لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

القدس ليست أورشليم ؛ مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 1,833

القدس ليست أورشليم ؛ مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
القدس ليست أورشليم ؛ مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم
تاريخ النشر: 21/07/2020
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هل القدس التي يُزعم أن اسمها ورد في التوراة، هي ذاتها المدينة التي ذكرها كتاب اليهودية المقدس باسم" أورشليم"، وأن الاسمين معاً، يدلّان على مكان واحد بعينه كما تقول الرواية الإسرائيلية المعاصرة؟ ولكن، هل ذكرت التوراة حقاً، بأيّ صيغة من الصيغ المفترضة، اسم "القدس"- بألف ولام التعريف العربية-؟ وهل يتطابق ...وصف التوراة لها مع وصف أورشليم، وبحيث يجوز لنا مطابقة المكانين وعدّهما مكاناً واحداً؟ ما أريد إثارته في هذه الأطروحة النظرية هو الآتي: إن التوراة لم تذكر اسم فلسطين أو الفلسطينيين قط، وأنها لم تأتِ على ذكر "القدس" بأي صورة من الصور. وكل ما يُقال عن أن المكان الوارد ذكره في التوراة باسم "قدش- قدس" قُصدَ به المدينة العربية، أمر يتنافى مع الحقيقة التاريخية والتوصيف الجغرافي ولا صلة له بالعلم لا من قريب ولا من بعيد. كما أن التوراة لا تقول البتة، أن قدس التي وصلها بنو إسرائيل بعد رحلة التيه هي أورشليم؟ لقد حامت الشُّبهات -بالنسبة لي- حول هذه البديهية الشائعة في المؤلفات التاريخية والسياسية قي العالم كله، منذ أن قمت، وطوال سنوات من العمل الشاق، بإعادة تركيب وبناء الرواية التوراتية عن التاريخ الفلسطيني استناداً إلى النص العبري، حيث تكشفت أمامي حقائق مذهلة غيّبها المخيال الاستشراقي السقيم طوال القرنين الماضيين، وذلك عبر الترويج الزائف لأسطورة أرض الميعاد اليهودي.

إقرأ المزيد
القدس ليست أورشليم ؛ مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم
القدس ليست أورشليم ؛ مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 1,833

تاريخ النشر: 21/07/2020
الناشر: دار الرافدين للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:هل القدس التي يُزعم أن اسمها ورد في التوراة، هي ذاتها المدينة التي ذكرها كتاب اليهودية المقدس باسم" أورشليم"، وأن الاسمين معاً، يدلّان على مكان واحد بعينه كما تقول الرواية الإسرائيلية المعاصرة؟ ولكن، هل ذكرت التوراة حقاً، بأيّ صيغة من الصيغ المفترضة، اسم "القدس"- بألف ولام التعريف العربية-؟ وهل يتطابق ...وصف التوراة لها مع وصف أورشليم، وبحيث يجوز لنا مطابقة المكانين وعدّهما مكاناً واحداً؟ ما أريد إثارته في هذه الأطروحة النظرية هو الآتي: إن التوراة لم تذكر اسم فلسطين أو الفلسطينيين قط، وأنها لم تأتِ على ذكر "القدس" بأي صورة من الصور. وكل ما يُقال عن أن المكان الوارد ذكره في التوراة باسم "قدش- قدس" قُصدَ به المدينة العربية، أمر يتنافى مع الحقيقة التاريخية والتوصيف الجغرافي ولا صلة له بالعلم لا من قريب ولا من بعيد. كما أن التوراة لا تقول البتة، أن قدس التي وصلها بنو إسرائيل بعد رحلة التيه هي أورشليم؟ لقد حامت الشُّبهات -بالنسبة لي- حول هذه البديهية الشائعة في المؤلفات التاريخية والسياسية قي العالم كله، منذ أن قمت، وطوال سنوات من العمل الشاق، بإعادة تركيب وبناء الرواية التوراتية عن التاريخ الفلسطيني استناداً إلى النص العبري، حيث تكشفت أمامي حقائق مذهلة غيّبها المخيال الاستشراقي السقيم طوال القرنين الماضيين، وذلك عبر الترويج الزائف لأسطورة أرض الميعاد اليهودي.

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
القدس ليست أورشليم ؛ مساهمة في تصحيح تاريخ فلسطين القديم

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 3
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 173
مجلدات: 1
ردمك: 9789922623900

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: نعمه النعمه شاهد كل تعليقاتي
  - 26/04/44
ممتاز