لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

ما العولمة ؛ الاقتصاد العالمي وإمكانات التحكم العدد : 273


ما العولمة ؛ الاقتصاد العالمي وإمكانات التحكم العدد : 273
5.00$
الكمية:
ما العولمة ؛ الاقتصاد العالمي وإمكانات التحكم العدد : 273
تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أثار هذا الكتاب ضجة كبيرة في الأوساط الأكاديمية، ولا يزال يعالج المؤلفان، بول هيرست وجراهام طومبسون، وهما من الوجوه اللامعة في عالم البحث النظري، حدود ومعني العولمة، من ناحية علاقة هذه الظاهرة بالدولة القومية (nation-state): هل تختفي هذه الدولة وتزول كما يريد ويبشر الاتجاه الليبرالي الجامح في مدرسة العولمة، أم ...أنها تبقى ولكن عاجزة عن التخطيط والرعاية الاجتماعية، كما يعتقد آخرون؟
لا هذا ولا ذاك.
يدرس المؤلفان مختلف العمليات الاقتصادية العالمية من تجارة، واستثمار، وأسواق مال، وإنتاج فيجدان أن العولمة في مطلع القرن العشرين، كانت "أقوى" مما هي عليه في نهايته. ويعاين المؤلفان نشاط الشركات "العابرة" للقوميات فيجدان أنها عاجزة من دون قاعدة قومية.
ويدقق الكتاب في تأثير العمليات الاقتصادية المعولمة في الدولة، فيرى أن هذه التأثيرات متضاربة، ومتناقضة: فهي تقلص دور الدولة كجهاز مستقل قيم على الاقتصاد القومي، لكنها تتطلب تعزيز دور الدولة كوسيط بين المجالات ما فوق القومية (الكتل الاقتصادية والمؤسسات الدولية) والمجالات ما دون القومية.
وإذ يعرض المؤلفان سير تطور الاقتصاد العالمي وسير تطور الدولة، ثم تفاعل الاثنين، فإنهما يكرسان في ثنايا ذلك جانبا من الجهد النظري لنقد النظريات الليبرالية واليسارية الجامعة، التي تقود إما إلى دفع "العولمة" كواقع، أو الإذعان السلبي لتيارها.
وبهذا يفتح البروفسور بول هيرست والبروفسور جراهام طومبسون الباب للأمل بإمكان التحكم في العمليات التي يقال إن العولمة أطلقتها من القمقم بلا ضابط!
وبعد، فالطبعة الحالية هي ترجمة للطبعة الثانية، المنقحة والمزيدة، من الكتاب الأصلي، بعدما أثارت طبعته الأولى جدلا متواصلا في الأوساط العلمية والفكرية.

إقرأ المزيد
ما العولمة ؛ الاقتصاد العالمي وإمكانات التحكم العدد : 273
ما العولمة ؛ الاقتصاد العالمي وإمكانات التحكم العدد : 273

تاريخ النشر: 01/01/2001
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:أثار هذا الكتاب ضجة كبيرة في الأوساط الأكاديمية، ولا يزال يعالج المؤلفان، بول هيرست وجراهام طومبسون، وهما من الوجوه اللامعة في عالم البحث النظري، حدود ومعني العولمة، من ناحية علاقة هذه الظاهرة بالدولة القومية (nation-state): هل تختفي هذه الدولة وتزول كما يريد ويبشر الاتجاه الليبرالي الجامح في مدرسة العولمة، أم ...أنها تبقى ولكن عاجزة عن التخطيط والرعاية الاجتماعية، كما يعتقد آخرون؟
لا هذا ولا ذاك.
يدرس المؤلفان مختلف العمليات الاقتصادية العالمية من تجارة، واستثمار، وأسواق مال، وإنتاج فيجدان أن العولمة في مطلع القرن العشرين، كانت "أقوى" مما هي عليه في نهايته. ويعاين المؤلفان نشاط الشركات "العابرة" للقوميات فيجدان أنها عاجزة من دون قاعدة قومية.
ويدقق الكتاب في تأثير العمليات الاقتصادية المعولمة في الدولة، فيرى أن هذه التأثيرات متضاربة، ومتناقضة: فهي تقلص دور الدولة كجهاز مستقل قيم على الاقتصاد القومي، لكنها تتطلب تعزيز دور الدولة كوسيط بين المجالات ما فوق القومية (الكتل الاقتصادية والمؤسسات الدولية) والمجالات ما دون القومية.
وإذ يعرض المؤلفان سير تطور الاقتصاد العالمي وسير تطور الدولة، ثم تفاعل الاثنين، فإنهما يكرسان في ثنايا ذلك جانبا من الجهد النظري لنقد النظريات الليبرالية واليسارية الجامعة، التي تقود إما إلى دفع "العولمة" كواقع، أو الإذعان السلبي لتيارها.
وبهذا يفتح البروفسور بول هيرست والبروفسور جراهام طومبسون الباب للأمل بإمكان التحكم في العمليات التي يقال إن العولمة أطلقتها من القمقم بلا ضابط!
وبعد، فالطبعة الحالية هي ترجمة للطبعة الثانية، المنقحة والمزيدة، من الكتاب الأصلي، بعدما أثارت طبعته الأولى جدلا متواصلا في الأوساط العلمية والفكرية.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
ما العولمة ؛ الاقتصاد العالمي وإمكانات التحكم العدد : 273

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: عالم المعرفة
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين