علمانية معيوبة ؛ فشل العلمانية في العالم الأنجلوفوني
(0)    
المرتبة: 264,556
تاريخ النشر: 01/01/2025
الناشر: دار النجوى للطباعة والنشر
نبذة الناشر:" يعرف دافيد راند في البداية العلمانية ويقارنها مع الإلحاد. يجد أن إرهاصات كتابه تمر بمقارنات مبدئية: الدين والأخلاق، الدين والعنف، حماية الأطفال من غسل الدماغ. ثم يعرض للعلمانية الأنجلو – أميركية؛ جون لوك؛ التسامح والتعصب؛ الحياد الديني في الجمهورية الأمريكية.. وعن العلمانية الفرنسية في النظام القديم، ويستشهد بقصة الكاهن ...الفرنسي الملحد جان مسلييه Jean Meslier.
يطرح ضرورة الالتزام بالفصل بين الأديان والدولة بحيث لا تنحاز الدولة أو تؤيد الانتماء الديني لأي فرد وتعامل جميع المواطنين على قدم المساواة. يحدثنا عن ضرورة الالتزام بحرية الضمير، بما في ذلك الاعتراف بأن هذه الحرية تشمل كلا من حرية الدين والتحرر من الدين. يقر بأن إنجازات العلمانية في معظم البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية غير كافية للغاية وأنه ""يمكننا أن نفعل ما هو أفضل بكثير من خلال أخذ بعض الدروس من الدول الأوروبية الأخرى.
يضع لنا قاموساً لطيفاً يشرح فيه مفاهيم عديدة من مثل التكيّف المنطقي، اللاأدرية، الإلحاد، مناهضة العنصرية، التجديف، الشريعة، الحجاب، اليسار الرجعي، الإسلام السياسي، العلمانية المفتوحة، العلمانية الجمهورية، مناهضة التنوير". إقرأ المزيد