لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الجمعيات النسائية في المملكة العربية السعودية : نشأتها - واقعها - أدوارها

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 77,523

الجمعيات النسائية في المملكة العربية السعودية : نشأتها - واقعها - أدوارها
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الجمعيات النسائية في المملكة العربية السعودية : نشأتها - واقعها - أدوارها
تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن مسؤولية تنمية المرأة السعودية تتوزعها جهات عدة في المملكة العربية السعودية؛ حكومية، وأهلية، وخيرية، وقطاع خاص، ولئن كان الدور الأكبر هو للجهود الحكومية في السابق، ولكن تبقى مساحة واسعة جداً للقطاع الأهلي وللقطاع الخيري في قابل الأيام، يمكنهما تغطيته بسهولة وسد ثغرته من خلال القطاع الخيري أو ما ...يُعرف بالقطاع الثالث، وذلك بما يملكه من مرونة إدارية وإجتماعية وتنظيمية ومالية قد لا تتوافر غالباً في القطاع الحكومي.
كما تبرز أهمّية هذا الموضوع لأسباب إقتصادية وتنموية تمس الدولة فمن المعلوم أن المجتمع السعودي كان يعيش مرحلة ما يُسمى بدولة الرفاهية أو ما يُسمى بالدول الرعوية، التي تقدم جميع الخدمات (التعليمية، والصحية، والإجتماعية، والسكنية، والتنموية) للمواطنين من خلال الدولة نفسها وموظفيها، وبإشرافها، وتنفيذها، ومتابعتها.
فقد أصبح هناك اعتماد كليّ على الخدمات التي تقدمها الدولة بمختلف أشكالها، حيث اتسع دور المؤسسات الحكومية وكانت توفر مختلف أصناف الخدمات الإجتماعية، والصحية، والتعليمية، والسكنيّة، وغيرها، وذلك بدعم كامل من خزينة الدولة، ودون مشاركة حقيقية من جانب المواطنين، ولعل من مبرّرات ذلك التدخل الحكومي القوي السابق في تنفيذ العديد من تلك الخدمات، هو زيادة المداخيل المالية جراء الطفرة النفطية وزيادة أسعاره في أواخر السبعينات الميلادية، وكان من نتائجه إنسحاب العامل الفردي والمجتمعي من المبادرات الإجتماعية، والصحية، والتعليمية ذات الصبغة الخيريّة الإحتسابية.

إقرأ المزيد
الجمعيات النسائية في المملكة العربية السعودية : نشأتها - واقعها - أدوارها
الجمعيات النسائية في المملكة العربية السعودية : نشأتها - واقعها - أدوارها
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 77,523

تاريخ النشر: 01/01/2018
الناشر: مؤسسة الإنتشار العربي
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة نيل وفرات:إن مسؤولية تنمية المرأة السعودية تتوزعها جهات عدة في المملكة العربية السعودية؛ حكومية، وأهلية، وخيرية، وقطاع خاص، ولئن كان الدور الأكبر هو للجهود الحكومية في السابق، ولكن تبقى مساحة واسعة جداً للقطاع الأهلي وللقطاع الخيري في قابل الأيام، يمكنهما تغطيته بسهولة وسد ثغرته من خلال القطاع الخيري أو ما ...يُعرف بالقطاع الثالث، وذلك بما يملكه من مرونة إدارية وإجتماعية وتنظيمية ومالية قد لا تتوافر غالباً في القطاع الحكومي.
كما تبرز أهمّية هذا الموضوع لأسباب إقتصادية وتنموية تمس الدولة فمن المعلوم أن المجتمع السعودي كان يعيش مرحلة ما يُسمى بدولة الرفاهية أو ما يُسمى بالدول الرعوية، التي تقدم جميع الخدمات (التعليمية، والصحية، والإجتماعية، والسكنية، والتنموية) للمواطنين من خلال الدولة نفسها وموظفيها، وبإشرافها، وتنفيذها، ومتابعتها.
فقد أصبح هناك اعتماد كليّ على الخدمات التي تقدمها الدولة بمختلف أشكالها، حيث اتسع دور المؤسسات الحكومية وكانت توفر مختلف أصناف الخدمات الإجتماعية، والصحية، والتعليمية، والسكنيّة، وغيرها، وذلك بدعم كامل من خزينة الدولة، ودون مشاركة حقيقية من جانب المواطنين، ولعل من مبرّرات ذلك التدخل الحكومي القوي السابق في تنفيذ العديد من تلك الخدمات، هو زيادة المداخيل المالية جراء الطفرة النفطية وزيادة أسعاره في أواخر السبعينات الميلادية، وكان من نتائجه إنسحاب العامل الفردي والمجتمعي من المبادرات الإجتماعية، والصحية، والتعليمية ذات الصبغة الخيريّة الإحتسابية.

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
الجمعيات النسائية في المملكة العربية السعودية : نشأتها - واقعها - أدوارها

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 160
مجلدات: 1
ردمك: 9789953931869

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين