لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

تاجر البندقية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 222,336

تاجر البندقية
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
تاجر البندقية
تاريخ النشر: 30/01/2021
الناشر: دار سامح للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:أصل هذه القصة أحدوثة، وما أصغرها من أحدوثة، جرت على الألسنة في إيطاليا وتداولتها نقلاً عنها سائر الأمم: محصلها أن فتاة ذات مال وافر وجمال باهر وعقل كالكوكب الزاهر كان قد مات عنها أبواها فخطبها إلى نفسها ملك مراكش وأمير أراغون في جملة النبهاء ممن خطبها ولكنها وجدت الميل إلى ...شاب رقيق الحال من مسقط رأسها ومن بني جنسها استدان المال الذي أنفقه في الزلفى إليها بضمان صديق له فقير مثله رهن لليهودي الذي أقرض ذلك المال رطلاً من لحم صدره فاستخارت الفتاة الله في مستقبلها وناطت أمرها بثلاثة صناديق ذهبي وفضي ورصاصي جعلت في الأول منها جمجمة ميت وفي الثاني رأس هُزأة أبله وفي الثالث رسمها فمن اختار من الخطّاب الصندوق الذي فيه رسمها أصبحت له حليلة.
وقد جاء في هذه الحكاية ما يجيء عادة في كل حكاية من أمثالها: أن حبيب الفتاة هو الذي ألهم الصواب ففرحت به واحتالت لإنقاذ صديقه من تبعة ضمانه لليهودي بأن تزيّت بزيّ عالم قانوني وقضت على المرابي. طالع شكسبير هذه الأسطورة من أساطير السذّج في تلك الأيام فما أجالها إجالة في ذهنه المبتكر حتى بدأ بها فصورها جملة في أحسن ما تتصور حادثة إنسانية شعرية معطياً إياها من الجدّة والندورة ما صيّرها من خرافة عامّية تقصها العجائز على أحفادها وحفائدها إلى رواية تمثيلية من أسمى الروائع التي جادت بها قرائح المبدعين في هذا الفن.

إقرأ المزيد
تاجر البندقية
تاجر البندقية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 222,336

تاريخ النشر: 30/01/2021
الناشر: دار سامح للنشر
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:أصل هذه القصة أحدوثة، وما أصغرها من أحدوثة، جرت على الألسنة في إيطاليا وتداولتها نقلاً عنها سائر الأمم: محصلها أن فتاة ذات مال وافر وجمال باهر وعقل كالكوكب الزاهر كان قد مات عنها أبواها فخطبها إلى نفسها ملك مراكش وأمير أراغون في جملة النبهاء ممن خطبها ولكنها وجدت الميل إلى ...شاب رقيق الحال من مسقط رأسها ومن بني جنسها استدان المال الذي أنفقه في الزلفى إليها بضمان صديق له فقير مثله رهن لليهودي الذي أقرض ذلك المال رطلاً من لحم صدره فاستخارت الفتاة الله في مستقبلها وناطت أمرها بثلاثة صناديق ذهبي وفضي ورصاصي جعلت في الأول منها جمجمة ميت وفي الثاني رأس هُزأة أبله وفي الثالث رسمها فمن اختار من الخطّاب الصندوق الذي فيه رسمها أصبحت له حليلة.
وقد جاء في هذه الحكاية ما يجيء عادة في كل حكاية من أمثالها: أن حبيب الفتاة هو الذي ألهم الصواب ففرحت به واحتالت لإنقاذ صديقه من تبعة ضمانه لليهودي بأن تزيّت بزيّ عالم قانوني وقضت على المرابي. طالع شكسبير هذه الأسطورة من أساطير السذّج في تلك الأيام فما أجالها إجالة في ذهنه المبتكر حتى بدأ بها فصورها جملة في أحسن ما تتصور حادثة إنسانية شعرية معطياً إياها من الجدّة والندورة ما صيّرها من خرافة عامّية تقصها العجائز على أحفادها وحفائدها إلى رواية تمثيلية من أسمى الروائع التي جادت بها قرائح المبدعين في هذا الفن.

إقرأ المزيد
3.40$
4.00$
%15
الكمية:
تاجر البندقية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: خليل مطران
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 140
مجلدات: 1
ردمك: 9789198681123

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين