لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

إدمان السلطة ؛ زعماء العالم وأمراضهم المكتسبة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 275,401

إدمان السلطة ؛ زعماء العالم وأمراضهم المكتسبة
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
إدمان السلطة ؛ زعماء العالم وأمراضهم المكتسبة
تاريخ النشر: 11/08/2025
الناشر: دار الجنان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لماذا هذا الكتاب... كثير من المفكرين والمؤرخين تناولوا في دراساتهم الزعماء التاريخيين والمعاصرين، مستعرضين دورهم المحوري في تشكيل مجريات الأحداث التي عاصروها. ونظراً لأهمية شخصية الزعيم وتأثيرها، ركّز معظم الكتّاب على سرد سيرته الذاتية منذ ولادته إلى أن أصبح زعيماً، ثم تابعوا تفاصيل حياته من لحظة توليه السلطة إلى يوم ...وفاته، سواء كانت وفاته طبيعية، أو نتيجة مرض، أوانتحار، أو اغتيال.
لكل زعيم قصة فريدة وسيرة ذاتية خاصة، لكن نادرًا ما نجد من يتناول "مهنة الزعامة" باعتبارها مهنة قائمة بذاتها، تتطلب الدراسة والتحليل مثل سائر المهن التي تمسّ مصير المجتمعات والدول. مهنة الزعامة السياسية هي القاسم المشترك بين جميع القادة الذين نسمع عنهم في الأخبار أو نقرأ عنهم في كتب التاريخ، ومع ذلك، لم تنل هذه المهنة ما تستحقه من اهتمام في الأبحاث العلمية أو الأدبيات السياسية. ربما يرجع هذا الإهمال إلى غياب مسار تعليمي واضح يؤهل الشخص ليصبح زعيمًا سياسيًا، أو إلى غياب المعايير المهنية الموحدة، وغياب نقابة أو هيئة مهنية للزعماء. فالزعيم قد يكون شخصًا شبه أُمّي، وقد يكون من حملة أرفع الشهادات الأكاديمية.
الزعامة لا تقتصر على فئة اجتماعية أو مهنية معينة. فالزعيم قد يكون: • مفكراً أكاديمياً: قاده فكره الأكاديمي ومؤهلاته العلمية إلى تبوؤ موقع القيادة السياسية، وهي حالة نادرة. • وقد يكون مناضلاً سياسياً: تبنَّى قضية معينة في مجتمعه، وحقق نجاحات جعلته يتصدر المشهد السياسي. • وقد يكون شخصية جريئة، استطاع بجرأته فرض نفسه في الساحة الإعلامية، مما أكسبه شعبية أهلته للوصول إلى القيادة. • وقد يكون رجل أعمال ناجح، دخل المجال السياسي لتأمين مصالحه الاقتصادية وحمايتها من خلال السلطة السياسية. • وقد يكون الزعيم قائداً عسكرياً قاد انقلاباً وأصبح زعيماً جديداً بعد استيلائه على السلطة. • وقد يكون الزعيم منحدرًا من أسرة حاكمة ذات مكانة تاريخية وتشريفية، فيتولى موقعه ضمن إطار دستوري وطني متوافق عليه • وقد يكون شيخ قبيلة أو عشيرة، قادته زعامته التقليدية إلى الزعامة السياسية في بلده. • وقد يكون ناشطاً اجتماعياً، بدأ مسيرته من خلال العمل الاجتماعي والخيري، مما أكسبه قاعدة شعبية دفعته إلى الساحة السياسية. • وقد يكون إعلامياً بارزاً، استطاع عبر منصات الإعلام والتواصل الاجتماعي التأثير في الرأي العام، مما جعله مرشحاً قوياً للقيادة السياسية. • وقد يكون الزعيم رجل دين، اكتسب نفوذه من خلال تأثيره الديني والروحي، مما منحه مكانة قيادية في مجتمعه أو دولته. • وقد يكون الزعيم موظفاً حكومياً سابقاً، تدرج في المناصب الإدارية بفضل خبرته وبراعته في إدارة الدولة، مما دفعه إلى القيادة السياسية. لا يمكن حصر الاحتمالات للخلفيات الفكرية او الاجتماعية او المهنية التي جاء منها الزعيم السياسي، وهناك امثلة عملية على كل نوع من انواع الخلفيات المذكورة، ولكن المهم في الموضوع الذي نبحثه وبغض النظر عن خلفية الزعيم، فإنه بمجرد وصول الزعيم إلى منصب القيادة الاولى يصبح ممارساً لمهنة "الزعامة السياسية". وهذه المهنة خطيرة وحساسة، مما يستدعي وضع ضوابط قانونية وأخلاقية تحكمها. المشكلة أن الزعيم غالبًا ما يُحاط بهالة سياسية تجعل من الصعب تقييمه بصورة محايدة، سواء بدنيًا أو نفسيًا. فمن يمدح الزعيم في الداخل، يكون إما مؤيدًا متحمسًا، أو منافقًا انتهازيًا يسعى للتقرب. أما المدح الخارجي، فهو عادة مدح بروتوكولي، لا يتجاوز قواعد المجاملة الدبلوماسية.
وفي المقابل، فإن نقّاده يكونون في العادة خصومًا سياسيين، مما يُفقد نقدهم مصداقيته ويجعله في نظر العامة مشحونًا بعداء شخصي أو سياسي. ربما لهذه الاسباب لم تحظ مهنة الزعيم بدراسات وابحاث علمية محايدة بغرض تنظيم هذه المهنة بما في ذلك دراسة الامراض الجسمية والاضطرابات النفسية المصاحبة لها. مثلها مثل كثير من المهن الهامة في المجتمع. أمراض المهنة: ظاهرة معروفة أمراض المهنة هي الامراض او الاضطرابات الجسدية والنفسية التي تنشأ نتيجة طبيعة وظروف العمل الذي يمارسه الشخص على مدى فترة طويلة. هناك كثير من المهن الهامة التي لها امراضها المصاحبة لها ومنها: • مهنة الطيار المدني حيث يعاني الطيارون من اضطرابات النوم، والإرهاق المزمن، واضطراب الساعة البيولوجية (Jet Lag) ، إلى جانب التوتر والقلق المستمر بسبب المسؤولية الكبيرة المرتبطة بحياة الركاب. • مهنة مراقب الطيران حيث يتعرض مراقب الطيران لضغوط نفسية هائلة بسبب المسؤولية الكبيرة التي يتحملها في ضمان سلامة الطائرات والمسافرين، ومن بين الاضطرابات الشائعة في هذه المهنة: اضطرابات القلق المزمن، الإرهاق الذهني، وضعف التركيز نتيجة العمل لساعات طويلة في بيئة شديدة التوتر، مما قد يؤدي إلى اضطرابات النوم والاكتئاب. • مهنة الطبيب حيث يعاني بعض الأطباء من ظاهرة الإرهاق النفسي والجسدي (Burnout Syndrome)، التي تتجلى أحيانا في التعب المستمر، وانخفاض الحافز للعمل، والشعور بالانفصال عن المرضى، وانخفاض الأداء المهني. • سائق الرافعة الثقيلة بسبب المسؤولية الملقاة على عاتقه وطبيعة الحوادث الخطيرة المحتملة اثناء ممارسة هذه المهنة، مما يجعله معرض للإجهاد الذهني والاضطرابات العصبية، بالإضافة الى الاضطرابات العضلية نتيجة الجلوس لفترات طويلة. • الغطاس حيث يواجه الغطاسون مخاطر مرتبطة بتغيرات الضغط الجوي تحت الماء، مثل مرض انخفاض الضغط (Decompression Sickness)، بالإضافة إلى التوتر الناتج عن بيئة العمل غير المستقرة. مهنة الزعيم السياسي: الأشد خطورة أما الزعيم السياسي، فهو يجمع بين ضغوط جميع ما سبق، ويزيد عليها بعزلة المنصب، وتعقيدات اتخاذ القرار، وتضخّم الأنا بفعل الهالة المصاحبة له. إنه لا يواجه فقط ضغوطًا خارجية من الإعلام والجمهور والخصوم، بل يواجه أيضًا ضغوطًا داخلية متعلقة بحجم السلطة، والانفراد بالرؤية، والخوف من الفشل أو التآمر. الزعيم محاط دائمًا ببيئة نفسية استثنائية تؤثر على وعيه، بل تعيد برمجة شخصيته بمرور الزمن، ما يجعل من الضروري دراسة الأبعاد النفسية والعصبية لمهنة الزعامة.
هدف هذا الكتاب في هذا الكتاب، سيتم تناول الاضطرابات المصاحبة لمهنة الزعامة، مع التركيز على الأمراض النفسية المكتسبة نتيجة ممارسة هذه المهنة ، وسنحاول الإجابة عن الأسئلة المحورية المتعلقة بذلك ، لمعرفة: • لماذا تترافق الاضطرابات النفسية مع مهنة الزعيم • وكيف تؤثر هذه الاضطرابات على الزعيم؟ • وكيف يمكن لهذه التأثيرات أن تنعكس على قراراته ومصير الدولة التي يقودها؟ كما سنقترح حلولاً تنظيمية، مثل إنشاء هيئة دولية محايدة - ضمن معاهدة دولية - تُعنى بتقييم الزعماء بشكل دوري من الناحيتين النفسية والجسمية، لضمان استمرار أهليتهم لممارسة مهامهم القيادية بشكل آمن وفعّال.

إقرأ المزيد
إدمان السلطة ؛ زعماء العالم وأمراضهم المكتسبة
إدمان السلطة ؛ زعماء العالم وأمراضهم المكتسبة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 275,401

تاريخ النشر: 11/08/2025
الناشر: دار الجنان للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:لماذا هذا الكتاب... كثير من المفكرين والمؤرخين تناولوا في دراساتهم الزعماء التاريخيين والمعاصرين، مستعرضين دورهم المحوري في تشكيل مجريات الأحداث التي عاصروها. ونظراً لأهمية شخصية الزعيم وتأثيرها، ركّز معظم الكتّاب على سرد سيرته الذاتية منذ ولادته إلى أن أصبح زعيماً، ثم تابعوا تفاصيل حياته من لحظة توليه السلطة إلى يوم ...وفاته، سواء كانت وفاته طبيعية، أو نتيجة مرض، أوانتحار، أو اغتيال.
لكل زعيم قصة فريدة وسيرة ذاتية خاصة، لكن نادرًا ما نجد من يتناول "مهنة الزعامة" باعتبارها مهنة قائمة بذاتها، تتطلب الدراسة والتحليل مثل سائر المهن التي تمسّ مصير المجتمعات والدول. مهنة الزعامة السياسية هي القاسم المشترك بين جميع القادة الذين نسمع عنهم في الأخبار أو نقرأ عنهم في كتب التاريخ، ومع ذلك، لم تنل هذه المهنة ما تستحقه من اهتمام في الأبحاث العلمية أو الأدبيات السياسية. ربما يرجع هذا الإهمال إلى غياب مسار تعليمي واضح يؤهل الشخص ليصبح زعيمًا سياسيًا، أو إلى غياب المعايير المهنية الموحدة، وغياب نقابة أو هيئة مهنية للزعماء. فالزعيم قد يكون شخصًا شبه أُمّي، وقد يكون من حملة أرفع الشهادات الأكاديمية.
الزعامة لا تقتصر على فئة اجتماعية أو مهنية معينة. فالزعيم قد يكون: • مفكراً أكاديمياً: قاده فكره الأكاديمي ومؤهلاته العلمية إلى تبوؤ موقع القيادة السياسية، وهي حالة نادرة. • وقد يكون مناضلاً سياسياً: تبنَّى قضية معينة في مجتمعه، وحقق نجاحات جعلته يتصدر المشهد السياسي. • وقد يكون شخصية جريئة، استطاع بجرأته فرض نفسه في الساحة الإعلامية، مما أكسبه شعبية أهلته للوصول إلى القيادة. • وقد يكون رجل أعمال ناجح، دخل المجال السياسي لتأمين مصالحه الاقتصادية وحمايتها من خلال السلطة السياسية. • وقد يكون الزعيم قائداً عسكرياً قاد انقلاباً وأصبح زعيماً جديداً بعد استيلائه على السلطة. • وقد يكون الزعيم منحدرًا من أسرة حاكمة ذات مكانة تاريخية وتشريفية، فيتولى موقعه ضمن إطار دستوري وطني متوافق عليه • وقد يكون شيخ قبيلة أو عشيرة، قادته زعامته التقليدية إلى الزعامة السياسية في بلده. • وقد يكون ناشطاً اجتماعياً، بدأ مسيرته من خلال العمل الاجتماعي والخيري، مما أكسبه قاعدة شعبية دفعته إلى الساحة السياسية. • وقد يكون إعلامياً بارزاً، استطاع عبر منصات الإعلام والتواصل الاجتماعي التأثير في الرأي العام، مما جعله مرشحاً قوياً للقيادة السياسية. • وقد يكون الزعيم رجل دين، اكتسب نفوذه من خلال تأثيره الديني والروحي، مما منحه مكانة قيادية في مجتمعه أو دولته. • وقد يكون الزعيم موظفاً حكومياً سابقاً، تدرج في المناصب الإدارية بفضل خبرته وبراعته في إدارة الدولة، مما دفعه إلى القيادة السياسية. لا يمكن حصر الاحتمالات للخلفيات الفكرية او الاجتماعية او المهنية التي جاء منها الزعيم السياسي، وهناك امثلة عملية على كل نوع من انواع الخلفيات المذكورة، ولكن المهم في الموضوع الذي نبحثه وبغض النظر عن خلفية الزعيم، فإنه بمجرد وصول الزعيم إلى منصب القيادة الاولى يصبح ممارساً لمهنة "الزعامة السياسية". وهذه المهنة خطيرة وحساسة، مما يستدعي وضع ضوابط قانونية وأخلاقية تحكمها. المشكلة أن الزعيم غالبًا ما يُحاط بهالة سياسية تجعل من الصعب تقييمه بصورة محايدة، سواء بدنيًا أو نفسيًا. فمن يمدح الزعيم في الداخل، يكون إما مؤيدًا متحمسًا، أو منافقًا انتهازيًا يسعى للتقرب. أما المدح الخارجي، فهو عادة مدح بروتوكولي، لا يتجاوز قواعد المجاملة الدبلوماسية.
وفي المقابل، فإن نقّاده يكونون في العادة خصومًا سياسيين، مما يُفقد نقدهم مصداقيته ويجعله في نظر العامة مشحونًا بعداء شخصي أو سياسي. ربما لهذه الاسباب لم تحظ مهنة الزعيم بدراسات وابحاث علمية محايدة بغرض تنظيم هذه المهنة بما في ذلك دراسة الامراض الجسمية والاضطرابات النفسية المصاحبة لها. مثلها مثل كثير من المهن الهامة في المجتمع. أمراض المهنة: ظاهرة معروفة أمراض المهنة هي الامراض او الاضطرابات الجسدية والنفسية التي تنشأ نتيجة طبيعة وظروف العمل الذي يمارسه الشخص على مدى فترة طويلة. هناك كثير من المهن الهامة التي لها امراضها المصاحبة لها ومنها: • مهنة الطيار المدني حيث يعاني الطيارون من اضطرابات النوم، والإرهاق المزمن، واضطراب الساعة البيولوجية (Jet Lag) ، إلى جانب التوتر والقلق المستمر بسبب المسؤولية الكبيرة المرتبطة بحياة الركاب. • مهنة مراقب الطيران حيث يتعرض مراقب الطيران لضغوط نفسية هائلة بسبب المسؤولية الكبيرة التي يتحملها في ضمان سلامة الطائرات والمسافرين، ومن بين الاضطرابات الشائعة في هذه المهنة: اضطرابات القلق المزمن، الإرهاق الذهني، وضعف التركيز نتيجة العمل لساعات طويلة في بيئة شديدة التوتر، مما قد يؤدي إلى اضطرابات النوم والاكتئاب. • مهنة الطبيب حيث يعاني بعض الأطباء من ظاهرة الإرهاق النفسي والجسدي (Burnout Syndrome)، التي تتجلى أحيانا في التعب المستمر، وانخفاض الحافز للعمل، والشعور بالانفصال عن المرضى، وانخفاض الأداء المهني. • سائق الرافعة الثقيلة بسبب المسؤولية الملقاة على عاتقه وطبيعة الحوادث الخطيرة المحتملة اثناء ممارسة هذه المهنة، مما يجعله معرض للإجهاد الذهني والاضطرابات العصبية، بالإضافة الى الاضطرابات العضلية نتيجة الجلوس لفترات طويلة. • الغطاس حيث يواجه الغطاسون مخاطر مرتبطة بتغيرات الضغط الجوي تحت الماء، مثل مرض انخفاض الضغط (Decompression Sickness)، بالإضافة إلى التوتر الناتج عن بيئة العمل غير المستقرة. مهنة الزعيم السياسي: الأشد خطورة أما الزعيم السياسي، فهو يجمع بين ضغوط جميع ما سبق، ويزيد عليها بعزلة المنصب، وتعقيدات اتخاذ القرار، وتضخّم الأنا بفعل الهالة المصاحبة له. إنه لا يواجه فقط ضغوطًا خارجية من الإعلام والجمهور والخصوم، بل يواجه أيضًا ضغوطًا داخلية متعلقة بحجم السلطة، والانفراد بالرؤية، والخوف من الفشل أو التآمر. الزعيم محاط دائمًا ببيئة نفسية استثنائية تؤثر على وعيه، بل تعيد برمجة شخصيته بمرور الزمن، ما يجعل من الضروري دراسة الأبعاد النفسية والعصبية لمهنة الزعامة.
هدف هذا الكتاب في هذا الكتاب، سيتم تناول الاضطرابات المصاحبة لمهنة الزعامة، مع التركيز على الأمراض النفسية المكتسبة نتيجة ممارسة هذه المهنة ، وسنحاول الإجابة عن الأسئلة المحورية المتعلقة بذلك ، لمعرفة: • لماذا تترافق الاضطرابات النفسية مع مهنة الزعيم • وكيف تؤثر هذه الاضطرابات على الزعيم؟ • وكيف يمكن لهذه التأثيرات أن تنعكس على قراراته ومصير الدولة التي يقودها؟ كما سنقترح حلولاً تنظيمية، مثل إنشاء هيئة دولية محايدة - ضمن معاهدة دولية - تُعنى بتقييم الزعماء بشكل دوري من الناحيتين النفسية والجسمية، لضمان استمرار أهليتهم لممارسة مهامهم القيادية بشكل آمن وفعّال.

إقرأ المزيد
11.40$
12.00$
%5
الكمية:
إدمان السلطة ؛ زعماء العالم وأمراضهم المكتسبة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9789923353431

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين