لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

في نشأة اللغة من إشارة اليد إلى نطق الفم العدد: 325

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 180,959

في نشأة اللغة
من إشارة اليد إلى نطق الفم
العدد: 325
5.00$
الكمية:
في نشأة اللغة
من إشارة اليد إلى نطق الفم
العدد: 325
تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:اللغة، هذه الأداة السحرية العجيبة، التي لولاها ما كان تقدم، ولا حضارة ولا حتى إنسانية، ومتى وكيف ظهرت لدى الإنسان الأول وما قبله من أنواع؟ ما إرهاصاتها الأولى؟ وكيف نمت وتطورت عبر الأنواع والعصور والتكيفات البيولوجية والاجتماعية؟ للمؤلف هنا نظريته التي يدافع عنها في دأب واقتدار: إنها نشأت من مكون ...إشاري وحيد للاتصال بين الأفراد، أخذ يتطور اتساعا وعمقا وتعقدا، مرتبطا في تطوره -تأثرا وتأثيرا- بعدد من التطورات البيولوجية والاجتماعية والجغرافية .. انتصاب القامة، والسعي على قدمين، وتطور شكل اليدين، وتحررهما للقيام بأعباء جديدة، وظهور الصناعة الحجرية وتطورها، وتغير البيئات ما بين بيئة السافانا والغابات والسواحل، ثم الهجرات الأولى والتالية من أفريقيا -مهد الإنسانية- إلى آسيا وأوروبا، مع التكيفات والتعديلات التي طرأت على الجهاز الصوتي للإنسان، وعلى حجم المخ ولحائه ووظائفه، وتخصص جانب منه في السيطرة على النشاطين اللغوي واليدوي، وهكذا تطورت الاتصالات الإشارية إلى نوع من اللغة الأولية، لتتحول بعد ذلك إلى لغة نحوية يتخللها مكون صوتي ظل ينمو ويتعاظم باطراد، حتى وصلنا إلى الكلام الحديث المعتمد على الأداء الصوتي، وإن كان لا يخلو أحيانا من إشارات تدعمه وتكمله.
عالج المؤلف هذا الموضوع المترامي الأطراف بمنهج علمي، مقيما دعائم نظريته فصلا فصلا، وملما بأطراف شتى من المعرفة في علوم كثيرة كالأنثروبولوجيا، والسلوك الحيواني، وعلوم المخ والأعصاب، والإحاثة، والبيولوجيا الجزيئية، والتشريح واللغة، وعلم النفس التطوري. وقد تتفق أو تختلف مع المؤلف في ما وصل إليه من نتائج -كما هو الشأن في كل قضايا العلم- ولكن قراءة الكتاب لن تخلو من متعة وفائدة وإثارة.

إقرأ المزيد
في نشأة اللغة
من إشارة اليد إلى نطق الفم
العدد: 325
في نشأة اللغة من إشارة اليد إلى نطق الفم العدد: 325
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 180,959

تاريخ النشر: 01/01/2006
الناشر: المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:اللغة، هذه الأداة السحرية العجيبة، التي لولاها ما كان تقدم، ولا حضارة ولا حتى إنسانية، ومتى وكيف ظهرت لدى الإنسان الأول وما قبله من أنواع؟ ما إرهاصاتها الأولى؟ وكيف نمت وتطورت عبر الأنواع والعصور والتكيفات البيولوجية والاجتماعية؟ للمؤلف هنا نظريته التي يدافع عنها في دأب واقتدار: إنها نشأت من مكون ...إشاري وحيد للاتصال بين الأفراد، أخذ يتطور اتساعا وعمقا وتعقدا، مرتبطا في تطوره -تأثرا وتأثيرا- بعدد من التطورات البيولوجية والاجتماعية والجغرافية .. انتصاب القامة، والسعي على قدمين، وتطور شكل اليدين، وتحررهما للقيام بأعباء جديدة، وظهور الصناعة الحجرية وتطورها، وتغير البيئات ما بين بيئة السافانا والغابات والسواحل، ثم الهجرات الأولى والتالية من أفريقيا -مهد الإنسانية- إلى آسيا وأوروبا، مع التكيفات والتعديلات التي طرأت على الجهاز الصوتي للإنسان، وعلى حجم المخ ولحائه ووظائفه، وتخصص جانب منه في السيطرة على النشاطين اللغوي واليدوي، وهكذا تطورت الاتصالات الإشارية إلى نوع من اللغة الأولية، لتتحول بعد ذلك إلى لغة نحوية يتخللها مكون صوتي ظل ينمو ويتعاظم باطراد، حتى وصلنا إلى الكلام الحديث المعتمد على الأداء الصوتي، وإن كان لا يخلو أحيانا من إشارات تدعمه وتكمله.
عالج المؤلف هذا الموضوع المترامي الأطراف بمنهج علمي، مقيما دعائم نظريته فصلا فصلا، وملما بأطراف شتى من المعرفة في علوم كثيرة كالأنثروبولوجيا، والسلوك الحيواني، وعلوم المخ والأعصاب، والإحاثة، والبيولوجيا الجزيئية، والتشريح واللغة، وعلم النفس التطوري. وقد تتفق أو تختلف مع المؤلف في ما وصل إليه من نتائج -كما هو الشأن في كل قضايا العلم- ولكن قراءة الكتاب لن تخلو من متعة وفائدة وإثارة.

إقرأ المزيد
5.00$
الكمية:
في نشأة اللغة
من إشارة اليد إلى نطق الفم
العدد: 325

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
السلسلة: عالم المعرفة
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 310
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين