تاريخ النشر: 25/11/2021
الناشر: مؤسسة نوفل
توفر الكتاب: يتوفر في غضون 48 ساعة
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)


نبذة الناشر:"بالنسبة إليها، كلّ شيء مكتوب، بالنسبة إليه كلّ شيء ما زال في طور الكتابة.
«ذات يوم من شهر نيسان/أبريل، اختفت ابنتي كاري البالغة من العمر ثلاث سنوات بينما كنّا نلعب الغمّيضة في شقّتي في بروكلين».
هكذا تبدأ قصّة فلورا كونواي، الروائية الشهيرة ذات الشخصية المتحفّظة. لا تفسير لاختفاء الطفلة. باب الشقّة مُوصَد ...ونوافذها مغلقة، لم تسجّل الكاميرات في المبنى السكني القديم في نيويورك أيّ حركة غريبة. ولم يُظهر تحقيق الشرطة أيّ شيء.
في هذه الأثناء، عبر المحيط الأطلسي، يخفي كاتب مفطور القلب نفسه في منزل مهدّم.
هو وحده يحمل مفتاح اللغز. مصيراهما سيلتقيان."نبذة المؤلف:روايــة ميســو الثامنة عشــر، رواية متداخلة مع ســابقتها، يتابــع فيها المؤلف التأمل بـ "ســلطة الكتابــة" الــذي بــدأه بروايته الســابقة الصادرة عــن دارنا وعنوانها "حياة الكتاب السرية".
هــذه المــرة، تبدأ القصة في بروكلين، مع فلورا كونواي، كاتبة مشــهورة جداً تعيــش مخفية عن وســائل الإعلام، مع كاري، ابنتها البالغة من العمر ثلاث سنوات. بينما كانت تلعبان الغميضة، ذات يوم، في شقتهما على عقب تفقد فيها الكاتبة قدرتها على الكاتبة، وتفقد حيويتها تدريجياً.
فيأخد الكتاب منحى آخر. يشتبك عندها مصير فلورا بمصير رومان أوزورسكي، الكاتب الناجح الذي يعيش في باريس، والذي يعاني من فقدانه للإلهام في أعقاب أزمة في حياته الشخصية والأسرية. ولكي نبقى غامضين إزاء الحبكة التي تقودنا من نيويورك إلى باريس عبر كيب كود وكورسيكا وإيطاليا.
سنقول فقط أن الخيال والواقع يتقاطعان وأن الكاتب سيواجه خياراً صعباً بين شغفه، أي الكتابة وعائلته.
إن القصة التي تخيلها ميسو تشكل لغزاً حقيقياً: فهناك العديد من الأبواب التي تفتح وتغلق، والعديد من انعكاسات في الموقف التي تجعل منها قصة تشويق فكري، مستبعدة الحدوث إلى حد كبير. إقرأ المزيد