لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الريكي ؛ علم وفن حياة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,309

الريكي ؛ علم وفن حياة
16.00$
الكمية:
الريكي ؛ علم وفن حياة
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: معرض الشوف الدائم للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الطاقة الحيوية الكونية هي مصدر لا محدد ولا متناه من القوة الكونية الجبارة، التي تنتشر وتفلفل في كل ذرة ‏من ذرات الكون الفسيح واللامتناهي...‏ ‎
‎ وهذه الطاقة الحيّة قد عرفتها واستخدمتها العديد من الشعوب على مرّ الأزمنة العابرة، واختلفت تسميتها عن ‏حضارة إلى أخرى، وذلك كلٌ حسب فهمه لها وإدراكه لقدراتها الخارقة، ...ففي الهند مثلاً، تسمى "برانا"، في ‏حين تدعى في الصيف "تشي"، أو "كي"، ومن أهم مميزات هذه الطاقة الكونية، أنها طاقة لا تفنى ولا ‏تتلاشى، وأنها قابلة للتحول أو التغيّر (التبدّل)، وهي عبارة عن ذبذبات أو إهتزازات، وليس الطاقة الكونية ‏الشمولية أية خاصية خاصة، فهي بلا شكل وبلا وزن، وبلا زمن، وبلا مكان (بلا أبعاد)، إضافة إلى أنها لا ‏متناهية (لا نهائية) أي لا محددة.‏ ‎
‎ فالطاقة الكونية هي قوة الحياة في هذا العالم، طاقة الحياة "برانا" هي الروح... الطاقة الحيّة هي طاقة الحياة، ‏التي تمدّ الجسد بالروح وتجعل حياته مستمرة وعامرة بالصحة والعافية؛ وهذه الطاقة تسمى باللغة اليونانية ‏‏"بنوما"، وباللغة البولينيزية "مانا"، وباللغة العربية "الروح" وهي تعني الحياة، ولكي تستمر حياة الإنسان؛ ‏فإن على الجسد أن يمتلك الطاقة الحيوية "البرانا" أو "التشي" أو طاقة الحياة، التي هي الروح، و"التشي" ‏في الفلسفة الطاوية الصينية، هي الطاقة الحيّة المنبثقة من الأول الأبدي.‏ ‎
‎ أما المصادر الرئيسية لطاقة الحياة، فهناك ثلاثة مصادر رئيسية لها: 1-طاقة الحياة الشمسية، هي طاقة الحياة ‏الموجودة في أشعة الشمس، 2-طاقة الحياة الهوائية: هي الطاقة الحيوية، الموجودة في ذرات أوكسجين ‏الهواء، والتي يتم إمتصاصها عن طريق الرئتين، 3-طاقة الحياة الأرضية: هي الموجودة في باطن الأرض، ‏ويتم إمتصاصها عن طريق باطن القدم.‏ ‎
‎ إن مجال الطاقة الكونية الحيّة، يخترق ويتغلغل في كل مكان، سواء في الأجسام المتحركة أو الجامدة (غير ‏المتحركة)، وعلينا أن نعلم أن الطاقة الكونية هي صلة الوصل بين كل الأجسام، وهي تتناسب وتتوفق من ‏جسم الآخر، إذ تختلف درجة كثافتها، بإختلاف المسافة من مصدرها، والطاقة الكونية تتبع قانون الرنين (أو ‏الطنين) المتجانس، مثال على ذلك: عندما تضرب شوكةً، فإنها تبدأ بالإهتزاز بنفس التردد ونفس الرنين ‏‏(الصوت)، فالطاقة الكونية هي طاقة أساسية في حياتنا وبنيتنا، فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسادنا ‏من الداخل، ولكي يقوّي الإنسان جسده الذي يعتمد على النور (الضوء)، عليه الحصول على الطاقة الكونية ‏الأثيرية وطاقة الأرض، وهاتان الطاقتان يتم إدخالها إلى جسدنا عبر إمتصاصها من خلال مراكز (محطات) ‏الطاقة الموجودة في الجسم.‏ ‎
‎ ومن هذه المراكز يجري توزيع هذه الطاقة الحيوية في أجسام هالة الإنسان، وكل خلية من خلايا الجسد، فهالة ‏الإنسان هي عبارة عن أجسام من النور (أجسام ضوئية)، تحيط به، إذ بالإمكان أن نسميها مجال طاقة ‏الإنسان.‏ ‎
‎ إن هذه الهالة تمثل طاقة في تغيّر مستمر ومتواصل في الحركة (ديناميكية الحركة) وهي دائمة النمو ‏والتطور؛ أي أنها ثابتة (غير مستقرة)، وفي حالة جريان دائم، أما أسباب إختلال طاقة الحياة هذه "تشي" في ‏الجسد البشري؛ فهي تنقسم إلى أسباب داخلية، وأسباب خارجية.‏ ‎
‎ أما الأسباب الداخلية فهي تشمل التأثيرات الداخلية، كالتأثيرات النفسية والعضوية والروحية، وبالنسبة ‏للأسباب الخارجية فهي تشمل: الحرارة، البرودة، الرطوبة، الجفاف، الرياح، طبيعة العمل والغذاء، وسواء ‏كانت إضطرابات الطاقة في الجسد؛ ذات أسباب داخلية أو خارجية، فإن بمقدور الإنسان تفادي حصولها ‏والحفاظ على صحته البدنية والنفسية والروحية والذهنية (العقلية).‏ ‎
‎ هنا يأتي دور عمل الريكي التي تركز على الجوانب النفسية والروحية والذهنية (الفكرية)؛ إذ أنها تهتم ‏بالمشاعر المؤثرة على طاقة الإنسان، فالمشاعر الإيجابية تعطي الشخص طاقة تجميع، بينما تمدّه المشاعر ‏السلبية بطاقة تشتيت.‏ ‎
‎ وعليه يمكن تعريف الريكي بأنها طاقة محبة كونية تولد في ذرات الأثير وتهزّ ذبذباتها كل وجود إنساني، ‏فهي ممارسة روحانية، طورها الياباني ميكاو أوسوي في عام 1922، ثم استمر بها معلمون آخرون بتعليمها ‏وتكييفها وتطويرها، تستخدم الريكي تقنية تسمى "الشفاء بالكفّ" كشكل من أشكال الطب البديل ويصنعها ‏البعض في قائمة الطب الشرقي، من خلال إستخدام هذه التقنية، فإن الممارسين يقومون بنقل طاقة الشفاء ‏‏(الطاقة الحيوية) أو طاقة "تشي" ("تي") عن طريق الراحتين، ومصادر طاقة الحياة الرئيسية هي ثلاثة: 1-‏طاقة الحياة الشمسية: وهي طاقة الحياة الموجودة في أشعة الشمس، 2-طاقة الحياة الهوائية: وهي الطاقة ‏الحيوية، الموجودة في ذرات أكسجين الهواء، والتي يتم إمتصاصها عن طريق الرئتين، 3-طاقة الحياة ‏الأرضية: هي الموجودة في باطن الأرض، ويتم إمتصاصها عن طريق باطن القدم.‏ ‎
‎ وعلينا أن تعلم أن الطاقة الكونية هي صلة الوصل بين كل الأجسام، وهي تتناسب وتتدفق من جسم لآخر، أو ‏تختلف درجة كثافتها، بإختلاف المسافة من مصدرها، وتختلف أسباب إختلال (إضطراب) طاقة الحياة ‏‏"تشي" في جسد الإنسان إلى أسباب داخلية، وخارجية وتشمل الأسباب الداخلية، التأثيرات النفسية والعضوية ‏والروحية.‏ ‎
‎ أما الأسباب الخارجية فهي تضم مؤثرات مثل: الحرارة، البرودة، الجفاف، الرياح، طبيعة العمل والغذاء، ‏وسواء كانت إضطرابات الطاقة في الجسد ذات أسباب داخلية أو خارجية، فإن بمقدور الإنسان تفادي ‏حصولها والحفاظ على صحته البدنية والنفسية والروحية والذهنية (العقلية، أو الفكرية).‏ ‎
‎ من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب الذي يتحدث عن الريكي والمتكمل بالعلاج بالطاقة؛ إذ تركز الريكي على ‏علاج الجوانب النفسية والروحية والذهنية (الفكرية) فهي تهتم بالمشاعر المؤثرة على طاقة الإنسان، ‏فالمشاعر الإيجابية تعطي الشخص طاقة تجميع، بينما تمدّه المشاعر السلبية بطاقثة تشتيت، فالريكي تساعد ‏القارئ على فهم إنسانية وكيفية التحكم بطاقثة الحياة، الجارية في مسارات جسده والمتمركزة في سبع محطات ‏طاقوية (شاكرات) رئيسية تتوزع الجسم البشري.‏ ‎
‎ كما تمنحه الريكي ألوان الطيف، وتنقي هالته الطاقوية من أي تأثير سلبي داخلي أو خارجي، فهي طاقة الحب ‏الصادق، التي فيها شفاء للعلل الروحية والنفسية والعقلية والبدنية: الريكي طريق القارئ إلى معرفة ذاته ‏ومعرفة الآخرين، فهي لمسة اليد تختزن الطاقة الكونية الحية اللامتناهية، وتجعل وعيه المحدود الباحث عن ‏جزئيات بسيطة، يتمد بالوعي الأعلى والأرقى واللامحدود، أي بالكمال الذي هو أصل الحب وملهمه، ‏فينصهر جماله الداخلي مع جماله الخارجي... فتنتصر حينها قيم المحبة والجمال والسلام في حياته وفي ‏الكون.‏

إقرأ المزيد
الريكي ؛ علم وفن حياة
الريكي ؛ علم وفن حياة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 66,309

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: معرض الشوف الدائم للكتاب
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:الطاقة الحيوية الكونية هي مصدر لا محدد ولا متناه من القوة الكونية الجبارة، التي تنتشر وتفلفل في كل ذرة ‏من ذرات الكون الفسيح واللامتناهي...‏ ‎
‎ وهذه الطاقة الحيّة قد عرفتها واستخدمتها العديد من الشعوب على مرّ الأزمنة العابرة، واختلفت تسميتها عن ‏حضارة إلى أخرى، وذلك كلٌ حسب فهمه لها وإدراكه لقدراتها الخارقة، ...ففي الهند مثلاً، تسمى "برانا"، في ‏حين تدعى في الصيف "تشي"، أو "كي"، ومن أهم مميزات هذه الطاقة الكونية، أنها طاقة لا تفنى ولا ‏تتلاشى، وأنها قابلة للتحول أو التغيّر (التبدّل)، وهي عبارة عن ذبذبات أو إهتزازات، وليس الطاقة الكونية ‏الشمولية أية خاصية خاصة، فهي بلا شكل وبلا وزن، وبلا زمن، وبلا مكان (بلا أبعاد)، إضافة إلى أنها لا ‏متناهية (لا نهائية) أي لا محددة.‏ ‎
‎ فالطاقة الكونية هي قوة الحياة في هذا العالم، طاقة الحياة "برانا" هي الروح... الطاقة الحيّة هي طاقة الحياة، ‏التي تمدّ الجسد بالروح وتجعل حياته مستمرة وعامرة بالصحة والعافية؛ وهذه الطاقة تسمى باللغة اليونانية ‏‏"بنوما"، وباللغة البولينيزية "مانا"، وباللغة العربية "الروح" وهي تعني الحياة، ولكي تستمر حياة الإنسان؛ ‏فإن على الجسد أن يمتلك الطاقة الحيوية "البرانا" أو "التشي" أو طاقة الحياة، التي هي الروح، و"التشي" ‏في الفلسفة الطاوية الصينية، هي الطاقة الحيّة المنبثقة من الأول الأبدي.‏ ‎
‎ أما المصادر الرئيسية لطاقة الحياة، فهناك ثلاثة مصادر رئيسية لها: 1-طاقة الحياة الشمسية، هي طاقة الحياة ‏الموجودة في أشعة الشمس، 2-طاقة الحياة الهوائية: هي الطاقة الحيوية، الموجودة في ذرات أوكسجين ‏الهواء، والتي يتم إمتصاصها عن طريق الرئتين، 3-طاقة الحياة الأرضية: هي الموجودة في باطن الأرض، ‏ويتم إمتصاصها عن طريق باطن القدم.‏ ‎
‎ إن مجال الطاقة الكونية الحيّة، يخترق ويتغلغل في كل مكان، سواء في الأجسام المتحركة أو الجامدة (غير ‏المتحركة)، وعلينا أن نعلم أن الطاقة الكونية هي صلة الوصل بين كل الأجسام، وهي تتناسب وتتوفق من ‏جسم الآخر، إذ تختلف درجة كثافتها، بإختلاف المسافة من مصدرها، والطاقة الكونية تتبع قانون الرنين (أو ‏الطنين) المتجانس، مثال على ذلك: عندما تضرب شوكةً، فإنها تبدأ بالإهتزاز بنفس التردد ونفس الرنين ‏‏(الصوت)، فالطاقة الكونية هي طاقة أساسية في حياتنا وبنيتنا، فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسادنا ‏من الداخل، ولكي يقوّي الإنسان جسده الذي يعتمد على النور (الضوء)، عليه الحصول على الطاقة الكونية ‏الأثيرية وطاقة الأرض، وهاتان الطاقتان يتم إدخالها إلى جسدنا عبر إمتصاصها من خلال مراكز (محطات) ‏الطاقة الموجودة في الجسم.‏ ‎
‎ ومن هذه المراكز يجري توزيع هذه الطاقة الحيوية في أجسام هالة الإنسان، وكل خلية من خلايا الجسد، فهالة ‏الإنسان هي عبارة عن أجسام من النور (أجسام ضوئية)، تحيط به، إذ بالإمكان أن نسميها مجال طاقة ‏الإنسان.‏ ‎
‎ إن هذه الهالة تمثل طاقة في تغيّر مستمر ومتواصل في الحركة (ديناميكية الحركة) وهي دائمة النمو ‏والتطور؛ أي أنها ثابتة (غير مستقرة)، وفي حالة جريان دائم، أما أسباب إختلال طاقة الحياة هذه "تشي" في ‏الجسد البشري؛ فهي تنقسم إلى أسباب داخلية، وأسباب خارجية.‏ ‎
‎ أما الأسباب الداخلية فهي تشمل التأثيرات الداخلية، كالتأثيرات النفسية والعضوية والروحية، وبالنسبة ‏للأسباب الخارجية فهي تشمل: الحرارة، البرودة، الرطوبة، الجفاف، الرياح، طبيعة العمل والغذاء، وسواء ‏كانت إضطرابات الطاقة في الجسد؛ ذات أسباب داخلية أو خارجية، فإن بمقدور الإنسان تفادي حصولها ‏والحفاظ على صحته البدنية والنفسية والروحية والذهنية (العقلية).‏ ‎
‎ هنا يأتي دور عمل الريكي التي تركز على الجوانب النفسية والروحية والذهنية (الفكرية)؛ إذ أنها تهتم ‏بالمشاعر المؤثرة على طاقة الإنسان، فالمشاعر الإيجابية تعطي الشخص طاقة تجميع، بينما تمدّه المشاعر ‏السلبية بطاقة تشتيت.‏ ‎
‎ وعليه يمكن تعريف الريكي بأنها طاقة محبة كونية تولد في ذرات الأثير وتهزّ ذبذباتها كل وجود إنساني، ‏فهي ممارسة روحانية، طورها الياباني ميكاو أوسوي في عام 1922، ثم استمر بها معلمون آخرون بتعليمها ‏وتكييفها وتطويرها، تستخدم الريكي تقنية تسمى "الشفاء بالكفّ" كشكل من أشكال الطب البديل ويصنعها ‏البعض في قائمة الطب الشرقي، من خلال إستخدام هذه التقنية، فإن الممارسين يقومون بنقل طاقة الشفاء ‏‏(الطاقة الحيوية) أو طاقة "تشي" ("تي") عن طريق الراحتين، ومصادر طاقة الحياة الرئيسية هي ثلاثة: 1-‏طاقة الحياة الشمسية: وهي طاقة الحياة الموجودة في أشعة الشمس، 2-طاقة الحياة الهوائية: وهي الطاقة ‏الحيوية، الموجودة في ذرات أكسجين الهواء، والتي يتم إمتصاصها عن طريق الرئتين، 3-طاقة الحياة ‏الأرضية: هي الموجودة في باطن الأرض، ويتم إمتصاصها عن طريق باطن القدم.‏ ‎
‎ وعلينا أن تعلم أن الطاقة الكونية هي صلة الوصل بين كل الأجسام، وهي تتناسب وتتدفق من جسم لآخر، أو ‏تختلف درجة كثافتها، بإختلاف المسافة من مصدرها، وتختلف أسباب إختلال (إضطراب) طاقة الحياة ‏‏"تشي" في جسد الإنسان إلى أسباب داخلية، وخارجية وتشمل الأسباب الداخلية، التأثيرات النفسية والعضوية ‏والروحية.‏ ‎
‎ أما الأسباب الخارجية فهي تضم مؤثرات مثل: الحرارة، البرودة، الجفاف، الرياح، طبيعة العمل والغذاء، ‏وسواء كانت إضطرابات الطاقة في الجسد ذات أسباب داخلية أو خارجية، فإن بمقدور الإنسان تفادي ‏حصولها والحفاظ على صحته البدنية والنفسية والروحية والذهنية (العقلية، أو الفكرية).‏ ‎
‎ من هنا، تأتي أهمية هذا الكتاب الذي يتحدث عن الريكي والمتكمل بالعلاج بالطاقة؛ إذ تركز الريكي على ‏علاج الجوانب النفسية والروحية والذهنية (الفكرية) فهي تهتم بالمشاعر المؤثرة على طاقة الإنسان، ‏فالمشاعر الإيجابية تعطي الشخص طاقة تجميع، بينما تمدّه المشاعر السلبية بطاقثة تشتيت، فالريكي تساعد ‏القارئ على فهم إنسانية وكيفية التحكم بطاقثة الحياة، الجارية في مسارات جسده والمتمركزة في سبع محطات ‏طاقوية (شاكرات) رئيسية تتوزع الجسم البشري.‏ ‎
‎ كما تمنحه الريكي ألوان الطيف، وتنقي هالته الطاقوية من أي تأثير سلبي داخلي أو خارجي، فهي طاقة الحب ‏الصادق، التي فيها شفاء للعلل الروحية والنفسية والعقلية والبدنية: الريكي طريق القارئ إلى معرفة ذاته ‏ومعرفة الآخرين، فهي لمسة اليد تختزن الطاقة الكونية الحية اللامتناهية، وتجعل وعيه المحدود الباحث عن ‏جزئيات بسيطة، يتمد بالوعي الأعلى والأرقى واللامحدود، أي بالكمال الذي هو أصل الحب وملهمه، ‏فينصهر جماله الداخلي مع جماله الخارجي... فتنتصر حينها قيم المحبة والجمال والسلام في حياته وفي ‏الكون.‏

إقرأ المزيد
16.00$
الكمية:
الريكي ؛ علم وفن حياة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 103
مجلدات: 1
يحتوي على: صور/رسوم
ردمك: 9781985399112

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين