لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الفيدرالية في الصومال ؛ أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,211

الفيدرالية في الصومال ؛ أطماع التقسيم وتحديات الوحدة
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الفيدرالية في الصومال ؛ أطماع التقسيم وتحديات الوحدة
تاريخ النشر: 24/09/2018
الناشر: مركز الجزيرة للدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في كتابه «الفيدرالية في الصومال.. أطماع التقسيم وتحديات الوحدة» الصادر عن "مركز ‏الجزيرة للدراسات" يسلط الكاتب الصومالي الشافعي أبتدون الضوء على المشهد السياسي ‏المعاصر في الصومال في سعي حثيث إلى توضيح أبعاد النظام الفيدرالي في الصومال، ‏ورصد مساراته وصيرورته وخاصة الاستعمار الغربي الذي هيمن – ولا يزال – على ‏السياسات ...الصومالية، ولعب دوراً في إذكاء صراعات داخلية عبر تدخلات إما بالوكالة تارة ‏أو بشكل مباشر تارة أخرى، ولهذا الغرض يتتبع الكاتب السيرورة التاريخية لمعضلة ‏الصومال، لتبيان عمق الأزمة الصومالية في تاريخها الحديث، ودور الدول الإقليمية ‏‏(إثيوبيا وكينيا) في استمرار تأزم الوضع الصومالي إلى اليوم.‏ ‎
‎ يتألف الكتاب من مدخل نظري وثلاثة فصول تبيِّن خلفيات تقسيم الصومال من خلال ‏النظام الفيدرالي. ويبدأ بالمدخل النظري الذي يبحث المفاهيم المرتبطة بتعريفات الفيدراليات، ‏بالإضافة إلى مفاهيم الدولة المركزية والكونفيدرالية، وفي هذا الإطار يسلِّط الضوء أيضاً ‏على تجارب الفيدرالية في المجال العربي، لا سيما في الدول التي تعيش أوضاعاً مشابهة ‏للصومال؛ حيث تواجه وضعًا سياسيًّا غير مستقر، واقتصادًا هشًّا، ووضعًا أمنيًّا ضعيفًا، ‏مثل اليمن والعراق والسودان. ويتناول الفصل الأول المعنون بـ "النظام السياسي في ‏الصومال.. من سقوط الدولة إلى الفوضى الخلاقة"، الأوضاع السياسية التي شهدها ‏الصومال في الفترة الممتدة بين 1943 و1960، وذلك لفهم التراكمات السياسية الراهنة، ‏ويرصد هذا الفصل أيضاً الحكومات المدنيّة التي لم تعمّر طويلاً سوى تسع سنوات، وكانت ‏حكومات ضعيفة أعقبها نظام عسكري امتد لعقدين من الزمن، كما يبحث في عوامل سقوط ‏الدولة المركزية بالصومال مطلع التسعينات من القرن العشرين. بينما يتناول الفصل ‏الثاني، وهو بعنوان "مشروع الفيدرالية في الصومال.. من إرث المستعمر إلى الجوار"، ‏مشروع النظام الفيدرالي في الصومال من خلال استقصاء دور المستعمر الغربي في تمزيق ‏البلاد، وأيضاً الأدوار الإقليمية (إثيوبيا وكينيا) في فرض هذا النظام من خلال مؤتمرات ‏المصالحة بين الفصائل الصومالية، في محاولة للإجابة على سؤال يرتبط بمستقبل ‏الصومال: هل الفيدرالية حلٍّ لمعضلة الصومال أم بداية التفكُّك؟ ويعالج الفصل الثالث ‏والأخير المعنون بـ "تجربة الفيدرالية في الصومال.. الفرص والتحديات" إشكاليات الفيدرالية ‏في الصومال، والتي تُقَوِّض فرص تطبيق نظام فيدرالي، في ظل تحديات الفسيفساء القبلية ‏المتضمنة بين النظام الفيدرالي وخيار الوحدة والمركزية.‏

إقرأ المزيد
الفيدرالية في الصومال ؛ أطماع التقسيم وتحديات الوحدة
الفيدرالية في الصومال ؛ أطماع التقسيم وتحديات الوحدة
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 120,211

تاريخ النشر: 24/09/2018
الناشر: مركز الجزيرة للدراسات
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:في كتابه «الفيدرالية في الصومال.. أطماع التقسيم وتحديات الوحدة» الصادر عن "مركز ‏الجزيرة للدراسات" يسلط الكاتب الصومالي الشافعي أبتدون الضوء على المشهد السياسي ‏المعاصر في الصومال في سعي حثيث إلى توضيح أبعاد النظام الفيدرالي في الصومال، ‏ورصد مساراته وصيرورته وخاصة الاستعمار الغربي الذي هيمن – ولا يزال – على ‏السياسات ...الصومالية، ولعب دوراً في إذكاء صراعات داخلية عبر تدخلات إما بالوكالة تارة ‏أو بشكل مباشر تارة أخرى، ولهذا الغرض يتتبع الكاتب السيرورة التاريخية لمعضلة ‏الصومال، لتبيان عمق الأزمة الصومالية في تاريخها الحديث، ودور الدول الإقليمية ‏‏(إثيوبيا وكينيا) في استمرار تأزم الوضع الصومالي إلى اليوم.‏ ‎
‎ يتألف الكتاب من مدخل نظري وثلاثة فصول تبيِّن خلفيات تقسيم الصومال من خلال ‏النظام الفيدرالي. ويبدأ بالمدخل النظري الذي يبحث المفاهيم المرتبطة بتعريفات الفيدراليات، ‏بالإضافة إلى مفاهيم الدولة المركزية والكونفيدرالية، وفي هذا الإطار يسلِّط الضوء أيضاً ‏على تجارب الفيدرالية في المجال العربي، لا سيما في الدول التي تعيش أوضاعاً مشابهة ‏للصومال؛ حيث تواجه وضعًا سياسيًّا غير مستقر، واقتصادًا هشًّا، ووضعًا أمنيًّا ضعيفًا، ‏مثل اليمن والعراق والسودان. ويتناول الفصل الأول المعنون بـ "النظام السياسي في ‏الصومال.. من سقوط الدولة إلى الفوضى الخلاقة"، الأوضاع السياسية التي شهدها ‏الصومال في الفترة الممتدة بين 1943 و1960، وذلك لفهم التراكمات السياسية الراهنة، ‏ويرصد هذا الفصل أيضاً الحكومات المدنيّة التي لم تعمّر طويلاً سوى تسع سنوات، وكانت ‏حكومات ضعيفة أعقبها نظام عسكري امتد لعقدين من الزمن، كما يبحث في عوامل سقوط ‏الدولة المركزية بالصومال مطلع التسعينات من القرن العشرين. بينما يتناول الفصل ‏الثاني، وهو بعنوان "مشروع الفيدرالية في الصومال.. من إرث المستعمر إلى الجوار"، ‏مشروع النظام الفيدرالي في الصومال من خلال استقصاء دور المستعمر الغربي في تمزيق ‏البلاد، وأيضاً الأدوار الإقليمية (إثيوبيا وكينيا) في فرض هذا النظام من خلال مؤتمرات ‏المصالحة بين الفصائل الصومالية، في محاولة للإجابة على سؤال يرتبط بمستقبل ‏الصومال: هل الفيدرالية حلٍّ لمعضلة الصومال أم بداية التفكُّك؟ ويعالج الفصل الثالث ‏والأخير المعنون بـ "تجربة الفيدرالية في الصومال.. الفرص والتحديات" إشكاليات الفيدرالية ‏في الصومال، والتي تُقَوِّض فرص تطبيق نظام فيدرالي، في ظل تحديات الفسيفساء القبلية ‏المتضمنة بين النظام الفيدرالي وخيار الوحدة والمركزية.‏

إقرأ المزيد
6.80$
8.00$
%15
الكمية:
الفيدرالية في الصومال ؛ أطماع التقسيم وتحديات الوحدة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 182
مجلدات: 1
ردمك: 9786140124615

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين