لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

مقاصب الحياة ؛ رحلة الأوباسوت الأخيرة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 220,227

مقاصب الحياة ؛ رحلة الأوباسوت الأخيرة
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
مقاصب الحياة ؛ رحلة الأوباسوت الأخيرة
تاريخ النشر: 23/07/2024
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هذه قصة جلال الحميد… أو كما يعتقد هذا اسمه. متعهد وحيد، رجل بماٍض عريق وحافل بالعطاء والإنجازات لم يسبقه إليه إلا أشخاص يُعَدّون على أصابع اليد الواحدة، يعيش الآن بمفرده وسط مقبرة مع عشرات الجثث البشرية الحّية في مكان يطلقون عليه «دار العَجزة»، إنه ينسى اسمه أحياناً، ثم يعود فيتذكره ...ويسجله مراراً وفي أماكن مختلفة كي لا يضيع أثره… يكتب رسائل لنفسه باسم أولاده حتى يبقى يعيش بينهم وربما كي لا ينساهم ويقنع نفسه بأنهم لا يزالون حوله… هذا الشخص المسن يعرف القليل عن ماضيه، وعلى وجه الخصوص تلازمه صورة امرأة عجوز هي على الأرجح أمه. لم يبق في رأسه سوى شظايا غير متماسكة من الوعي، وهو ما يلاحظه يومياً في دفتر ملاحظاته.
إن هذه الرواية في الواقع تلخِّص الأوضاع التي نعيشها وتفضح الكيفية التي تجري فيها الأمور في المجتمع السائر نحو الاضمحلال والتفكك والشلل والانهيار. فمن خلال قصة جلال الحميد نكتشف نهاية كبار السن كما في وديان الموت (الأوباسوت) الموجودة في اليابان القديمة حيث يترك الأبناء آباءهم يموتون وحيدين في الجبال والوديان البعيدة عن القرى والبلدات… فالأوامر العليا تقضي بضرورة عدم إطعام الأفواه الزائدة، فيقضي كبار السن بعض الوقت في «محميّة الموت» معزولين، فيما تحوم العقبان والغربان حولهم بانتظار نفوقهم… وهو ما يشبه «دور العجزة» في عالمنا المعاصر.

إقرأ المزيد
مقاصب الحياة ؛ رحلة الأوباسوت الأخيرة
مقاصب الحياة ؛ رحلة الأوباسوت الأخيرة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 220,227

تاريخ النشر: 23/07/2024
الناشر: دار المدى للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:هذه قصة جلال الحميد… أو كما يعتقد هذا اسمه. متعهد وحيد، رجل بماٍض عريق وحافل بالعطاء والإنجازات لم يسبقه إليه إلا أشخاص يُعَدّون على أصابع اليد الواحدة، يعيش الآن بمفرده وسط مقبرة مع عشرات الجثث البشرية الحّية في مكان يطلقون عليه «دار العَجزة»، إنه ينسى اسمه أحياناً، ثم يعود فيتذكره ...ويسجله مراراً وفي أماكن مختلفة كي لا يضيع أثره… يكتب رسائل لنفسه باسم أولاده حتى يبقى يعيش بينهم وربما كي لا ينساهم ويقنع نفسه بأنهم لا يزالون حوله… هذا الشخص المسن يعرف القليل عن ماضيه، وعلى وجه الخصوص تلازمه صورة امرأة عجوز هي على الأرجح أمه. لم يبق في رأسه سوى شظايا غير متماسكة من الوعي، وهو ما يلاحظه يومياً في دفتر ملاحظاته.
إن هذه الرواية في الواقع تلخِّص الأوضاع التي نعيشها وتفضح الكيفية التي تجري فيها الأمور في المجتمع السائر نحو الاضمحلال والتفكك والشلل والانهيار. فمن خلال قصة جلال الحميد نكتشف نهاية كبار السن كما في وديان الموت (الأوباسوت) الموجودة في اليابان القديمة حيث يترك الأبناء آباءهم يموتون وحيدين في الجبال والوديان البعيدة عن القرى والبلدات… فالأوامر العليا تقضي بضرورة عدم إطعام الأفواه الزائدة، فيقضي كبار السن بعض الوقت في «محميّة الموت» معزولين، فيما تحوم العقبان والغربان حولهم بانتظار نفوقهم… وهو ما يشبه «دور العجزة» في عالمنا المعاصر.

إقرأ المزيد
5.95$
7.00$
%15
الكمية:
مقاصب الحياة ؛ رحلة الأوباسوت الأخيرة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 240
مجلدات: 1
ردمك: 9789933676889

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين