي، إلا أن المحقق لم يتسنى له العثور عليه، ولاهتمامه بالكتاب قام بجمع مادته من ثنايا كتب التراث، كما أنه لجأ إلى مجموعة من المخطوطات والمصادر النادرة والأصيلة لصنع هذا الكتاب، فتمكن فيه من جمع أخبار أربعين قينة من قيان العصر الأموي والعباسي حيث حفلا بعدد كبير منهن، كما اشتهرت المدينة والطائف ومكة والبصرة والكوفة وبغداد بالمحسنات الظريفات منهن. وكان للقيان الأثر الكبير في توجيه بعض القادة والخلفاء الذين انهمكوا بالملذات والمجون، متناسين مسؤولياتهم الخطيرة، إلا أن كان للقيان فضلاً في نهضة الأدب عموماً، والشعر بشكل خاص، نفيهن أبدع الشعراء، فوصفوا وتغزلوا، وكان حصاد ذلك ظهور ألوان أدبية جديدة تقوم على المساجلة. وساهم بعضهن في وضع ألحان موسيقية، وقد اشتهرت عريب وبذل ومتيم بوضع ألحان غنّاها أشهر نجوم الغناء في قصور الخلفاء والأمراء.
ولكتاب أبي الفرج "القيان" أهميته، لذا عوّل عليه كل الذين ألفوا في النساء وأخبارهن في في وقت لاحق. وأسلوب أبي الفرج فيه واضح لمن درس كتبه، وقد رتبت أخبار القيان حسب أقدارهن، ووفق الطريقة التي اتبعها الأصبهاني في كتابه الآخر "الإماء الشواعر".

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
القيان

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: جليل العطية
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 162
مجلدات: 1
ردمك: 1855130203

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين