لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العنف الطائفي في ميانمار بورما بين حكم الأكثرية وصمت الأقلية ، الروهنجيا 1982م - 2014 م

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 442,955

العنف الطائفي في ميانمار بورما بين حكم الأكثرية وصمت الأقلية ، الروهنجيا 1982م - 2014 م
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
العنف الطائفي في ميانمار بورما بين حكم الأكثرية وصمت الأقلية ، الروهنجيا 1982م - 2014 م
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار ورد الأردنية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تناول الكتاب العنف الممارس ضد أقلية الروهنجيا المسلمة في إقليم راخين "أراكان" في ميانمار "بورما"، وذلك في محاولة للوقوف على الأسباب والدوافع الكامنة وراء هذا العنف المتجدد والذي أدى إلى مقتل آلالاف وتشريد مئات آلالاف من المسلمين في الإقليم.
حيث تتبع الكتاب تاريخ البلاد المسجل وخصوصاً بعد الإستقلال عام ١٩٤٨م وحتى ...تاريخ إعداد هذه الدراسة، من حيث التطور السياسي، الاقتصادي، الإجتماعي والديني للكشف عن جذور النزعة العدائية ومشاعر العنف والكراهية ضد هذه الأقلية المضطهدة.
وتبين بأن الإنقسام المجتمعي متأصل في مجتمع ميانمار والذي تميز بالتعددية والإنقسام تاريخياً، سياسياً، اقتصادياً، اجتماعياً، ودينياً، إنطلاقاً من حقيقة أن مجتمع ميانمار تكون من مجموعات وكيانات اجتماعية تمايزت عن بعضها البعض بالثقافة والدين وعاشت كشعوب مستقلة إلى أن سيطر عليها الإستعمار الأجنبي الذي وضع الحدود السياسية القائمة والمعروفة اليوم بميانمار "بورما".
سياسات ميانمار المستقلة بمكونات مجتمعها التعددي ساعدت على النمو النزعة الطائفية وتولد مشاعر العداء والكراهية من قبل بعض الأقليات للحكومة المركزية نتيجة سياسات اقصاء وتهميش مارستها الحكومة المركزية ضدها، ومنها الأقلية المسلمة في إقليم راخين "الروهنجيا" من جهة.
ومن جهة أخرى أدت إلى الإحباط والإحتقان بين مكونات المجتمع الأمر الذي تسبب بالعديد من أحداث العنف التي أخذت طابع ديني في حالة الأقلية المسلمة "الروهنجيا" والبوذيين ذوي الأغلبية في ميانمار، وخصوصاً عرقية "الماغ" البوذية في إقليم راخين "أراكان".
وختاماً أتمنى أن يكون هذا الكتاب قد سلط الضوء على بعض الجوانب المهمة في حياة الأقلية المسلمة "الروهنجيا" في ميانمار "بورما" في الوقت الذي تشهد فيه البلاد تحولاً ديمقراطياً منذ عام ٢٠١٢م، والذي لم يجلب لهذه الأقلية إلا مزيداً من القتل والتشريد إلى الأن.

إقرأ المزيد
العنف الطائفي في ميانمار بورما بين حكم الأكثرية وصمت الأقلية ، الروهنجيا 1982م - 2014 م
العنف الطائفي في ميانمار بورما بين حكم الأكثرية وصمت الأقلية ، الروهنجيا 1982م - 2014 م
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 442,955

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار ورد الأردنية للنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:تناول الكتاب العنف الممارس ضد أقلية الروهنجيا المسلمة في إقليم راخين "أراكان" في ميانمار "بورما"، وذلك في محاولة للوقوف على الأسباب والدوافع الكامنة وراء هذا العنف المتجدد والذي أدى إلى مقتل آلالاف وتشريد مئات آلالاف من المسلمين في الإقليم.
حيث تتبع الكتاب تاريخ البلاد المسجل وخصوصاً بعد الإستقلال عام ١٩٤٨م وحتى ...تاريخ إعداد هذه الدراسة، من حيث التطور السياسي، الاقتصادي، الإجتماعي والديني للكشف عن جذور النزعة العدائية ومشاعر العنف والكراهية ضد هذه الأقلية المضطهدة.
وتبين بأن الإنقسام المجتمعي متأصل في مجتمع ميانمار والذي تميز بالتعددية والإنقسام تاريخياً، سياسياً، اقتصادياً، اجتماعياً، ودينياً، إنطلاقاً من حقيقة أن مجتمع ميانمار تكون من مجموعات وكيانات اجتماعية تمايزت عن بعضها البعض بالثقافة والدين وعاشت كشعوب مستقلة إلى أن سيطر عليها الإستعمار الأجنبي الذي وضع الحدود السياسية القائمة والمعروفة اليوم بميانمار "بورما".
سياسات ميانمار المستقلة بمكونات مجتمعها التعددي ساعدت على النمو النزعة الطائفية وتولد مشاعر العداء والكراهية من قبل بعض الأقليات للحكومة المركزية نتيجة سياسات اقصاء وتهميش مارستها الحكومة المركزية ضدها، ومنها الأقلية المسلمة في إقليم راخين "الروهنجيا" من جهة.
ومن جهة أخرى أدت إلى الإحباط والإحتقان بين مكونات المجتمع الأمر الذي تسبب بالعديد من أحداث العنف التي أخذت طابع ديني في حالة الأقلية المسلمة "الروهنجيا" والبوذيين ذوي الأغلبية في ميانمار، وخصوصاً عرقية "الماغ" البوذية في إقليم راخين "أراكان".
وختاماً أتمنى أن يكون هذا الكتاب قد سلط الضوء على بعض الجوانب المهمة في حياة الأقلية المسلمة "الروهنجيا" في ميانمار "بورما" في الوقت الذي تشهد فيه البلاد تحولاً ديمقراطياً منذ عام ٢٠١٢م، والذي لم يجلب لهذه الأقلية إلا مزيداً من القتل والتشريد إلى الأن.

إقرأ المزيد
19.00$
20.00$
%5
الكمية:
العنف الطائفي في ميانمار بورما بين حكم الأكثرية وصمت الأقلية ، الروهنجيا 1982م - 2014 م

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: SA1A شاهد كل تعليقاتي
  - 05/11/45
كتاب رائع ومفيد ويزيل الستار عن الحقائق المخفيه والعنصريه التي يواجهها الاقليه في ميانمار .