السبيل الممهد لقارئ حديث النبي الممجد صلى الله عليه وسلم
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار الحديث الكتانية
نبذة الناشر:إنه مما ينبغي على طالب العلم عامة، وطالب الحديث خاصة أن يكون على علم بمصطلحات الفن الذي هو بصدده ألا وهو قراءة حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم والقواعد في كيفية قراءة الكتب الحديثة المطبوعة، وأهم من تلك المعرفة تطبيقها بشكل صحيح مرافق لقواعد الفن وضوابطه. والسؤال الأول الذي ...يمكن أن يطرحه طالب الحديث الشريف هو: كيف أقرأ كتب السنة المدوّنة قراءة صحيحة؟ فكما أن لقراءة كلام الله تعالى قواعد، كذا لكلام رسوله صلى الله عليه وسلم قواعد. وهذه القواعد منها ما يتعلق بالسند ومنها ما يتعلق بالمتن .كما أن هناك أمور تُنطق ولا تكتب. فما هي هذه القواعد والضوابط؟ ومن أجل الوصول إلى جواب يشفي التعليل.
عمد المؤلف في رسالته هذه إلى جمع القواعد التي يحتاج إليها قارىء الحديث النبوي النبيل، حيث لم يسبق أن تم جمعها سابقاً في مؤلف مستقل، وسبب ذلك، كما يشير المؤلف إلى أنه وجد أن سبب ذلك أن الأولين ذكروها متفرقة، ولم يروا حاجة أفرادها بالتأليف متمتمة، لأنها كانت لديهم في علمهم معروفة، ومن علمائهم مسموعة. فكان منه أن ألف رسالته هذه التي وسمها بـ "السبيل الممّهد لقارىء حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم" .ومما جاء في هذه الرسالة ما يلي وبعد المقدمة: الضوابط:1- لفت النظر إلى بعض النقاط العملية السلوكية المهمة في التعامل مع السنة النبوية 2- قراءة السنة 3- حدثنا، وأخبرنا، وأنبأنا وغيرها من الرموز في الإسناد 4- الشيخ والقبيلة والترضي، والترجم 5- نطق البيّن، وترتيل الحديث 6- صوم الهندوية 7- معرفة قواعد اللغة 8- أنه سمع! أنه قال 9-شكل الراوي 10- قاله ثلاثاً 11 الحديث 12- مثله ونموه 13- جاء التحويل على أن المعنى واحد 14- المعنى واحد 15- النصب تعد ألف وأخيراً تدريب عام في قراءة أحاديث أوردها المؤلف قراءة صحيحة. إقرأ المزيد