لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

أنثوية العلم العلم من منظور الفلسفة النسوية العدد : 306


أنثوية العلم
العلم من منظور الفلسفة النسوية
العدد : 306
5.00$
الكمية:
أنثوية العلم
العلم من منظور الفلسفة النسوية
العدد : 306
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:الفلسفة النسوية من أهم تيارات الفكر الغربي الراهن والفلسفة المعاصرة. وظهرت فلسفة العلم النسوية كاتجاه واعد بالجديد في فلسفة العلوم، يرفض اعتبار التفسير الذكوري المطروح هو التفسير الواحد والوحيد للعلم، فليس الرجل هو الإنسان، وليست الذكورية مرادفة للإنسانية، وليست المرأة جنسا آخر أو نوعية أدنى من البشر. الذكورة والأنوثة هما ...الجانبان الجوهريان للوجود البشري، لكل منهما خصائصه وسماته ودوره، وتتكامل جميعها في سائر جوانب الحضارة الإنسانية، وعلى رأسها أمضي الجوانب وأشدها فاعلية وحسما، أي العلم.
وحيث نكشف النقاب عن حقيقة العلم والممارسة العلمية، العلم بوصفه كيانا تتكامل فيه سائر الخصائص الإنسانية الإيجابية، الذكورية والأنثوية على السواء، وليس الذكورية فقط كما هو سائد الآن، سوف يغدو العلم أكثر جاذبية وكفاءة، يؤدي إلى حصائل أكثر سخاء وتوازنا وأقل أضرارا جانبية، من قبيل تدمير البيئة وتصنيع أسلحة الدمار الشامل، واتخاذه أداة لقهر الثقافات والشعوب الأخرى. لا يطرح الكتاب تفسيرا نسويا مقابلا، بل يعمل على اكتشاف الأنثوية كجانب جوهري للعلم، لابد أن يقوم بدوره في صياغة قيم العلم وأهدافه ومناهجه وشرائع ممارسة البحث العلمي. إنها نظرة تكاملية ترسي أسس فلسفة للبيئة وأخلاقيات جديدة للعلم، تجعله أكثر إبداعية وإنتاجا، وأكثر مواءمة لتحقيق الأهداف المجمع عليها.

إقرأ المزيد
أنثوية العلم
العلم من منظور الفلسفة النسوية
العدد : 306
أنثوية العلم العلم من منظور الفلسفة النسوية العدد : 306

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:الفلسفة النسوية من أهم تيارات الفكر الغربي الراهن والفلسفة المعاصرة. وظهرت فلسفة العلم النسوية كاتجاه واعد بالجديد في فلسفة العلوم، يرفض اعتبار التفسير الذكوري المطروح هو التفسير الواحد والوحيد للعلم، فليس الرجل هو الإنسان، وليست الذكورية مرادفة للإنسانية، وليست المرأة جنسا آخر أو نوعية أدنى من البشر. الذكورة والأنوثة هما ...الجانبان الجوهريان للوجود البشري، لكل منهما خصائصه وسماته ودوره، وتتكامل جميعها في سائر جوانب الحضارة الإنسانية، وعلى رأسها أمضي الجوانب وأشدها فاعلية وحسما، أي العلم.
وحيث نكشف النقاب عن حقيقة العلم والممارسة العلمية، العلم بوصفه كيانا تتكامل فيه سائر الخصائص الإنسانية الإيجابية، الذكورية والأنثوية على السواء، وليس الذكورية فقط كما هو سائد الآن، سوف يغدو العلم أكثر جاذبية وكفاءة، يؤدي إلى حصائل أكثر سخاء وتوازنا وأقل أضرارا جانبية، من قبيل تدمير البيئة وتصنيع أسلحة الدمار الشامل، واتخاذه أداة لقهر الثقافات والشعوب الأخرى. لا يطرح الكتاب تفسيرا نسويا مقابلا، بل يعمل على اكتشاف الأنثوية كجانب جوهري للعلم، لابد أن يقوم بدوره في صياغة قيم العلم وأهدافه ومناهجه وشرائع ممارسة البحث العلمي. إنها نظرة تكاملية ترسي أسس فلسفة للبيئة وأخلاقيات جديدة للعلم، تجعله أكثر إبداعية وإنتاجا، وأكثر مواءمة لتحقيق الأهداف المجمع عليها.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
أنثوية العلم
العلم من منظور الفلسفة النسوية
العدد : 306

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين