لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

المختصر في الفتوى بمذهب مالك بن أنس ؛ المعروف بـ " مختصر خليل " ( شاموا - 3 ألوان )

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,805

المختصر في الفتوى بمذهب مالك بن أنس ؛ المعروف بـ " مختصر خليل " ( شاموا - 3 ألوان )
19.55$
23.00$
%15
الكمية:
المختصر في الفتوى بمذهب مالك بن أنس ؛ المعروف بـ " مختصر خليل " ( شاموا - 3 ألوان )
تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن مختصر العلاّمة خليل بن اسحاق يعدّ من أكثر المختصرات الفقهية في المذهب المالكي التي حظيت بقبول وشهرة وانتشار، وبخاصة في أنحاء المغرب الإسلامي، حتى صار العمدة في بابه، والمقدّم عند طلابه، عظيم الجدوى، مبين لما به الفتوى، أو ما هو المرجّح الأقوى، وقد جمع الإختصار في شدّة الضبط ...والتهذيب.
وهذا الكتاب اعتنى به مؤلفه غاية الإعتناء، حتى قيل أنه مكث في تأليفه خمساً وعشرين سنة، ولذلك فإنه سلك فيه مسلكاً يديعاً؛ فاختصر فيه المعنى الكثير في اللفظ الوجيز، نبّه فيه على كثير من مشكلات "المدوّنة" وأتى من غرائب النوازل، وطرق الفتاوى بطرق مستحسنة، مقتصراً في كل ما أورده على القول المشهور، وما عليه الفتوى في مذهب مالك تدور، ونظراً لما لهذا الكتاب من أهمية، كان لا بد من الإعتناء به ليخرج في هذه الطبعة بحلّة تليق به وجاء منهج المحقق على النحو التالي: 1-الإعتناء بضبط النص بالإعتماد على خمس نسخ خطبة - أتى المحقق على توصيفها - مع مقابلتها مع ما وجد من النسخة التي عليها خطّ المصنف، ومقارنتها كذلك بما هو في الشروح، 2- كتابة النص وفقاً لقواعد الإملاء الحديثة، بالإعتماد على النسخة الأصل، إلا فيما خالفت فيه جميع النسخ والشروح، فتم إثباته مع الإشارة إلى ذلك، 3- المقابلة بين النسخ وإثبات أهم الفروق بينها، 4- تقسيم النص إلى فقرات، 5- ترقيم المسائل لتسهيل الحفظ والفهم، 6- وضع عناوين جانبية في بداية الأبواب والفصول، وأخرى توضيحاً لبعض المسائل، مستفيداً في ذلك من شروح المختصر، 7- تمييز التعريفات التي ذكرها المصنف بخطّ غامق، وجعل المسائل التي ذكر حكمها عن طريق التشبيه باللون الأخضر... وإلى ما هنالك من المسائل الفنية، 8- إثبات جميع الحواشي التي في النسخة التي عليها خطّ المصنف، 9- ما كان من تصويب لعبارة المصنف، أو إستدراك أو زيادة اقتضاها المقام لرفع اللبس، أو إزالة إشكال، جعله المحقق في الحاشية، 10- شرح الكلمات الغريبة شرحاً موجزاً، 11- تمت في الحاشية، وتتميماً للفائدة، إضافة كلاًّ من كتاب المقاصّة والمفارسة، وبيان أنهما ليسا من وضع الشيخ خليل، 12- إغناء الكتاب بترجمة للمؤلف، وتحقيق عنوان الكتاب، وتوثيق نسبته لمؤلفه، وبيان النسخ الخطية المعتمد عليها، ونماذج منها.
وهنا، لا بد من تقديم ترجمة مختصرة للمؤلف: هو خليل بن اسحاق بن موسى بن شعيب الجندي الكردي أصلاً، المصري منشأً ووفاةً، المالكي مذهباً، وذكر ابن حجر أنه كان يسمى محمدّاً ويكنى بأبي المودة، وأبي الضياء، وأبي الصفاء، وقيل أنه والده كان من الجند، ولذلك كان خليل يعرف بابن الجندي، ويمكن تحديد نهاية القرن السابع الهجري أو بداية القرن الثامن كتاريخ لولادته.
نشأ الشيخ خليل في بيت علم وصلاح، كان والده معروفاً بالصلاح والتقوى، وملازماً لأهل العلم، وكان يصطحب خليلاً إلى تلك المجالس، وكان ملازماً للدروس مع والده وبخاصة شيخه عبد الله المنوفي، فنشأ على حبّ العلم وتحصيله، واجتهد في ذلك، وكان ذا سيرة حميدة، جامعاً بين العلم والعمل، فكانت له مكانة علمية مرموقة، وكان أستاذاً ممتعاً من أهل التحقيق، مشاركاً في فنون من فقه وعربية وفرائض، فاضلاً في مذهبه، صحيح النقل، واشتغل بالدرس والتأليف والتدريس، وتولى عدّة مناصب: التدريس بالمدرسة الصالحية بالقاهرة بعد وفاة شيخه المنوفي، فدرّس الفقه والحديث والعربية، ثم تولى منصب الإفتاء في المدرسة الشيخونية، وهي أكبر مدرسة بمصر في ذلك الوقت فأفتى وأفاء "قال المقريزي" برع في الفقه وصنّف مختصراً على طريقة الحاوي في الفقه على المذهب الشافعي، وكان عبداً صالحاً" وقد خلف مؤلفات عدّة، وقد اختلف في سنة وفاته؛ إلا أن أقرب الأقوال للصواب، والذي عليه الأكثر أنه توفي سنة 776هـ.

إقرأ المزيد
المختصر في الفتوى بمذهب مالك بن أنس ؛ المعروف بـ " مختصر خليل " ( شاموا - 3 ألوان )
المختصر في الفتوى بمذهب مالك بن أنس ؛ المعروف بـ " مختصر خليل " ( شاموا - 3 ألوان )
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 16,805

تاريخ النشر: 01/01/2020
الناشر: دار ابن حزم
النوع: ورقي غلاف فني
نبذة نيل وفرات:إن مختصر العلاّمة خليل بن اسحاق يعدّ من أكثر المختصرات الفقهية في المذهب المالكي التي حظيت بقبول وشهرة وانتشار، وبخاصة في أنحاء المغرب الإسلامي، حتى صار العمدة في بابه، والمقدّم عند طلابه، عظيم الجدوى، مبين لما به الفتوى، أو ما هو المرجّح الأقوى، وقد جمع الإختصار في شدّة الضبط ...والتهذيب.
وهذا الكتاب اعتنى به مؤلفه غاية الإعتناء، حتى قيل أنه مكث في تأليفه خمساً وعشرين سنة، ولذلك فإنه سلك فيه مسلكاً يديعاً؛ فاختصر فيه المعنى الكثير في اللفظ الوجيز، نبّه فيه على كثير من مشكلات "المدوّنة" وأتى من غرائب النوازل، وطرق الفتاوى بطرق مستحسنة، مقتصراً في كل ما أورده على القول المشهور، وما عليه الفتوى في مذهب مالك تدور، ونظراً لما لهذا الكتاب من أهمية، كان لا بد من الإعتناء به ليخرج في هذه الطبعة بحلّة تليق به وجاء منهج المحقق على النحو التالي: 1-الإعتناء بضبط النص بالإعتماد على خمس نسخ خطبة - أتى المحقق على توصيفها - مع مقابلتها مع ما وجد من النسخة التي عليها خطّ المصنف، ومقارنتها كذلك بما هو في الشروح، 2- كتابة النص وفقاً لقواعد الإملاء الحديثة، بالإعتماد على النسخة الأصل، إلا فيما خالفت فيه جميع النسخ والشروح، فتم إثباته مع الإشارة إلى ذلك، 3- المقابلة بين النسخ وإثبات أهم الفروق بينها، 4- تقسيم النص إلى فقرات، 5- ترقيم المسائل لتسهيل الحفظ والفهم، 6- وضع عناوين جانبية في بداية الأبواب والفصول، وأخرى توضيحاً لبعض المسائل، مستفيداً في ذلك من شروح المختصر، 7- تمييز التعريفات التي ذكرها المصنف بخطّ غامق، وجعل المسائل التي ذكر حكمها عن طريق التشبيه باللون الأخضر... وإلى ما هنالك من المسائل الفنية، 8- إثبات جميع الحواشي التي في النسخة التي عليها خطّ المصنف، 9- ما كان من تصويب لعبارة المصنف، أو إستدراك أو زيادة اقتضاها المقام لرفع اللبس، أو إزالة إشكال، جعله المحقق في الحاشية، 10- شرح الكلمات الغريبة شرحاً موجزاً، 11- تمت في الحاشية، وتتميماً للفائدة، إضافة كلاًّ من كتاب المقاصّة والمفارسة، وبيان أنهما ليسا من وضع الشيخ خليل، 12- إغناء الكتاب بترجمة للمؤلف، وتحقيق عنوان الكتاب، وتوثيق نسبته لمؤلفه، وبيان النسخ الخطية المعتمد عليها، ونماذج منها.
وهنا، لا بد من تقديم ترجمة مختصرة للمؤلف: هو خليل بن اسحاق بن موسى بن شعيب الجندي الكردي أصلاً، المصري منشأً ووفاةً، المالكي مذهباً، وذكر ابن حجر أنه كان يسمى محمدّاً ويكنى بأبي المودة، وأبي الضياء، وأبي الصفاء، وقيل أنه والده كان من الجند، ولذلك كان خليل يعرف بابن الجندي، ويمكن تحديد نهاية القرن السابع الهجري أو بداية القرن الثامن كتاريخ لولادته.
نشأ الشيخ خليل في بيت علم وصلاح، كان والده معروفاً بالصلاح والتقوى، وملازماً لأهل العلم، وكان يصطحب خليلاً إلى تلك المجالس، وكان ملازماً للدروس مع والده وبخاصة شيخه عبد الله المنوفي، فنشأ على حبّ العلم وتحصيله، واجتهد في ذلك، وكان ذا سيرة حميدة، جامعاً بين العلم والعمل، فكانت له مكانة علمية مرموقة، وكان أستاذاً ممتعاً من أهل التحقيق، مشاركاً في فنون من فقه وعربية وفرائض، فاضلاً في مذهبه، صحيح النقل، واشتغل بالدرس والتأليف والتدريس، وتولى عدّة مناصب: التدريس بالمدرسة الصالحية بالقاهرة بعد وفاة شيخه المنوفي، فدرّس الفقه والحديث والعربية، ثم تولى منصب الإفتاء في المدرسة الشيخونية، وهي أكبر مدرسة بمصر في ذلك الوقت فأفتى وأفاء "قال المقريزي" برع في الفقه وصنّف مختصراً على طريقة الحاوي في الفقه على المذهب الشافعي، وكان عبداً صالحاً" وقد خلف مؤلفات عدّة، وقد اختلف في سنة وفاته؛ إلا أن أقرب الأقوال للصواب، والذي عليه الأكثر أنه توفي سنة 776هـ.

إقرأ المزيد
19.55$
23.00$
%15
الكمية:
المختصر في الفتوى بمذهب مالك بن أنس ؛ المعروف بـ " مختصر خليل " ( شاموا - 3 ألوان )

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تحقيق: خالد بن عمار العلمي الجزائري
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 720
مجلدات: 1
ردمك: 9789931667117

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين