لا يسعني في هذه الفرصة الا ان استعين بتعليق الزميل الدكتور مطلق الظفيري:
" لم أشك يوما بقدرة الكتاب العرب الموهوبين المبدعين
ولكن ما أثلج صدري و أشعرني بالفخر والرضا هو رواية حب اونلاين
اثبتت الكاتبة المبدعة إنعام ديوب ان اللغة العربية بالف خير و بأيدي أمينة .لم اتوقف لحظة عن انبهاري بروعة اسلوبها و فنيتها المبتكر ة في توظيف الكلام و العبارات بأسلوب يحلق في سماء الابداع الادبي
نتمنى اجراء حوارات و حلقات نقاشية تلفزيونية و سمعية و صحفية مع الكاتبة لمناقشة الافكار الرائعة الواردة في الرواية والتي تهم شرائح كبيرة في المجتمع من مختلف الاعمار والثقافات و التي ستكون قادرة بحول الله على التأثير ايجابيا و الاجابة على قضايا شغلت بال عشرات الآلاف من البشر."
اخوكم الدكتور مطلق الظفيري
و برأيي المتواضع....
كل الشخصيات مذهلة و رصدت المؤلفة تفاصيل كل شخصية و كأنها تتقمصها و تعيش مكنونها والمذهل هو الشبه بين الابنة والام في القدرة على الحفاظ على الاسرار التي ستدمر حياتهما فيما لو تم كشفها.
احدات واقعية ..شخصيات واقعية..قضايا اكثر من واقعية
ناقشت الكاتبة المتميزة تأثير الانترنت والعالم الشبكي على الناس بكافة المجالات حتى على عواطفهم ..
و اعجبني تسليط الضوء على قضية دور القدر في حياة كل شخص وكيف ان بعض الاشخاص قد يظلمون رغم طيبتهم و وفائهم مثل بدر مثلا.
نتمنى النجاح والانتشار لهذه الرواية المميزة و كاتبتها الاكثر تميزا .
رواية حب اونلاين
- 19/12/42
لقد اعطت الرواية ملخصا للحياة في الوقت الحاضر و اهمية التواصل اونلاين الذي فرضته طبيعة ااخباة والظروف الراهنة ..
باعتقادي ان الرواية ستكون منعطفا اساسيا لدى على الاقل ثلاثة اجيال من فئات عمرية مختلفة فقد اعطت ردا حاسما على من اربكتهم فكرة العلاقات العاطفية اونلاين
رواية من اهم ما كتب خلال العشر السنوات الاخيرة بما طرحته من افكار حيوية و كمبة السلام بين صفحاتها و لما تتمتع به من اسلوب تعبيري ادبي راقي
الرواية الاجمل
- 26/11/42
قرأت رواية حب اونلاين للاديبة المتميزة الاستاذة إنعام ديوب و ذهلت بكل تفاصيلها ..افكارها الحديثة و احداثها الواقعية و متعة الوصف و التشويق من اول صفحة في الرواية لآخرها..
الاسلوب يجعلك لا تفوت قراءة سطر و لا حتى كلمة ..المعاني في الكلمات والتعابير و بين السطور و ما خلفها تحدث بركان في المشاعر تحتاج بعده لوقت لاعادة ترتيبها فهي تنقلك لعالم مختلف بزمانه و مكانه و خياله
تحتاج لقراءة الرواية عدة مرات وةفي كل مرة تكتشف متعة و فاىدة جديدة
وفقكم الله جميع
رائعة القرن الواحد والعشرين
- 22/11/42
تعشق القراءة ؟؟؟!!!
اختر رواية حب اونلاين
المتعة والفائدة معا
تخطت الكاتبة كل حدود الابداع و الجمال
رواية حب اونلاين
- 22/11/42
رواية مذهلة بكل تفاصيلها
تجعلك تعيش مع الشخصيات و كأنها حقيقية
اسلوب ادبي مبدع و ترابط احداث مذهل
رومانسية واقعية اجتماعية تدعو للحب والتسامح
قرأتها و تمنين ان لا تنتهي
كاتبة مبدعة موهوبة أججت مشاعرنا و طبطبت على افكارنا ..أذهلتني?