لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

عبد الرحمن شبارو ..

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 241,947

عبد الرحمن شبارو ..
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
عبد الرحمن شبارو ..
تاريخ النشر: 09/02/2021
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:ولد عبد الرحمن لعائلة بيروتية عريقة تعيد مصادر التوثيق تاريخها إلى سبعة قرون ونصف . فسجلات المحكمة الشرعية لعام 1843 تقول أن معنى شبارو هو الرجل المعطاء والخيّر ، أو القاتل الشجاع الذي لا يخشى عدوه . وهذا ما يتطابق مع صفات عبد الرحمن شبارو الحارس الراحل الذي وكمعظم ...نجوم كرة القدم الذين انطلقوا من أزقة " زواريب " الأحياء الشعبية ، وقع شبارو في شباك معشوقته على ملعب التلّة الذي كان يقع من موقع ثانوية البر والإحسان في محلّة الطريق الجديدة من بيروت . فهناك بداياته وبشائر إبداعاته بالفطرة ، والتي وشَتْ بولادة نجم تحوّل فيما بعد إلى أسطورة . فعلى تلك الرمول أبهر شبارو المتخرجين ليس فقط كحارس مرمى صعب المِراس ، بل وأيضاً كمهاجم سجّل أهدافاً مراتٍ ومرات ، وكان من لاعبي ذلك الزمن : أبو هاني الربعة ، وسمير العدو ومحمد خير فايد و د. خالد قباني والصحافي محمد الجندي . وبعد بضع سنوات من تألّق الحارس اليافع في متوسط سني مراهقته ، وتحوّله إلى مفخرة لعائلته ولـ " طريق الجديدة " ، لم يفوّت نادي الأنصار الفرصة الذهبية ، فضمه إلى صفوفه ، على الرغم من أنه لم يكن قد تجاوز السادسة عشرة من عمره ، واعتمده أساسياً ، فبرز معه أيضاً وسريعاً وساعد فريقه على الصعود إلى الدرجة الأولى تعاظمت نجوميته فصار حديث الوسط الكروي إلى أن أقنعه من كان أقرب صديق له ، بل بمنزلة شقيق له لم تلده أمه ، المرحوم سمير ( مكداشي ) العدوّ بالإنضمام إلى النجمة العام 1962 ، فتفوّق بذلك على إبن عائلته الآخر كابتن ومدرّب الأنصار والمنتخب فيما بعد ، عدنان ، والذي يعدّ مع سمير ، من أبرز من أنجبتهم ملاعب كرة القدم اللبنانية . وبالنسبة لانتقاله من الأنصار إلى النجمة ، ثمّة من يقول أن ذلك كان عام 1962 ، بتشجيع من إخوته الذين كانوا نجماويين ، ومنهم من يقول أنّه انتقل إلى النجمة عام 1963 ، وبتشجيع من سمير العدو مكداشي ؛ الذي إليه يرجع فضل اكتشاف وتدريب شبارو . . . إلا أنّ الأهم هو أن نلاحظ الفترة البسيطة التي قضاها شبارو بين إلتحاقه بالأنصار في أول توقيع رسمي له ، وبين موعد أول مباراة دولية لعبها بعد حوالي أربع سنوات في دورة البحر المتوسط التي استضافتها إيطاليا سنة 1963 على بعد ساعتين بالسيارة من مدينة نابولي العريقة ، يومها قدم شبارو عرضه التاريخي المذهل ضد المنتخب الإسباني الذي تغلب على منتخب لبنان بهدف يتيم لا أكثر ، إذ تألق شبارو كما لم يفعل من قبل ، وصمد أمام منتخب إسبانيا العريق وتصدّى بنجاح لمحاولات لاعبيه التسجيل في المرمى اللبناني [ . . . ] وهكذا يمضي الكاتب في متابعة سيرة ومسيرة عبد الرحمن شبارو تبياناً لمآثر هذا العملاق ، وأيضاً من منطلق المحبة والوفاء الرياضي قلّ نظيره على البساط الأخضر . فهو الذي تحول من عامل ميكانيك إلى حارس مرمى قلّ نظيره ، والذي لعب لأندية الأنصار والنجمة اللبنانيين والأولمبي المصري . . فاستحق لقب : العملاق ، الأسطورة ، الطائر ، الأنيق ، الشبح . فقد تميّز بصد ضربات الجزاء والإمساك بالكرة بيدٍ واحدة ، وبقطع الكرات العالية وكذلك الجانبية من كل الإرتفاعات سباحةً ( بلونجون ) . كان على الصعيد الشخصي قليل الكلام ، طيّب القلب ، مرحاً وخفيف الظلّ ، محباً للإجتماع العائلي ولروح الجماعة . بقي في الملاعب إلى سن الأربعين . بدأ عام 1958 واعتزل عام 1983 . خصّه الإتحاد الدولي ( فيفا ) بوسام تقديراً لإبداعاته وخدماته . تحوّل إلى التدريب وتخرّج من تحت يديه عدد كبير من حراس المرمى اللامعين . تلقى عدة عروض أوروبية وعربية أبرزها من الإنتر الإيطالي ومنتخب المغرب وقَبِلَ منها فقط عرض الأولمبي المصري لموسم واحد . فقد إحدى عينيه بعد مضاعفات من تسديدة عشوائية خلال تدريبه حراس فريق النجمة . . . [ . . . ] وهذا ووفاءً لذكراه يأتي هذا الكتاب . الذي جاء بناء على قرار رابطة قدامى اللاعبين الدوليين الذي يؤرّخ لسيد عبد الرحمن شبارو ومسيرته الرياضية . تعلم وفيق لطف الله حمدان : الصحفي والمدرّس ، والمحب والمدرّب المجازف من الفيفا والمعدّ والمذيع للصفحة الرياضية الصباحية في إذاعة لبنان . . .

إقرأ المزيد
عبد الرحمن شبارو ..
عبد الرحمن شبارو ..
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 241,947

تاريخ النشر: 09/02/2021
الناشر: دار نلسن
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:ولد عبد الرحمن لعائلة بيروتية عريقة تعيد مصادر التوثيق تاريخها إلى سبعة قرون ونصف . فسجلات المحكمة الشرعية لعام 1843 تقول أن معنى شبارو هو الرجل المعطاء والخيّر ، أو القاتل الشجاع الذي لا يخشى عدوه . وهذا ما يتطابق مع صفات عبد الرحمن شبارو الحارس الراحل الذي وكمعظم ...نجوم كرة القدم الذين انطلقوا من أزقة " زواريب " الأحياء الشعبية ، وقع شبارو في شباك معشوقته على ملعب التلّة الذي كان يقع من موقع ثانوية البر والإحسان في محلّة الطريق الجديدة من بيروت . فهناك بداياته وبشائر إبداعاته بالفطرة ، والتي وشَتْ بولادة نجم تحوّل فيما بعد إلى أسطورة . فعلى تلك الرمول أبهر شبارو المتخرجين ليس فقط كحارس مرمى صعب المِراس ، بل وأيضاً كمهاجم سجّل أهدافاً مراتٍ ومرات ، وكان من لاعبي ذلك الزمن : أبو هاني الربعة ، وسمير العدو ومحمد خير فايد و د. خالد قباني والصحافي محمد الجندي . وبعد بضع سنوات من تألّق الحارس اليافع في متوسط سني مراهقته ، وتحوّله إلى مفخرة لعائلته ولـ " طريق الجديدة " ، لم يفوّت نادي الأنصار الفرصة الذهبية ، فضمه إلى صفوفه ، على الرغم من أنه لم يكن قد تجاوز السادسة عشرة من عمره ، واعتمده أساسياً ، فبرز معه أيضاً وسريعاً وساعد فريقه على الصعود إلى الدرجة الأولى تعاظمت نجوميته فصار حديث الوسط الكروي إلى أن أقنعه من كان أقرب صديق له ، بل بمنزلة شقيق له لم تلده أمه ، المرحوم سمير ( مكداشي ) العدوّ بالإنضمام إلى النجمة العام 1962 ، فتفوّق بذلك على إبن عائلته الآخر كابتن ومدرّب الأنصار والمنتخب فيما بعد ، عدنان ، والذي يعدّ مع سمير ، من أبرز من أنجبتهم ملاعب كرة القدم اللبنانية . وبالنسبة لانتقاله من الأنصار إلى النجمة ، ثمّة من يقول أن ذلك كان عام 1962 ، بتشجيع من إخوته الذين كانوا نجماويين ، ومنهم من يقول أنّه انتقل إلى النجمة عام 1963 ، وبتشجيع من سمير العدو مكداشي ؛ الذي إليه يرجع فضل اكتشاف وتدريب شبارو . . . إلا أنّ الأهم هو أن نلاحظ الفترة البسيطة التي قضاها شبارو بين إلتحاقه بالأنصار في أول توقيع رسمي له ، وبين موعد أول مباراة دولية لعبها بعد حوالي أربع سنوات في دورة البحر المتوسط التي استضافتها إيطاليا سنة 1963 على بعد ساعتين بالسيارة من مدينة نابولي العريقة ، يومها قدم شبارو عرضه التاريخي المذهل ضد المنتخب الإسباني الذي تغلب على منتخب لبنان بهدف يتيم لا أكثر ، إذ تألق شبارو كما لم يفعل من قبل ، وصمد أمام منتخب إسبانيا العريق وتصدّى بنجاح لمحاولات لاعبيه التسجيل في المرمى اللبناني [ . . . ] وهكذا يمضي الكاتب في متابعة سيرة ومسيرة عبد الرحمن شبارو تبياناً لمآثر هذا العملاق ، وأيضاً من منطلق المحبة والوفاء الرياضي قلّ نظيره على البساط الأخضر . فهو الذي تحول من عامل ميكانيك إلى حارس مرمى قلّ نظيره ، والذي لعب لأندية الأنصار والنجمة اللبنانيين والأولمبي المصري . . فاستحق لقب : العملاق ، الأسطورة ، الطائر ، الأنيق ، الشبح . فقد تميّز بصد ضربات الجزاء والإمساك بالكرة بيدٍ واحدة ، وبقطع الكرات العالية وكذلك الجانبية من كل الإرتفاعات سباحةً ( بلونجون ) . كان على الصعيد الشخصي قليل الكلام ، طيّب القلب ، مرحاً وخفيف الظلّ ، محباً للإجتماع العائلي ولروح الجماعة . بقي في الملاعب إلى سن الأربعين . بدأ عام 1958 واعتزل عام 1983 . خصّه الإتحاد الدولي ( فيفا ) بوسام تقديراً لإبداعاته وخدماته . تحوّل إلى التدريب وتخرّج من تحت يديه عدد كبير من حراس المرمى اللامعين . تلقى عدة عروض أوروبية وعربية أبرزها من الإنتر الإيطالي ومنتخب المغرب وقَبِلَ منها فقط عرض الأولمبي المصري لموسم واحد . فقد إحدى عينيه بعد مضاعفات من تسديدة عشوائية خلال تدريبه حراس فريق النجمة . . . [ . . . ] وهذا ووفاءً لذكراه يأتي هذا الكتاب . الذي جاء بناء على قرار رابطة قدامى اللاعبين الدوليين الذي يؤرّخ لسيد عبد الرحمن شبارو ومسيرته الرياضية . تعلم وفيق لطف الله حمدان : الصحفي والمدرّس ، والمحب والمدرّب المجازف من الفيفا والمعدّ والمذيع للصفحة الرياضية الصباحية في إذاعة لبنان . . .

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
عبد الرحمن شبارو ..

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 28×28
عدد الصفحات: 66
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين