لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 172,354

حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي
تاريخ النشر: 01/10/2022
الناشر: دار غيداء للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حين مات الحجاج لم يترك فيما قيل الا ثلاثمائة درهما. ما يعني انه ما كان فاسدا مع انه امتلك العراق واربعة بلدان اخرى. وكان افضل ما وصف به ما قاله عنه علماء بانه (جاء بحسنات كالجبال. وذهب بسيئات كالجبال).. فيما الذين في الخضراء(جائوا بسيئات كالجبال، ويذهبون بسيئات كالجبال).
الحقيقة التي ...سيوثقها التاريخ أن اقبح وأوقح وأفشل وافسد من حكم العراق في تاريخه السياسي هم شيعة رفعوا شعار.. «الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن».. سخر منهم الأجانب وهزج العراقيون ضدهم مرددين (اللّٰه وأكبر ياعلي الأحزاب باكونه!).
هذا الكتاب يمتاز بالجرأة والموضوعية لا يقدم على كتابته الا من كان لا يخاف الموت في زمن يستسهل فيه الحاكم تصفية العالم او المفكر الذي يشيع ثقافة الوعي لدى ملايين استغفلهم وأذلهم وافقرهم.. حكّام يدعون أنهم حسينيون وهم ضده النوعي في القيم والأخلاق والسلوك.
انه كنز معرفي، يستحق ان نقرأه من اول السطر الى اخر السطر، ومن أراد ان يحتفظ به تحت وسادته فلن أعيب عليه في شيء. ولكن من لا يجد في نفسه الشجاعة على القراءة النقدية عليه أن يمتلك ساقين.

إقرأ المزيد
حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي
حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 172,354

تاريخ النشر: 01/10/2022
الناشر: دار غيداء للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:حين مات الحجاج لم يترك فيما قيل الا ثلاثمائة درهما. ما يعني انه ما كان فاسدا مع انه امتلك العراق واربعة بلدان اخرى. وكان افضل ما وصف به ما قاله عنه علماء بانه (جاء بحسنات كالجبال. وذهب بسيئات كالجبال).. فيما الذين في الخضراء(جائوا بسيئات كالجبال، ويذهبون بسيئات كالجبال).
الحقيقة التي ...سيوثقها التاريخ أن اقبح وأوقح وأفشل وافسد من حكم العراق في تاريخه السياسي هم شيعة رفعوا شعار.. «الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن».. سخر منهم الأجانب وهزج العراقيون ضدهم مرددين (اللّٰه وأكبر ياعلي الأحزاب باكونه!).
هذا الكتاب يمتاز بالجرأة والموضوعية لا يقدم على كتابته الا من كان لا يخاف الموت في زمن يستسهل فيه الحاكم تصفية العالم او المفكر الذي يشيع ثقافة الوعي لدى ملايين استغفلهم وأذلهم وافقرهم.. حكّام يدعون أنهم حسينيون وهم ضده النوعي في القيم والأخلاق والسلوك.
انه كنز معرفي، يستحق ان نقرأه من اول السطر الى اخر السطر، ومن أراد ان يحتفظ به تحت وسادته فلن أعيب عليه في شيء. ولكن من لا يجد في نفسه الشجاعة على القراءة النقدية عليه أن يمتلك ساقين.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
حسينان في العراق! وحكام شيعة.. اخجلوا الشيعة ؛ تحليل من منظور علم النفس والإجتماع السياسي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 210
مجلدات: 1
ردمك: 9789923798157

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين