لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الرحلة رقم 370

(4)    التعليقات: 2 المرتبة: 18,957

الرحلة رقم 370
9.10$
13.00$
%30
الرحلة رقم 370
تاريخ النشر: 01/07/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:ترتكز رواية «الرحلة ‏‎370‎‏» للكاتب وليد عودة على فرضية "الأكوان المتوازية"، وهي ‏مقاربة علمية وضعها عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينج مع فيزيائي يدعى جيمس ‏هارتل ومفادها أنّ بداية نشاة الكون كانت كفقاعات بعضها بجوار بعض، بعض هذه ‏الأكوان يشبه كوننا بقوانينه ومكوناته، وبعضها الآخر يختلف عنه في كل شيء. وهي ...‏النظرية نفسها التي آمن بها بعض علماء المسلمين الذين "يؤمنون بوجود أكوان متعددة ‏متشابهة ويستندون في ذلك إلى قول الله تعالى: ‏اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ ‏مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ ‏عِلْمًا‏ [سورة الطلاق، الآية: 12] أي أن الله كما خلق سبع سماوات، خلق أيضاً سبع ‏أرضين مختلفة، ويقول بعض علماء التفسير إنّ هناك سبع نسخ منا نحن البشر على هذه ‏الأرضين السبع".‏
ومهما يكن من أمر هذه التفسيرات التي يتقاطع فيها العلم مع الدين فإن هذه الأكوان ‏المتوازية سيتم الانتقال بينها (روائياً) على متن «الرحلة ‏‎370‎‏» عبر بوابة التخييل الروائي ‏إلى عالم موازٍ أو أرض أخرى حيث سيجد بطل الرواية "يوسف" وعائلته أنفسهم على ‏داخلها بعدما استقلوا الطائرة الماليزية المتوجهة إلى بكين حيث استقبلتهم مدينة أغرب من ‏الخيال تدعى "قرطبة الجديدة" عاصمة "الولايات الأندلسية الغربية المتحدة"!‏
هذا الحدث الغريب بانتمائه إلى عالم اللامألوف يمتلك مشروعيته الروائية لأنه حامل ‏لمعرفة علمية مرتكزة إلى بديهيات معيّنة في العلم والدين سوف تفتح الباب واسعاً للنقاش ‏وتشكل خطوة جريئة في مساحة الإبداع الروائي، وذلك عبر التفافها على نوع من أنواع ‏التجريب الروائي المتمثل بتجاوز الرؤية الموضعية المحدودة للكون وجعلها تلامس مسائل ‏أكثر إثارة. لقد جعل الكاتب وليد عودة من أبطاله أسرى لحظة زمنية معيّنة لا عودة ‏اختيارية فيها، فقد أدركوا ومَن معهم على الطائرة أنهم وصلوا إلى عالم آخر لا يعرفون ‏فيه أحداً ولا يعرفهم فيه أحد. وبقي لسان حالهم يسأل هل نحن حقاً في كوكب آخر أو بُعْدٍ ‏آخر؟ ماذا لو كنّا في حقيقة الأمر قد متنا ونحن الآن في الجنة؟ هل باستطاعتنا العودة ‏إلى كوننا الذي جئنا منه؟ وهل سنعود إلى نفس الزمن أم سنبقى في زمن مختلف تماماً؟ ‏ماذا لو لم يكن ثمة طريق للعودة؟ وهل من تفسير لِما يحدث؟
يبقى أن نشير إلى مقدّمة الرواية التي ذكر فيها الكاتب أنّ: "تفاصيل حادث اختفاء ‏الطائرة الماليزية رقم ‏‎370‎‏ الواردة في هذه الرواية صحيحة وواقعية، أما جميع الأحداث ‏الأخرى فهي من نسج الخيال ولا تمتّ إلى الواقع بِصِلة".
‏ من أجواء الرواية نقرأ:‏
‏"أَلجمت المفاجأة ألسنتنا.‏
‏"حسناً، يبدو أن روايتكم للأحداث لا تختلف عن رواية باقي الركاب. لقد تأكد لنا أنكم ‏وأثناء تحليقكم فوق أرضكم وفي بقعة ما في السماء، قد تعرضتم لحزمة من الأشعة ‏الكونية المكثّفة أدت إلى فتح ثقب دودي، أو بالأحرى فجوة غرائبية لم تنقلكم إلى مكان ‏آخر من كونكم كما يفعل الثقب وفقاً لنظرية انحناء الكون، بل إلى كون موازٍ آخر بنسخة ‏من الأحداث المتراكمة. ليس ذلك وحسب، بل قد تبيّن لنا أنكم بانتقالكم إلى كوننا، لم ‏تنتقلوا إلى نفس اللحظة الموازية من الزمن، بل بدلاً من ذلك فقد قفزتم مئات السنين إلى ‏الأمام بعد أن اندثر نوعكم هنا تماماً وبات أثراً بعد عين".‏

إقرأ المزيد
الرحلة رقم 370
الرحلة رقم 370
(4)    التعليقات: 2 المرتبة: 18,957

تاريخ النشر: 01/07/2019
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:ترتكز رواية «الرحلة ‏‎370‎‏» للكاتب وليد عودة على فرضية "الأكوان المتوازية"، وهي ‏مقاربة علمية وضعها عالم الفيزياء الشهير ستيفن هوكينج مع فيزيائي يدعى جيمس ‏هارتل ومفادها أنّ بداية نشاة الكون كانت كفقاعات بعضها بجوار بعض، بعض هذه ‏الأكوان يشبه كوننا بقوانينه ومكوناته، وبعضها الآخر يختلف عنه في كل شيء. وهي ...‏النظرية نفسها التي آمن بها بعض علماء المسلمين الذين "يؤمنون بوجود أكوان متعددة ‏متشابهة ويستندون في ذلك إلى قول الله تعالى: ‏اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ ‏مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ ‏عِلْمًا‏ [سورة الطلاق، الآية: 12] أي أن الله كما خلق سبع سماوات، خلق أيضاً سبع ‏أرضين مختلفة، ويقول بعض علماء التفسير إنّ هناك سبع نسخ منا نحن البشر على هذه ‏الأرضين السبع".‏
ومهما يكن من أمر هذه التفسيرات التي يتقاطع فيها العلم مع الدين فإن هذه الأكوان ‏المتوازية سيتم الانتقال بينها (روائياً) على متن «الرحلة ‏‎370‎‏» عبر بوابة التخييل الروائي ‏إلى عالم موازٍ أو أرض أخرى حيث سيجد بطل الرواية "يوسف" وعائلته أنفسهم على ‏داخلها بعدما استقلوا الطائرة الماليزية المتوجهة إلى بكين حيث استقبلتهم مدينة أغرب من ‏الخيال تدعى "قرطبة الجديدة" عاصمة "الولايات الأندلسية الغربية المتحدة"!‏
هذا الحدث الغريب بانتمائه إلى عالم اللامألوف يمتلك مشروعيته الروائية لأنه حامل ‏لمعرفة علمية مرتكزة إلى بديهيات معيّنة في العلم والدين سوف تفتح الباب واسعاً للنقاش ‏وتشكل خطوة جريئة في مساحة الإبداع الروائي، وذلك عبر التفافها على نوع من أنواع ‏التجريب الروائي المتمثل بتجاوز الرؤية الموضعية المحدودة للكون وجعلها تلامس مسائل ‏أكثر إثارة. لقد جعل الكاتب وليد عودة من أبطاله أسرى لحظة زمنية معيّنة لا عودة ‏اختيارية فيها، فقد أدركوا ومَن معهم على الطائرة أنهم وصلوا إلى عالم آخر لا يعرفون ‏فيه أحداً ولا يعرفهم فيه أحد. وبقي لسان حالهم يسأل هل نحن حقاً في كوكب آخر أو بُعْدٍ ‏آخر؟ ماذا لو كنّا في حقيقة الأمر قد متنا ونحن الآن في الجنة؟ هل باستطاعتنا العودة ‏إلى كوننا الذي جئنا منه؟ وهل سنعود إلى نفس الزمن أم سنبقى في زمن مختلف تماماً؟ ‏ماذا لو لم يكن ثمة طريق للعودة؟ وهل من تفسير لِما يحدث؟
يبقى أن نشير إلى مقدّمة الرواية التي ذكر فيها الكاتب أنّ: "تفاصيل حادث اختفاء ‏الطائرة الماليزية رقم ‏‎370‎‏ الواردة في هذه الرواية صحيحة وواقعية، أما جميع الأحداث ‏الأخرى فهي من نسج الخيال ولا تمتّ إلى الواقع بِصِلة".
‏ من أجواء الرواية نقرأ:‏
‏"أَلجمت المفاجأة ألسنتنا.‏
‏"حسناً، يبدو أن روايتكم للأحداث لا تختلف عن رواية باقي الركاب. لقد تأكد لنا أنكم ‏وأثناء تحليقكم فوق أرضكم وفي بقعة ما في السماء، قد تعرضتم لحزمة من الأشعة ‏الكونية المكثّفة أدت إلى فتح ثقب دودي، أو بالأحرى فجوة غرائبية لم تنقلكم إلى مكان ‏آخر من كونكم كما يفعل الثقب وفقاً لنظرية انحناء الكون، بل إلى كون موازٍ آخر بنسخة ‏من الأحداث المتراكمة. ليس ذلك وحسب، بل قد تبيّن لنا أنكم بانتقالكم إلى كوننا، لم ‏تنتقلوا إلى نفس اللحظة الموازية من الزمن، بل بدلاً من ذلك فقد قفزتم مئات السنين إلى ‏الأمام بعد أن اندثر نوعكم هنا تماماً وبات أثراً بعد عين".‏

إقرأ المزيد
9.10$
13.00$
%30
الرحلة رقم 370

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140237117

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: reem شاهد كل تعليقاتي
  لم تعجبني الرواية - 03/03/41
رواية جميلة تعكس قوة الجانب البصري للكاتب و استمتاعه بسرد التفاصيل الذي اختلطت مكوناتها بما يريد الكاتب ايصاله رغم ان الرواية يوجد بها معلومات جميلة مثيرة توضح رغبة الكاتب بالحفاظ على عائلته و اهله و ارضه الا ان هناك مزج بين الحقيقة الفعلية و بين الحقيق التي يريدها الكاتب .. . ترك النهاية بلا حدود و كأنها مجرد معلومات اوصلها بين السطور ... مغامرة الانتقال بين العوالم و التلبورتر و الزمن دمجت بين الواقع و الخيال و للاسف ان يكون الخيال واقعا لانه يكون غير مبشر بالنهاية اعجبني ادراك الابطال ان الله موجود دائما و في اي مكان و لا يوجد شيء يحدث صدفة بالنهاية نحن البشر خلقنا لنتطور و نتوسع بسلام و كل منا له الحرية باختيار التايم لاين الذي يكون ضمن عالمه و بكل الاحوال المغامرة جميلة و لكن مغامرة عن مغامرة تفرق لم تعجبني النهاية و عجبني قصة مساعدة الناس للوصول الى الكوكب لانها ذكرتني بشيء جميل او فيلم حضرته منذ زمن و فهمته مؤخرا اعتقد ان الرواية بها شيء يصل او يلمس القارى ... كما انها تنقلنا للشعور بمغامرة فريدة توضح لنا نظامنا الروتيني الممل :) شكرا للكاتب و لا اشجع مثل هذه الروايات لانها تصلح كفلم اكشن!
الإسم: وفاء أحمد شاهد كل تعليقاتي
  الرحلة رقم 370 - 04/01/41
#ريفيو? ?? #الرحلة_رقم 370?? .. للدكتور????‍? #وليد_عودة ... حيث يمتزج الخيال العلمي بالواقع ??فكرة الرواية تبدو حقيقية تتكلم عن اختفاء طائرة منذ سنواات ...لم يتم العثور عليها?? .ولكن احداااث الرواية خيالية لا تمت للواقع بصلة ومع هذا فقد صنعت بحرفية عالية قابلة للتصديق من قبل المؤلف?? #وليد_عودة تبدو مبهجة من بدايتها..بداية من وصف الكاتب ماليزيا وما بها من إبداع بجوها الماطر?? ومناظرها الجميلة?? وطيورها الرائعة?? وشعبها المرحب بالضيوف???? شعرت ببهجة وتشويق وروح المغامرة من بدايتها??‍? ?? تروي احداث الرواية علي لسان عائلة عربية من الامارات يقضون اجازتهم في ماليزيا ومنها الي الصين قبل عودتهم الي بلادهم..هذا وان عادوا?? بعد انتهاء رحلتهم في ماليزيا كانت رحلتهم الي الصين..بكين...انطلقت بهم الطائرة الي وجهتها ?ولكن حدث مالم يكن بالحسبان ?? فبعد اقلاع الطائرة باربعين دقيقة ?تم فقدانها عن اجهزة وشاشات الرادار???? ليس هذا وحسب فالطائرة اصبحت تسبح في سماء تنيرها شمسان ??شمس علي اليمين???? شديدة السطوع واخري خافته علي اليسار??.كيف انتقلت الطائرة بمن فيها في لحظة هكذا من ظلام ليل حالك الي نهار بشمسين?؟؟!لا يوجد تفسير منطقي لما يحدث!! .....كيف يحدث هذا..مستحيل??!!! اوه عفوا ماهو?? المستحيل!!..فنحن أمام كاتب قادر..??يمكنه خلط الخيال العلمي بالواقع كما عودنا?? فهل ما يحدث له علاقة (بالأكوان المتوازية??) ام هذا المصطلح خيالي لا أكثر... ومفاده ان الانفجار العظيم مع بداية نشأة الكون خلف وراءه أكوان متعددة كفقاعاات بعضها بجوار بعض...بعضها يشبه كوننا هذا والبعض الآخر يختلف عنه في كل شئ فكرت إن كان هذا ما حدث بالفعل وانتقلوا الي كوكب آخر فهل يمكنهم الانتقال بين هذه الاكوان??اي هل سيعودون الي موطنهم مرة اخره?? ام ماذا سيكون مصيرهم??‍? ثم يفاجئنا الكاتب وليد عودة بهبوط الطائرة في مدينة اغرب من الخيال?? لم تذكر من قبل مدينة قرطبة الجديدة?? ...الولايات الاندليسية الغربية المتحدة!!!?? لم اسمع من قبل عن هذه المدينة قرطبة الجديدة او عن دوله لغتها الاساسية والوحيده العربية!! العربية فقط??‍?..يبدوا اننا سنري العجب مع هذا الكاتب.?? ويبدع وليد عودة في وصف واقعا بديلا مكتمل الاركان بهذه الدقة?? ومدينة بأكملها لا توجد حقيقة علي ارض الواقع كأننا نراها ونعيشها??فيها كل ما هو بديع وعجيب وكأنها الجنة?? أتساءل كيف لخياله ان يصور لنا كل تلك الامور????‍???? .... ماذا انت كنت تتكلم مع شخص امامك فتكتشف انه هولجرام????‍? (صورة متحركة ثلاثية الأبعاد)..يبدو ان هذه المدينة الغريبة وصلت لتقدم وتطور يفوق تخيلنا.بل قطعوا شوطا كبيرا في التقدم العلمي في كافة المجالات...?? ماذا سيحدث لركاب الطائرة.....هل سيعودون الي كوكب الارض مرة أخري ام ماذا سيكون مصيرهم..??‍? لم أقرأ رواية هكذا من قبل بدون ان يتسلل إلي الملل وارغب في انهائها بل بالعكس مع الرحلة والمغامرات الكثيرة التي خاضتها عائلة ذلك المسمي يوسف غساان لم أرغب في انهائها??? وحزنت جدا عندما انهيتها..??وتمنيت ان اجد لها جزء ثان.??..اعترف اني احببت جدا عقلية وتفكير?? #وليد_عودة في اخذنا دائما الي اماكن وعوالم مختلفة ليست متواجدة علي ارض الواقع.??‍????.اخشي ان يعلق بنا في مرة من المرات في زمن او كوكب من نسج خياله نتورط فيه ولا نسطيع العودة?? ليس هذا فحسب بل ومع ذلك الكاتب المجنون بالخيال العلمي???? .......... اشكر الكاتب علي هذا العمل البديع.?.اتمنا يوما ان ألتقي به لاسأله من اي كوكب اتيت وبماذا صنع عقلك هذا؟!???? ...