لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

يحيى بن الحكم الغزال أمير شعراء الأندلس

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 136,675

يحيى بن الحكم الغزال أمير شعراء الأندلس
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
يحيى بن الحكم الغزال أمير شعراء الأندلس
تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: دار الآفاق الجديدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لشخصية الغزال "يحيى بن حكم الجياني" سحرها الخاص، لا يملك من يتعرّف إليها إلا الإحساس بالإعجاب والمحبة والمعايشة، إنك لتلقى فيه الشاعر الساخر في الموقف العصيب أو الدبلوماسي البارع الخفيف الظّل فتعجب به، وتلمح سريرته النقاء والصفاء النفسي فتحبه، وتطلع على مداعباته ومحاوراته فتحس أنك تعيش على مقربة منه، ...ويبقى السحر الخاص أبعد من أن تفسره علاقات المعايشة والمحبة والإعجاب، ثمة شيء آخر، يشبه أن يكون "سرّاً" مغلقاً، حاول الأندلسيون أن يفكوا طلاسمة فزادوه انغلاقاً، حين سمّوا الغزال "عراف الأندلس". وفي المعجم: "ويقال للحازي" عراف وللقناقن عراف.. والعرّاق: الكاهن، والحازي هو الذي يقرأ الأسرار ويدّعي علم الغيب، والقناقن: المهندس الذي يعيّن مواضع الماء تحت الأرض. فأيّ ذلك كان الغزال حيث أطلق عليه لقب "عراف الأندلس"؟ هذه "الاسرارية" تتطلب غيبة، وقد تصور الأندلسيون أن الغزال غاب - رحل متنكراً وغاب عنهم طويلاً، ذهب الى المشرق منبع الوحي النبوي والإلهام الشعري، وتجوّل هناك بعيد وفاة أبي نواس (هل كان يرشح نفسه ليخلفه في البلاط العباسي؟) إذ لا يكفي أن يكون الغزال سفيراً لدولته، الى أقصى الشمال الأوروبي والى القسطنطينية، وربما الى غيرهما، بل لا بدّ له من تجواب،يستكشف فيه الدنيا دون مهمات رسمية، ويعود وقد اشتاق اليه اخوانه مثلما اشتاق هو الى وطنه. لعل هذه النواة الغيبية التي تعزّ على التفسير هي التي تطرح على القارئ سيرة الغزال شعوراً مستفزّاً للبحث؛ لجلاء السر، لاستخراج الغوامض بالاضافة الى ما يحسه نحو صاحب تلك السيرة من محبة وإعجاب ومعايشة، وقد كانت هذه العوامل تمثل مجتمعه المنطلق الذي استثار خيال "محمد صالح البنداق"، فقد أحب الغزال وأعجب به، وأحس أنه منه على كتب، وحيرة اللغز، فأحبّ أن يفرد الغزال بدراسته هذه التي أجلى فيها جميع جوانب شخصيته الغنية. فتحدث بداية عن مولده، ثقافته وشخصيته وانتقاده للقضاة والفقهاء، ومحاولته محاكاة القرآن الكريم، بعد ذلك توقف عن شخصية الأمير عبد الحمن الثاني، من ثم نظرة عابرة في الدبلوماسية في القرون الوسطى وتحدث عن: سفارة امبراطور الروم لدى الأمير عبد الرحمن، سفارة الأمير عبد الرحمن الى ملك الروم، أسباب سفارة الغزال الى بلاد النورمان، هجوم الفيكنغ - المجوس - على بلاد الأندلس، إهتمام الدارسين بالتقرير عن سفارة الغزال الى ملك النورمان... استقبال ملك المجوس للسفير الغزال، قضية إخضاع السفير للركوع للملك، قصة الهدية من ملك الروم والهدية التي اعتذر عنها من ملكة النورمان، صحة انطباق أخبار تقرير ابن دحية على الأوضاع في بلدان الشمال، سفر الغزال الى بلاد النورمان، وفاة الغزال؛ وأخيراً أثبت الباحث نماذج من شعر الغزال.

إقرأ المزيد
يحيى بن الحكم الغزال أمير شعراء الأندلس
يحيى بن الحكم الغزال أمير شعراء الأندلس
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 136,675

تاريخ النشر: 01/01/1979
الناشر: دار الآفاق الجديدة
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:لشخصية الغزال "يحيى بن حكم الجياني" سحرها الخاص، لا يملك من يتعرّف إليها إلا الإحساس بالإعجاب والمحبة والمعايشة، إنك لتلقى فيه الشاعر الساخر في الموقف العصيب أو الدبلوماسي البارع الخفيف الظّل فتعجب به، وتلمح سريرته النقاء والصفاء النفسي فتحبه، وتطلع على مداعباته ومحاوراته فتحس أنك تعيش على مقربة منه، ...ويبقى السحر الخاص أبعد من أن تفسره علاقات المعايشة والمحبة والإعجاب، ثمة شيء آخر، يشبه أن يكون "سرّاً" مغلقاً، حاول الأندلسيون أن يفكوا طلاسمة فزادوه انغلاقاً، حين سمّوا الغزال "عراف الأندلس". وفي المعجم: "ويقال للحازي" عراف وللقناقن عراف.. والعرّاق: الكاهن، والحازي هو الذي يقرأ الأسرار ويدّعي علم الغيب، والقناقن: المهندس الذي يعيّن مواضع الماء تحت الأرض. فأيّ ذلك كان الغزال حيث أطلق عليه لقب "عراف الأندلس"؟ هذه "الاسرارية" تتطلب غيبة، وقد تصور الأندلسيون أن الغزال غاب - رحل متنكراً وغاب عنهم طويلاً، ذهب الى المشرق منبع الوحي النبوي والإلهام الشعري، وتجوّل هناك بعيد وفاة أبي نواس (هل كان يرشح نفسه ليخلفه في البلاط العباسي؟) إذ لا يكفي أن يكون الغزال سفيراً لدولته، الى أقصى الشمال الأوروبي والى القسطنطينية، وربما الى غيرهما، بل لا بدّ له من تجواب،يستكشف فيه الدنيا دون مهمات رسمية، ويعود وقد اشتاق اليه اخوانه مثلما اشتاق هو الى وطنه. لعل هذه النواة الغيبية التي تعزّ على التفسير هي التي تطرح على القارئ سيرة الغزال شعوراً مستفزّاً للبحث؛ لجلاء السر، لاستخراج الغوامض بالاضافة الى ما يحسه نحو صاحب تلك السيرة من محبة وإعجاب ومعايشة، وقد كانت هذه العوامل تمثل مجتمعه المنطلق الذي استثار خيال "محمد صالح البنداق"، فقد أحب الغزال وأعجب به، وأحس أنه منه على كتب، وحيرة اللغز، فأحبّ أن يفرد الغزال بدراسته هذه التي أجلى فيها جميع جوانب شخصيته الغنية. فتحدث بداية عن مولده، ثقافته وشخصيته وانتقاده للقضاة والفقهاء، ومحاولته محاكاة القرآن الكريم، بعد ذلك توقف عن شخصية الأمير عبد الحمن الثاني، من ثم نظرة عابرة في الدبلوماسية في القرون الوسطى وتحدث عن: سفارة امبراطور الروم لدى الأمير عبد الرحمن، سفارة الأمير عبد الرحمن الى ملك الروم، أسباب سفارة الغزال الى بلاد النورمان، هجوم الفيكنغ - المجوس - على بلاد الأندلس، إهتمام الدارسين بالتقرير عن سفارة الغزال الى ملك النورمان... استقبال ملك المجوس للسفير الغزال، قضية إخضاع السفير للركوع للملك، قصة الهدية من ملك الروم والهدية التي اعتذر عنها من ملكة النورمان، صحة انطباق أخبار تقرير ابن دحية على الأوضاع في بلدان الشمال، سفر الغزال الى بلاد النورمان، وفاة الغزال؛ وأخيراً أثبت الباحث نماذج من شعر الغزال.

إقرأ المزيد
9.50$
10.00$
%5
الكمية:
يحيى بن الحكم الغزال أمير شعراء الأندلس

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: إحسان عباس
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 226
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين