لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

سجين في قصره

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,448

سجين في قصره
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
سجين في قصره
تاريخ النشر: 09/09/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:‏«سجين في قصره» وهو من تأليف ويلّ باردينورير وترجمة بسام شيحا ومراجعة ‏وتحرير مركز التعريب والبرمجة.‏
في هذا الكتاب يقدم الصحافي الأميركي في صحيفتي نيويورك تايمز وواشنطن ‏بوست ويلّ باردينوربر صورة مقرّبة عن الرئيس المعزول صدام حسين، صورة ‏مفاجِئَةً لا يمكن فهمها إلا بعد سبر غور شخصيته التي قام بها الجنود ...الإثني عشر ‏الذين أوكلت إليهم مهمة حراسته.‏
إنهم يروون قصة الأشهرُ الأخيرة التي أمضوها مع الرئيس صدام حسين ‏يحرسونه داخل قصره ويرافقونه إلى مقر محاكمته والأيام والساعات التي سبقت ‏إعدامه. قصص من يومياتهم معه تنم عن التغيير الذي طرأ على الطريقة التي ‏ينظرون من خلالها إلى العدل والعدالة، يتحدثون عن محادثاتهم الغريبة مع الرئيس ‏السابق مرهوب الجانب. صحيح أن تلك المحادثات لم تجعلهم يعتقدون أنه غير ‏مسؤول عن كثير من الأمور الفظيعة التي تنسب إليه، ولكنها جعلتهم يكتشفون ‏جوانب في شخصيته غير تلك التي يسلّط الإعلام الضوء عليها.‏
لم يعرف السوبر اثنا عشر أبداً صدام القاسي، وإنما صدام السجين الكهل. وكانوا ‏يعتقدون أنهم يفعلون الصواب بتوفير بعض الكرامة لوجوده. ذلك الصدّام الذي كانوا ‏يجهدون لإرضائه كان رجلاً لا يمكن للعراقيين، الذين جلسوا قبالته في ظروف أخرى ‏حين كان في السلطة، أن يتخيَّلوه.‏
يستند هذا الكتاب إلى معلومات صرّح بها حراس صدام الأميركيون، ومسؤولون ‏حكوميون، ومحققون ومحامون، وكلها تُجمع على أنه شخص متفكر، وذكي، ‏وعطوف، وأبي لم يهب الإعدام الذي كان على بعد خطوات منه.‏

إقرأ المزيد
سجين في قصره
سجين في قصره
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 4,448

تاريخ النشر: 09/09/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:‏«سجين في قصره» وهو من تأليف ويلّ باردينورير وترجمة بسام شيحا ومراجعة ‏وتحرير مركز التعريب والبرمجة.‏
في هذا الكتاب يقدم الصحافي الأميركي في صحيفتي نيويورك تايمز وواشنطن ‏بوست ويلّ باردينوربر صورة مقرّبة عن الرئيس المعزول صدام حسين، صورة ‏مفاجِئَةً لا يمكن فهمها إلا بعد سبر غور شخصيته التي قام بها الجنود ...الإثني عشر ‏الذين أوكلت إليهم مهمة حراسته.‏
إنهم يروون قصة الأشهرُ الأخيرة التي أمضوها مع الرئيس صدام حسين ‏يحرسونه داخل قصره ويرافقونه إلى مقر محاكمته والأيام والساعات التي سبقت ‏إعدامه. قصص من يومياتهم معه تنم عن التغيير الذي طرأ على الطريقة التي ‏ينظرون من خلالها إلى العدل والعدالة، يتحدثون عن محادثاتهم الغريبة مع الرئيس ‏السابق مرهوب الجانب. صحيح أن تلك المحادثات لم تجعلهم يعتقدون أنه غير ‏مسؤول عن كثير من الأمور الفظيعة التي تنسب إليه، ولكنها جعلتهم يكتشفون ‏جوانب في شخصيته غير تلك التي يسلّط الإعلام الضوء عليها.‏
لم يعرف السوبر اثنا عشر أبداً صدام القاسي، وإنما صدام السجين الكهل. وكانوا ‏يعتقدون أنهم يفعلون الصواب بتوفير بعض الكرامة لوجوده. ذلك الصدّام الذي كانوا ‏يجهدون لإرضائه كان رجلاً لا يمكن للعراقيين، الذين جلسوا قبالته في ظروف أخرى ‏حين كان في السلطة، أن يتخيَّلوه.‏
يستند هذا الكتاب إلى معلومات صرّح بها حراس صدام الأميركيون، ومسؤولون ‏حكوميون، ومحققون ومحامون، وكلها تُجمع على أنه شخص متفكر، وذكي، ‏وعطوف، وأبي لم يهب الإعدام الذي كان على بعد خطوات منه.‏

إقرأ المزيد
12.75$
15.00$
%15
الكمية:
سجين في قصره

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بسام شيحا - مركز التعريب والبرمجة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1
ردمك: 9786140128965

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين