حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي
(0)    
المرتبة: 172,354
تاريخ النشر: 01/10/2022
الناشر: دار غيداء للنشر والتوزيع
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حين مات الحجاج لم يترك فيما قيل الا ثلاثمائة درهما. ما يعني انه ما كان فاسدا مع انه امتلك العراق واربعة بلدان اخرى. وكان افضل ما وصف به ما قاله عنه علماء بانه (جاء بحسنات كالجبال. وذهب بسيئات كالجبال).. فيما الذين في الخضراء(جائوا بسيئات كالجبال، ويذهبون بسيئات كالجبال).
الحقيقة التي ...سيوثقها التاريخ أن اقبح وأوقح وأفشل وافسد من حكم العراق في تاريخه السياسي هم شيعة رفعوا شعار.. «الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن».. سخر منهم الأجانب وهزج العراقيون ضدهم مرددين (اللّٰه وأكبر ياعلي الأحزاب باكونه!).
هذا الكتاب يمتاز بالجرأة والموضوعية لا يقدم على كتابته الا من كان لا يخاف الموت في زمن يستسهل فيه الحاكم تصفية العالم او المفكر الذي يشيع ثقافة الوعي لدى ملايين استغفلهم وأذلهم وافقرهم.. حكّام يدعون أنهم حسينيون وهم ضده النوعي في القيم والأخلاق والسلوك.
انه كنز معرفي، يستحق ان نقرأه من اول السطر الى اخر السطر، ومن أراد ان يحتفظ به تحت وسادته فلن أعيب عليه في شيء. ولكن من لا يجد في نفسه الشجاعة على القراءة النقدية عليه أن يمتلك ساقين. إقرأ المزيد