لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

لابوانت ؛ جدوا قاتلي

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 132,287

لابوانت ؛ جدوا قاتلي
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
لابوانت ؛ جدوا قاتلي
تاريخ النشر: 18/12/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:تصدر رواية «لابوانت.. جدوا قاتلي»‏‎ ‎لإثبات مركزيتها في الإبداع العربي عموماً والجزائري ‏خصوصاً، ولعل في استثمار الروائي محمد جعفر لأجواء ومفاهيم الثورة الجزائرية، وجبهة ‏التحرير الوطني والحزب الشيوعي الجزائري؛ واختياره لغة تفاقم الخلافات والتناقضات في ‏مكونات الثورة السياسية والعسكرية على المستعمر الفرنسي له ما يبرره إيديولوجياً في ‏تقديم عمل روائي ...يسعى إلى تكوين القارئ العربي رؤية خارجية حيادية بمعيار ما، تتحول ‏فيما بعد إلى حافز لنوع من المقايسة بين زمن الآمال العريضة، ومآل أضحت فيه البلاد ‏والعباد رهينة للمستعمر وانتشار العنف، بشتى تجلياته الحسية والمعنوية والنفسية، فيصير ‏الفضاء المثقل بالذاكرة، قاعدة لإعادة إنتاج الصور المنسية، أو المتكدسة في لا وعي بطل ‏رواية «لابوانت.. جدوا قاتلي»، ومن ثم يأتي الصوغ الدرامي لوقائع المسار الشخصي له، ‏وتحريك الرومانسيك الساخر أشبه بكوميديا سوداء ونوع من الذاكرة المضافة لكل ما مرت ‏به الجزائر عبر تاريخها الطويل منذ قيام الثورة الجزائرية وحتى تسعينيات القرن المنصرم.‏ ‎
‎ تبدأ قصة بطل الرواية "علي" مع نهايات احتلال فرنسا الجزائر، تعرّض للاعتقال على يديّ ‏السلطة الجزائرية ومن ثم السلطة الفرنسية. ولهذه الأسباب أصبح لا يرى العالم إلا من ‏خلال ثلاثة ألوان، هي الأبيض والأسود والأحمر. ويحمل ذاكرة تحتفظ بالكثير من التواريخ ‏والأحداث والأسرار، وخاصة بعد انتمائه شاباً إلى منظمة تتبع الحزب الشيوعي، ما أدى إلى ‏سجنه وتعذيبه أيام "الاحتجاز الفاشية". وتوجيه تُهم إليه أقلها التخابر والوشاية مع دولة ‏أجنبية ومع أنه بدأ مقاوماً، ولكن مع التعذيب تلاشت المقاومة تدريجياً، ثم أخذت منحى ‏آخر حين خضع عقله للأخذ والرد، أملاً في أن يتاح له خلاص بدا مستحيلاً. وبعد إفلاته ‏من قبضة السلطات الفرنسية يتردى علياً في مهاوي الرذيلة والفسق. وينتهي تائهاً وأشبه ‏برجلٍ ضائعٍ أسير ذاكرته وذاتيته وزمنه التائه؛ وبانوراما هائلة من العبث والفوضى وقساوة ‏الثورة وتسلط الدولة. وهذه الأسباب هي نفسها التي جعلت روايات بعد الاستقلال وهذه ‏الرواية واحدة منها تتخذ من لغة الخيبة والانكسار هامشاً للتعبير والمسائلة لخبايا المرحلة ‏التاريخية وكشفاً لأسرارها.‏

إقرأ المزيد
لابوانت ؛ جدوا قاتلي
لابوانت ؛ جدوا قاتلي
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 132,287

تاريخ النشر: 18/12/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:تصدر رواية «لابوانت.. جدوا قاتلي»‏‎ ‎لإثبات مركزيتها في الإبداع العربي عموماً والجزائري ‏خصوصاً، ولعل في استثمار الروائي محمد جعفر لأجواء ومفاهيم الثورة الجزائرية، وجبهة ‏التحرير الوطني والحزب الشيوعي الجزائري؛ واختياره لغة تفاقم الخلافات والتناقضات في ‏مكونات الثورة السياسية والعسكرية على المستعمر الفرنسي له ما يبرره إيديولوجياً في ‏تقديم عمل روائي ...يسعى إلى تكوين القارئ العربي رؤية خارجية حيادية بمعيار ما، تتحول ‏فيما بعد إلى حافز لنوع من المقايسة بين زمن الآمال العريضة، ومآل أضحت فيه البلاد ‏والعباد رهينة للمستعمر وانتشار العنف، بشتى تجلياته الحسية والمعنوية والنفسية، فيصير ‏الفضاء المثقل بالذاكرة، قاعدة لإعادة إنتاج الصور المنسية، أو المتكدسة في لا وعي بطل ‏رواية «لابوانت.. جدوا قاتلي»، ومن ثم يأتي الصوغ الدرامي لوقائع المسار الشخصي له، ‏وتحريك الرومانسيك الساخر أشبه بكوميديا سوداء ونوع من الذاكرة المضافة لكل ما مرت ‏به الجزائر عبر تاريخها الطويل منذ قيام الثورة الجزائرية وحتى تسعينيات القرن المنصرم.‏ ‎
‎ تبدأ قصة بطل الرواية "علي" مع نهايات احتلال فرنسا الجزائر، تعرّض للاعتقال على يديّ ‏السلطة الجزائرية ومن ثم السلطة الفرنسية. ولهذه الأسباب أصبح لا يرى العالم إلا من ‏خلال ثلاثة ألوان، هي الأبيض والأسود والأحمر. ويحمل ذاكرة تحتفظ بالكثير من التواريخ ‏والأحداث والأسرار، وخاصة بعد انتمائه شاباً إلى منظمة تتبع الحزب الشيوعي، ما أدى إلى ‏سجنه وتعذيبه أيام "الاحتجاز الفاشية". وتوجيه تُهم إليه أقلها التخابر والوشاية مع دولة ‏أجنبية ومع أنه بدأ مقاوماً، ولكن مع التعذيب تلاشت المقاومة تدريجياً، ثم أخذت منحى ‏آخر حين خضع عقله للأخذ والرد، أملاً في أن يتاح له خلاص بدا مستحيلاً. وبعد إفلاته ‏من قبضة السلطات الفرنسية يتردى علياً في مهاوي الرذيلة والفسق. وينتهي تائهاً وأشبه ‏برجلٍ ضائعٍ أسير ذاكرته وذاتيته وزمنه التائه؛ وبانوراما هائلة من العبث والفوضى وقساوة ‏الثورة وتسلط الدولة. وهذه الأسباب هي نفسها التي جعلت روايات بعد الاستقلال وهذه ‏الرواية واحدة منها تتخذ من لغة الخيبة والانكسار هامشاً للتعبير والمسائلة لخبايا المرحلة ‏التاريخية وكشفاً لأسرارها.‏

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
لابوانت ؛ جدوا قاتلي

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 158
مجلدات: 1
ردمك: 9786140126909

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين