لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية - دراسة تحليلية نقدية مقارنة

(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 47,360

موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية - دراسة تحليلية نقدية مقارنة
7.00$
10.00$
%30
موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية - دراسة تحليلية نقدية مقارنة
تاريخ النشر: 30/03/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يعيد الكاتب سفيان محجوب طرح موضوع حُكم الموسيقى في الإسلام، ‏باحثاً عن إمكانية اعتماد موقف الغزالي للبت في هذه القضية الخلافيّة، والسؤال: هل يُقِرّ ‏الغزالي فعلاً بإباحة الموسيقى والعزف على جميع الآلات الموسيقية؟ ‎
‎ ‏- في ضوء هذا الهم المعرفي، يتمحور اهتمام الكاتب في الكشف عن حقيقة موقف أبي ...‏حامد الغزالي من الموسيقى ودراسة الأساليب التي توخّاها لإثبات الرّأي الذي ذهب إليه، ‏إضافة إلى البحث في مدى إنسجام موقفه مع عدد من الفقهاء – خاصّة فقهاء الشّافعيّة ‏الذين ينتمي إليهم – ومعرفة الأسباب التي أدت إلى تبنّيه تلك الآراء والقناعات. ‏ ‎
‎ ‏- وفي هذا السياق، يتحرى الكاتب الأدلّة التي قدّمها الغزالي ويتحقق من مدى صحّتها نقلاً ‏وعقلاً، ويتتبع أقوال الغزالي في كامل كتاب (الإحياء) وبعض كتبه الفقهية وغيرها؛ ليرصد ‏أيّ تغيّر في موقفه من الموسيقى؛ بغية الخروج بإجابة شافية لقضيّة حُكم الإسلام في ‏الغناء وفي الآلات الموسيقيّة خاصة.‏ ‎
‎ ولمزيد من التفصيل، يُدقّق الكاتب النظر في أدلّة التحريم والتّحليل التي قدّمها الغزالي في ‏ضوء كتب تفسير القرآن وشروح الحديث ومواقف علماء الإسلام في المسألة، على غرار ‏الإمام مالك، والشّافعي، والبُخاري، واِبن تَيْمِية، والقُرْطُبي، وابِن حَجَر العَسْقَلاني، وغيرهم.. ‏إضافة إلى العديد من المصادر الإسلامية المعتبرة الأخرى.‏

إقرأ المزيد
موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية - دراسة تحليلية نقدية مقارنة
موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية - دراسة تحليلية نقدية مقارنة
(4)    التعليقات: 1 المرتبة: 47,360

تاريخ النشر: 30/03/2018
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:في هذا الكتاب يعيد الكاتب سفيان محجوب طرح موضوع حُكم الموسيقى في الإسلام، ‏باحثاً عن إمكانية اعتماد موقف الغزالي للبت في هذه القضية الخلافيّة، والسؤال: هل يُقِرّ ‏الغزالي فعلاً بإباحة الموسيقى والعزف على جميع الآلات الموسيقية؟ ‎
‎ ‏- في ضوء هذا الهم المعرفي، يتمحور اهتمام الكاتب في الكشف عن حقيقة موقف أبي ...‏حامد الغزالي من الموسيقى ودراسة الأساليب التي توخّاها لإثبات الرّأي الذي ذهب إليه، ‏إضافة إلى البحث في مدى إنسجام موقفه مع عدد من الفقهاء – خاصّة فقهاء الشّافعيّة ‏الذين ينتمي إليهم – ومعرفة الأسباب التي أدت إلى تبنّيه تلك الآراء والقناعات. ‏ ‎
‎ ‏- وفي هذا السياق، يتحرى الكاتب الأدلّة التي قدّمها الغزالي ويتحقق من مدى صحّتها نقلاً ‏وعقلاً، ويتتبع أقوال الغزالي في كامل كتاب (الإحياء) وبعض كتبه الفقهية وغيرها؛ ليرصد ‏أيّ تغيّر في موقفه من الموسيقى؛ بغية الخروج بإجابة شافية لقضيّة حُكم الإسلام في ‏الغناء وفي الآلات الموسيقيّة خاصة.‏ ‎
‎ ولمزيد من التفصيل، يُدقّق الكاتب النظر في أدلّة التحريم والتّحليل التي قدّمها الغزالي في ‏ضوء كتب تفسير القرآن وشروح الحديث ومواقف علماء الإسلام في المسألة، على غرار ‏الإمام مالك، والشّافعي، والبُخاري، واِبن تَيْمِية، والقُرْطُبي، وابِن حَجَر العَسْقَلاني، وغيرهم.. ‏إضافة إلى العديد من المصادر الإسلامية المعتبرة الأخرى.‏

إقرأ المزيد
7.00$
10.00$
%30
موقف أبي حامد الغزالي من السماع والآلات الموسيقية - دراسة تحليلية نقدية مقارنة

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
مجلدات: 1
ردمك: 9786140234802

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: سفيان محمد شاهد كل تعليقاتي
  السلام عليكم - 23/07/39
لأهمّيّته، إليكم ما ورد في الغلاف الخلفي : *--* الحمد لله والفضل لله والشّكر لله على ما أنعم وتكرّم وبارك ثمّ أنا ممنون لجميع من ساعدني على إتمام هذه الرّسالة .. التي كانت شاهدة على كثير من الصّدمات النّفسيّة والمصادمات الفكريّة، كادت لولا رحمة الله تعالى، أن تضع حدّا لحياتي الدّنيا.. وهو ما حصل للأسف الشّديد لزميلي الموسيقي الفذّ أنيس يعقوبي، رحِمه الله تعالى وأسكنه فردوس الجنّة الأعلى.. فضلًا قولوا آمين وأخصّ بالشّكر الأستاذ الـمُشرف السّيّد أنيس المؤدّب، للدّعم الذي قدّمه ولملاحظاته الكثيرة التي أمدّني بها طيلة أطوار الرّسالة؛ ولن أنسَى له لحظةً فارِقة في حياة البحث - وفي حياتي الدّنيا والآخرة.. ورُبّما ستكون كذلك في حياة الكثيرين - حِين أتَيتُهُ وأنا مُكتئِبَ القامةِ أمشِي.. بعد حوالي سنة من تقليب المصادر، والمراجع، ومواقع الأنترنات.. وأخبَرتُه أنّ "الموسيقى حرام !! ولم يعُد هناك داعٍ لإتمام الرّسالة، شكرا جزيلا، سأبحث لي عن عمل آخر بعيدا عن الموسيقى..." فأجابني بعد حين ..."الموسيقى حرام ؟.. أَثْبِتْ لنا ذلك !.. في رسالة علميّة موضوعيّة !".. فقلتُ "وهل ذلك ممكن؟؟" - أقصد وأنا طالب بالمعهد العالي للموسيقى ! -.. فقال "طبعا !!"... ولكم أن تخيّلوا تهلّل أسارير عقلي بهذه الكلمات "المُستَنطَقة".. التي كانت كفيلة بإرجاعي إلى البحث من جديد !! ...لكن ! .. رَجعتُ إلى البحث وما رجعت !.. رجعتُ بِنِيّة ضِمنيّة أخرى - هي عكس النيّة الأولى - .. رجعتُ لأُثبتَ لأساتذتي، وأصدقائي، وزملائي في المعهد العالي للموسيقى............ أنّ الموسيقى حرام !!! (...) وحَصَل ما لم يَكُن في الحُسبان...