لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المورد قاموس عربي - ألماني

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,252

المورد قاموس عربي - ألماني
21.25$
25.00$
%15
الكمية:
المورد قاموس عربي - ألماني
تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:بني هذا القاموس على قاموسي الذي سبقه للمؤلف "المورد العربي-إنكليزي"، الذي أصبح شهيراً جداً الآن، والذي تعدت طبعاته العشر طبعات، وأصبح لا يخلو منه بيت عربي ولا مكتب ولا مكتبة ولا مدرسة. وبديهي أن من عمل على إعداد هذا القاموس إنما هم جماعة من المتخصصين في اللغتين العربية والألمانية ...فضلاً عن الإنكليزية، وقد تم تبني الخطة نفسها التي اعتمادها في تأليف "المورد هربي-إنكليزي".
ومن ابرز عناصرها: أولاً: تضمين مفردات اللغة العربية جميع الكلمات والمصطلحات والعبارات المعاصرة والحديثة التي باتت بحكم التطور الحضاري والتمازج الثقافي والتواصل العلمي، جزءاً لا يتجزأ منها، شرط أن يتوفر فيها عنصراً الشيوع والتداول فتصبح مستقرة ومعترفاً بها من قبل الغالبية من مستعملي اللغة.
ثانياً: الاهتمام بالمفردات والمصطلحات الخاصة بشتى العلوم والمعارف من فيزياء، وكيمياء، وعلم أحياء، ونبات، وطيور، وطب، وأمراض، ورياضيات، وهندسة، وكهرباء، وفلك، وجيولوجيا، وفلسفة، وعلم نفس، وقانون، وسياسة، واقتصاد، وتجارة، ومنطق، ولغة، ورياضية بدنية، ودين، وشريعة إسلامية، ونصرانية، الخ.
ثالثاً: إسقاط الألفاظ التي باتت بحكم تطور اللغة وتقلب الحضارات مهجورة أو مماتة بسبب من كونها قد ألقيت خارج دائرة الاستعمال فصارت نابية عن حاجات العصر. رابعاً: إضافة المعاني الجديدة التي اكتسبتها كلمات معروفة سابقاً، وإلحاقها بالمعاني القديمة لتلك الكلمات، وذلك بعد أن فرض التطور والابتكار استحداث تلك المعاني الجديدة.
خامساً: إهمال معان قديمة بائدة لكلمات معروفة إذا كانت تلك المعاني قد أضحت نادرة الاستعمال إلى حد أنه يمكن اعتبارها غريبة في بابها. سادساً: تفريع الكلمة الواحدة إلى فروع يختص كل منها بمعنى مستقل من المعاني، كلما اقتضى ذلك تعدد المعاني التي قد تفيدها الكلمة الواحدة، وإتباع كل فرع منها بتعريف أو شرح أو دليل يميز الفرع عن سائر فروع الكلمة ويسهل على مراجع القاموس الاهتداء إلى ما يبحث عنه. سابعاً: الاهتمام بالعبارات الاصطلاحية التي توضح مغالق الكلام وتعين على إدراك أدق المعاني.
ثامناً: إعطاء كل لفظة عربية حقها الوافي من مقابلاتها الألمانية والمترادفات، وعدم الاكتفاء بكلمة أو اثنتين من الكلمات الألمانية كشرح مقابل للفظة العربية كما درج عليه معظم المعاجم العربية-الأجنبية، إلا حيث يكون ذلك كافياً وحاسماً. وهكذا يستطيع القارئ أن يجد كل الكلمات الألمانية الأساسية التي تقترض أن تقابل الكلمة العربية في المعنى، مع مجموعة مفيدة من المترادفات الضرورية، إلى جانب كل ظلال المعنى المختلفة، كل ذلك إدراكاً من أن شريحة واسعة من المثقفين ثقافة ألمانية جيدة إنما يبحثون، لدى مراجعتهم المعجم، عن كلمة ألمانية جديدة يتعرفون إليها، أو مرادف غاب عن بالهم أو ظل دقيق من ظلال معاني الكلمة التي يراجعون.
تاسعاً: اعتماد الترتيب الألفبائي النطقي، أسوة بالقواميس العالمية، فعوضاً عن إلزام القارئ أن يعود إلى جذر كل كلمة المطلوبة بسرعة ويسر لأنها مبوبة كما تكتب (أو تلفظ) أي بحسب حروفها الأولى.
نبذة الناشر:In this book, I have intended to focus on the Bible as a source of evidence so as to talk to Christians in the language which they understand. They believe in the holiness of their bible. It is shocking that the evidences against their beliefs come from their own Bible. If I give them Quranic evidences, they will not accept them, because they do not believe in the holiness of the Quran. So let their Bible urgue against them.
Surprisingly, we shall see that hundreds of texts in the Bible disprove Christian beliefs, which were mainly fabricated by emperors and churchmen in contradiction to what Jesus himself said or did. It is quite incomprehensible how Christians hold such creeds which are obviously contradicted by clear texts in the Bible.

إقرأ المزيد
المورد قاموس عربي - ألماني
المورد قاموس عربي - ألماني
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 9,252

تاريخ النشر: 01/01/2005
الناشر: دار العلم للملايين
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:بني هذا القاموس على قاموسي الذي سبقه للمؤلف "المورد العربي-إنكليزي"، الذي أصبح شهيراً جداً الآن، والذي تعدت طبعاته العشر طبعات، وأصبح لا يخلو منه بيت عربي ولا مكتب ولا مكتبة ولا مدرسة. وبديهي أن من عمل على إعداد هذا القاموس إنما هم جماعة من المتخصصين في اللغتين العربية والألمانية ...فضلاً عن الإنكليزية، وقد تم تبني الخطة نفسها التي اعتمادها في تأليف "المورد هربي-إنكليزي".
ومن ابرز عناصرها: أولاً: تضمين مفردات اللغة العربية جميع الكلمات والمصطلحات والعبارات المعاصرة والحديثة التي باتت بحكم التطور الحضاري والتمازج الثقافي والتواصل العلمي، جزءاً لا يتجزأ منها، شرط أن يتوفر فيها عنصراً الشيوع والتداول فتصبح مستقرة ومعترفاً بها من قبل الغالبية من مستعملي اللغة.
ثانياً: الاهتمام بالمفردات والمصطلحات الخاصة بشتى العلوم والمعارف من فيزياء، وكيمياء، وعلم أحياء، ونبات، وطيور، وطب، وأمراض، ورياضيات، وهندسة، وكهرباء، وفلك، وجيولوجيا، وفلسفة، وعلم نفس، وقانون، وسياسة، واقتصاد، وتجارة، ومنطق، ولغة، ورياضية بدنية، ودين، وشريعة إسلامية، ونصرانية، الخ.
ثالثاً: إسقاط الألفاظ التي باتت بحكم تطور اللغة وتقلب الحضارات مهجورة أو مماتة بسبب من كونها قد ألقيت خارج دائرة الاستعمال فصارت نابية عن حاجات العصر. رابعاً: إضافة المعاني الجديدة التي اكتسبتها كلمات معروفة سابقاً، وإلحاقها بالمعاني القديمة لتلك الكلمات، وذلك بعد أن فرض التطور والابتكار استحداث تلك المعاني الجديدة.
خامساً: إهمال معان قديمة بائدة لكلمات معروفة إذا كانت تلك المعاني قد أضحت نادرة الاستعمال إلى حد أنه يمكن اعتبارها غريبة في بابها. سادساً: تفريع الكلمة الواحدة إلى فروع يختص كل منها بمعنى مستقل من المعاني، كلما اقتضى ذلك تعدد المعاني التي قد تفيدها الكلمة الواحدة، وإتباع كل فرع منها بتعريف أو شرح أو دليل يميز الفرع عن سائر فروع الكلمة ويسهل على مراجع القاموس الاهتداء إلى ما يبحث عنه. سابعاً: الاهتمام بالعبارات الاصطلاحية التي توضح مغالق الكلام وتعين على إدراك أدق المعاني.
ثامناً: إعطاء كل لفظة عربية حقها الوافي من مقابلاتها الألمانية والمترادفات، وعدم الاكتفاء بكلمة أو اثنتين من الكلمات الألمانية كشرح مقابل للفظة العربية كما درج عليه معظم المعاجم العربية-الأجنبية، إلا حيث يكون ذلك كافياً وحاسماً. وهكذا يستطيع القارئ أن يجد كل الكلمات الألمانية الأساسية التي تقترض أن تقابل الكلمة العربية في المعنى، مع مجموعة مفيدة من المترادفات الضرورية، إلى جانب كل ظلال المعنى المختلفة، كل ذلك إدراكاً من أن شريحة واسعة من المثقفين ثقافة ألمانية جيدة إنما يبحثون، لدى مراجعتهم المعجم، عن كلمة ألمانية جديدة يتعرفون إليها، أو مرادف غاب عن بالهم أو ظل دقيق من ظلال معاني الكلمة التي يراجعون.
تاسعاً: اعتماد الترتيب الألفبائي النطقي، أسوة بالقواميس العالمية، فعوضاً عن إلزام القارئ أن يعود إلى جذر كل كلمة المطلوبة بسرعة ويسر لأنها مبوبة كما تكتب (أو تلفظ) أي بحسب حروفها الأولى.
نبذة الناشر:In this book, I have intended to focus on the Bible as a source of evidence so as to talk to Christians in the language which they understand. They believe in the holiness of their bible. It is shocking that the evidences against their beliefs come from their own Bible. If I give them Quranic evidences, they will not accept them, because they do not believe in the holiness of the Quran. So let their Bible urgue against them.
Surprisingly, we shall see that hundreds of texts in the Bible disprove Christian beliefs, which were mainly fabricated by emperors and churchmen in contradiction to what Jesus himself said or did. It is quite incomprehensible how Christians hold such creeds which are obviously contradicted by clear texts in the Bible.

إقرأ المزيد
21.25$
25.00$
%15
الكمية:
المورد قاموس عربي - ألماني

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 4
حجم: 25×18
عدد الصفحات: 744
مجلدات: 1
ردمك: 9789953631950

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين