لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

فن التفكير ؛ كيف يستطيع الفلاسفة العظام تحفيز تفكيرنا النقدي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 243,174

فن التفكير ؛ كيف يستطيع الفلاسفة العظام تحفيز تفكيرنا النقدي
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
فن التفكير ؛ كيف يستطيع الفلاسفة العظام تحفيز تفكيرنا النقدي
تاريخ النشر: 30/08/2023
الناشر: منشورات دار شهريار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:من كان سيقول لنا إنَّ السعادة في القرن الحادي والعشرين كلّه سوف تتحوّل إلى أداة للتعذيب! إنَّنا نتحمّل لعنــةً تخفى على غالبية البشر: لعنة السعادة. لقد أصدروا بحقّنا حكماً بالسـعادة الإلزامية، أمّا الشاغل الأكبر فهو أنَّها محض تقليد. وقد فعلوا ذلك ببراعة وخفّة، حتّى اعتقدنا أنَّها فكرتنا نحن. وأوهمونا بأنَّنا ...نشعر بالسعادة، ولكن مهلاً! إنَّ ثمَّةَ فرقاً بين أن نشعر بالسعادة وأن نكون سعداء حقيقةً. ذلك أنَّ هذا الاستبداد ينبع من مفهوم يُعْنى بسعادةٍ شعوريةٍ وعاطفيةٍ وسريعة، شيء لحظيٌّ يسهل تحصيله. لقد حوّلونا إلى مدمنين عاطفيين. والعقوبة هنا واضحة، أن نحقن أنفسنا بهذه السعادة الزائفة ما حيينا، ونقع في بحث متواصل عن الجرعات في أيٍّ من طرائقها التي تندرج تحت الكلمة الشائعة: الاتجاهات. ترتبط هذه الاتجاهات بالاستهلاك التجريبي، لأنَّ ما يباع الآن هو التجارب، فالمشاعر التي تزعجنا وتقلقنا وتثيرنا وتغيّر حالتنا المزاجية، ترتبط دائماً بالعواطف الإيجابية. وفي كلِّ يوم يصنعون جرعاتٍ جديدةٍ، أكثر إثارة للشهيّة، وقد تمكّنوا من الحصول على هذا العرض الكبير والمحفّز، وهو أنَّه من المحال تجربتها كلَّها.

إقرأ المزيد
فن التفكير ؛ كيف يستطيع الفلاسفة العظام تحفيز تفكيرنا النقدي
فن التفكير ؛ كيف يستطيع الفلاسفة العظام تحفيز تفكيرنا النقدي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 243,174

تاريخ النشر: 30/08/2023
الناشر: منشورات دار شهريار للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:من كان سيقول لنا إنَّ السعادة في القرن الحادي والعشرين كلّه سوف تتحوّل إلى أداة للتعذيب! إنَّنا نتحمّل لعنــةً تخفى على غالبية البشر: لعنة السعادة. لقد أصدروا بحقّنا حكماً بالسـعادة الإلزامية، أمّا الشاغل الأكبر فهو أنَّها محض تقليد. وقد فعلوا ذلك ببراعة وخفّة، حتّى اعتقدنا أنَّها فكرتنا نحن. وأوهمونا بأنَّنا ...نشعر بالسعادة، ولكن مهلاً! إنَّ ثمَّةَ فرقاً بين أن نشعر بالسعادة وأن نكون سعداء حقيقةً. ذلك أنَّ هذا الاستبداد ينبع من مفهوم يُعْنى بسعادةٍ شعوريةٍ وعاطفيةٍ وسريعة، شيء لحظيٌّ يسهل تحصيله. لقد حوّلونا إلى مدمنين عاطفيين. والعقوبة هنا واضحة، أن نحقن أنفسنا بهذه السعادة الزائفة ما حيينا، ونقع في بحث متواصل عن الجرعات في أيٍّ من طرائقها التي تندرج تحت الكلمة الشائعة: الاتجاهات. ترتبط هذه الاتجاهات بالاستهلاك التجريبي، لأنَّ ما يباع الآن هو التجارب، فالمشاعر التي تزعجنا وتقلقنا وتثيرنا وتغيّر حالتنا المزاجية، ترتبط دائماً بالعواطف الإيجابية. وفي كلِّ يوم يصنعون جرعاتٍ جديدةٍ، أكثر إثارة للشهيّة، وقد تمكّنوا من الحصول على هذا العرض الكبير والمحفّز، وهو أنَّه من المحال تجربتها كلَّها.

إقرأ المزيد
14.25$
15.00$
%5
الكمية:
فن التفكير ؛ كيف يستطيع الفلاسفة العظام تحفيز تفكيرنا النقدي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 272
مجلدات: 1
ردمك: 9789922860039

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين