لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

رسائل الشيخ العلامة محمد بن الأمين بو خبزة الحسيني التطواني المغربي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,921

رسائل الشيخ العلامة محمد بن الأمين بو خبزة الحسيني التطواني المغربي
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
رسائل الشيخ العلامة محمد بن الأمين بو خبزة الحسيني التطواني المغربي
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار المالكية للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:من فنون القول التي أولع بها الكتّاب والعلماء والأدباء ، من مشارقة ومغاربة ، قديمهم وحديثهم ، فن الرسالة ، باعتبارها نوعاً من الكتابة النثرية ، التي اتسع مداها لصنوف عدة . من أهمها : الرسالة العلمية ، والرسالة الإخوانية ، بما انطوت عليه من موضوعات ذات معانٍ علمية ...ومقاصد فنية . وقد كان فيما أغنى هذا الفن في هذا العصر ، طائفة من أدباء المغرب وعلمائه ، احتضنت غالبيتهم حواضر الشمال الغربي ، وخاصة منها : حاضرة تطوان . منهم على سبيل الذكر : الكاتب بشير أفيلال ، والعلاّمة محمد المدير ، والمؤرخ محمد داود ، والعلاّمة الأديب عبد الله كنون ، والكاتب محمد الصباغ ، والأستاذ محمد العمارتي ، والشاعر عبد الكريم الطبّال ، والعلاّمة الأديب الدكتور حسن الوراكلي . هذا ومن أهم ما يلفت قارئ فن الرسالة عند غالية هؤلاء من كتابها المغاربة ، وتباين مضامينها وتعدد موضوعاتها ، فهي لدى طائفة ذات نزعة أدبية ، مما تنطوي عليه من فنون الإبداع وحوافزه ، وهي عند أخرى ذات نزعة علمية ، بما تنطوي عليه من ضروب العلم الشرعية من حديث وفقه ، ومنهم من جمع في رسائله بين الحسنيين ؛ علوم الدين وفنون الأدب . ويأتي في الصدارة الشيخ العلاّمة صاحب هذه الرسائل أبو أويس محمد بو خبزه ، حيث يجد المطالع لها متعة في بُعْدَيها العلمي والأدبي ، حيث استمتع بها من اطلع عليها من أهل العلم والأدب في المغرب والمشرق ، فوجدوا فيها بهجة مجالس وأُنس مُجالس ، وهذه الرسائل كانت بين الشيخ العلاّمة محمد بو خبزه ، وهو شيخ التلميذ الدكتور محمد بن زين العابدين رستم ، مصنف هذا الكتاب ، والذي عُرف عنه تعلقه بالسُنة النبوية والكناية على نصوصها ، كان حريّاً به بأن يدأب – مع ما دلت عليه بحوثه في الدرس الحديثي من سعة اطلاع وامتداد باع – على الدرس المذكور ، يجعل نصب عينيه ، ولقاء أصله من المشهود لهم بالحذق وجودة الحفظ ، والنظر ، ابتغاء الأخذ عنهم رواية ودراية . وقد ضرب الدكتور رستم المثل لهذا وذاك ، حين اتخذ من العلاّمة أبي أديس محمد بوخبزة شيخه ، يكاتبه في موضوعات علمية حديثية وفقهية ، متلمساً منه الإجابة والإفادة ، وينزع إليه ( كلما ادلهم الخطب وأشكل عليه الأمر ) . فكانت مجموعة هذه الرسائل التي توالت بين الشيخ والتلميذ سنين عدداً حتى استدنت نحو سبعين رسالة ! أغلبها موجه إلى رستم ، وبعضها موجّه إلى صديقه الباحث الأستاذ أبي حاتم يوسف السعداوي ، ومن مجموع هذه الرسائل بما حَوَت من أجوبة الشيخ الموعبة تشكلت مادة هذا العمل العلمي المتميز . هذا وقد اشتملت رسائل الشيخ على شذرات من سيرته ، قد لا توجد في كتاب آخر سواء كان مغرداً فيها أو غير مغرد . كما تضمنت رسائل الشيخ محمد بو خبزة آراءه في الكتب والشخصيات المعاصرة له ، كما أنها تمثل سجلاً حافلاً لتاريخ الخزانة المغربية : مخطوطات ، ووثائق ، ومكتوبات ، ومطبوعات ، ونوارد ، وأعلاق . أما منهج د. رستم في تصنيفه للرسائل في هذا الكتاب ، فقد جاء على النحو التالي : 1- ترتيب الرسائل الموجهة إليه وإلى يوسف السعداوي ترتيباً تاريخياً ، كلًّ على حدة ، 2- التقديم لكل رسالة بالتصيص على رقمها ، 3- تمهيد لكل رسالة يكون بمثابة توطئة لها ، يكشف ظروف كتابتها ، ويقرّب منهم مرادها ، والغاية التي من أجلها أرسلها الشيخ له ، وعمد في رسائل يوسف السعداوي إلى تلخيص الرسالة وذكر أهم مضامينها ومحتوياتها . 4- التعليق على مضمون كثير من الرسائل بما يجلي معانيها ويرفع اللبس عن محتوياتها ، بعبارة موجزة ولمحة خاطفة مختصرة . وهنا لا بد من نبذة حول الشيخ الدكتور محمد بو خبزة صاحب هذه الرسائل . هو الشيخ محمد بن الأمين بن عبد الله بن أحمد بن أحمد .... بن سعيد بن يحي بن مولاي محمد بن الولي الصالح أبي الحسن علي بن الحسن الحسني الإدريسي بو خبزة . ويتصل نسب الشيخ في أعلاه إلى إدريس الأكبر مؤسس الدولة الإدريسية في المغرب . وكنيته الشيخ أويس ، نسبة إلى أنه الأكبر ، وأما لقبه فنجم الدين ، ولد بتطوان سنة 1351 ه . تلقى مبادئ القراءة والكتابة والحساب والذين وبعض قصار المفضل في طفولته ، ومن ثم أخذ عن طائفة من أهل عصره في شبابه ، والتحق بالعهد الديني بالجامع الأكبر بتطوان ، مواصلاً بعد وفاة والده انقطاعه للعلم ، عمل كاتباً مع القاضي أحمد بن تاويت ، وأصدر مجلة " الحديثة " وهي مجلة أدبية ثقافية ، ثم أخذ ينشر مقالات علمية في عدد من المجلات ، وذلك ساهم في اشتهار أمره وظهور بشأنه . وظّف الشيخ موثقاً للمخطوطات في المكتبة العامة بتطوان . وعُرف للشيخ في داره مجالس علمية وأدبية ، تحدث عنها القاصي والداني ، وملأت أجواؤها بطون الكتب الأدبية التي دار موضوعها حول النهضة العلمية المغربية في العصر الحديث . وأقبل الشيخ على التأليف ، فكانت له مؤلفات هامة . نوّه به أعيان العلماء ، مشيدين بفضله وعلمه ، وسمه العلاّمة المؤرخ محمد المتوفي بـ " خادم الحديث النبوي الشريف ، العالم السلفي ، الخطيب ، المغتني بالتراث المخطوط قراءة وتعليقاً ونسخاً وتصحيحاً . "

إقرأ المزيد
رسائل الشيخ العلامة محمد بن الأمين بو خبزة الحسيني التطواني المغربي
رسائل الشيخ العلامة محمد بن الأمين بو خبزة الحسيني التطواني المغربي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 169,921

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: دار المالكية للنشر
النوع: ورقي غلاف كرتوني
نبذة نيل وفرات:من فنون القول التي أولع بها الكتّاب والعلماء والأدباء ، من مشارقة ومغاربة ، قديمهم وحديثهم ، فن الرسالة ، باعتبارها نوعاً من الكتابة النثرية ، التي اتسع مداها لصنوف عدة . من أهمها : الرسالة العلمية ، والرسالة الإخوانية ، بما انطوت عليه من موضوعات ذات معانٍ علمية ...ومقاصد فنية . وقد كان فيما أغنى هذا الفن في هذا العصر ، طائفة من أدباء المغرب وعلمائه ، احتضنت غالبيتهم حواضر الشمال الغربي ، وخاصة منها : حاضرة تطوان . منهم على سبيل الذكر : الكاتب بشير أفيلال ، والعلاّمة محمد المدير ، والمؤرخ محمد داود ، والعلاّمة الأديب عبد الله كنون ، والكاتب محمد الصباغ ، والأستاذ محمد العمارتي ، والشاعر عبد الكريم الطبّال ، والعلاّمة الأديب الدكتور حسن الوراكلي . هذا ومن أهم ما يلفت قارئ فن الرسالة عند غالية هؤلاء من كتابها المغاربة ، وتباين مضامينها وتعدد موضوعاتها ، فهي لدى طائفة ذات نزعة أدبية ، مما تنطوي عليه من فنون الإبداع وحوافزه ، وهي عند أخرى ذات نزعة علمية ، بما تنطوي عليه من ضروب العلم الشرعية من حديث وفقه ، ومنهم من جمع في رسائله بين الحسنيين ؛ علوم الدين وفنون الأدب . ويأتي في الصدارة الشيخ العلاّمة صاحب هذه الرسائل أبو أويس محمد بو خبزه ، حيث يجد المطالع لها متعة في بُعْدَيها العلمي والأدبي ، حيث استمتع بها من اطلع عليها من أهل العلم والأدب في المغرب والمشرق ، فوجدوا فيها بهجة مجالس وأُنس مُجالس ، وهذه الرسائل كانت بين الشيخ العلاّمة محمد بو خبزه ، وهو شيخ التلميذ الدكتور محمد بن زين العابدين رستم ، مصنف هذا الكتاب ، والذي عُرف عنه تعلقه بالسُنة النبوية والكناية على نصوصها ، كان حريّاً به بأن يدأب – مع ما دلت عليه بحوثه في الدرس الحديثي من سعة اطلاع وامتداد باع – على الدرس المذكور ، يجعل نصب عينيه ، ولقاء أصله من المشهود لهم بالحذق وجودة الحفظ ، والنظر ، ابتغاء الأخذ عنهم رواية ودراية . وقد ضرب الدكتور رستم المثل لهذا وذاك ، حين اتخذ من العلاّمة أبي أديس محمد بوخبزة شيخه ، يكاتبه في موضوعات علمية حديثية وفقهية ، متلمساً منه الإجابة والإفادة ، وينزع إليه ( كلما ادلهم الخطب وأشكل عليه الأمر ) . فكانت مجموعة هذه الرسائل التي توالت بين الشيخ والتلميذ سنين عدداً حتى استدنت نحو سبعين رسالة ! أغلبها موجه إلى رستم ، وبعضها موجّه إلى صديقه الباحث الأستاذ أبي حاتم يوسف السعداوي ، ومن مجموع هذه الرسائل بما حَوَت من أجوبة الشيخ الموعبة تشكلت مادة هذا العمل العلمي المتميز . هذا وقد اشتملت رسائل الشيخ على شذرات من سيرته ، قد لا توجد في كتاب آخر سواء كان مغرداً فيها أو غير مغرد . كما تضمنت رسائل الشيخ محمد بو خبزة آراءه في الكتب والشخصيات المعاصرة له ، كما أنها تمثل سجلاً حافلاً لتاريخ الخزانة المغربية : مخطوطات ، ووثائق ، ومكتوبات ، ومطبوعات ، ونوارد ، وأعلاق . أما منهج د. رستم في تصنيفه للرسائل في هذا الكتاب ، فقد جاء على النحو التالي : 1- ترتيب الرسائل الموجهة إليه وإلى يوسف السعداوي ترتيباً تاريخياً ، كلًّ على حدة ، 2- التقديم لكل رسالة بالتصيص على رقمها ، 3- تمهيد لكل رسالة يكون بمثابة توطئة لها ، يكشف ظروف كتابتها ، ويقرّب منهم مرادها ، والغاية التي من أجلها أرسلها الشيخ له ، وعمد في رسائل يوسف السعداوي إلى تلخيص الرسالة وذكر أهم مضامينها ومحتوياتها . 4- التعليق على مضمون كثير من الرسائل بما يجلي معانيها ويرفع اللبس عن محتوياتها ، بعبارة موجزة ولمحة خاطفة مختصرة . وهنا لا بد من نبذة حول الشيخ الدكتور محمد بو خبزة صاحب هذه الرسائل . هو الشيخ محمد بن الأمين بن عبد الله بن أحمد بن أحمد .... بن سعيد بن يحي بن مولاي محمد بن الولي الصالح أبي الحسن علي بن الحسن الحسني الإدريسي بو خبزة . ويتصل نسب الشيخ في أعلاه إلى إدريس الأكبر مؤسس الدولة الإدريسية في المغرب . وكنيته الشيخ أويس ، نسبة إلى أنه الأكبر ، وأما لقبه فنجم الدين ، ولد بتطوان سنة 1351 ه . تلقى مبادئ القراءة والكتابة والحساب والذين وبعض قصار المفضل في طفولته ، ومن ثم أخذ عن طائفة من أهل عصره في شبابه ، والتحق بالعهد الديني بالجامع الأكبر بتطوان ، مواصلاً بعد وفاة والده انقطاعه للعلم ، عمل كاتباً مع القاضي أحمد بن تاويت ، وأصدر مجلة " الحديثة " وهي مجلة أدبية ثقافية ، ثم أخذ ينشر مقالات علمية في عدد من المجلات ، وذلك ساهم في اشتهار أمره وظهور بشأنه . وظّف الشيخ موثقاً للمخطوطات في المكتبة العامة بتطوان . وعُرف للشيخ في داره مجالس علمية وأدبية ، تحدث عنها القاصي والداني ، وملأت أجواؤها بطون الكتب الأدبية التي دار موضوعها حول النهضة العلمية المغربية في العصر الحديث . وأقبل الشيخ على التأليف ، فكانت له مؤلفات هامة . نوّه به أعيان العلماء ، مشيدين بفضله وعلمه ، وسمه العلاّمة المؤرخ محمد المتوفي بـ " خادم الحديث النبوي الشريف ، العالم السلفي ، الخطيب ، المغتني بالتراث المخطوط قراءة وتعليقاً ونسخاً وتصحيحاً . "

إقرأ المزيد
10.20$
12.00$
%15
الكمية:
رسائل الشيخ العلامة محمد بن الأمين بو خبزة الحسيني التطواني المغربي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

تقديم: حسن الوراكلي
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 248
مجلدات: 1
ردمك: 9789938907605

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين