قبل أن يرتد باب الندم على أصابعي
(0)    
المرتبة: 25,223
تاريخ النشر: 09/12/2017
الناشر: منشورات المتوسط
نبذة الناشر:عدتُ إلى البيت بقميص ممزّق، وكدمة بارزة على شَفَتي السفلى، وأعرُج... مثل حصان جريح...
قالت أمّي حين علمتْ أن عراكي في المدرسة كان للدفاع عن طعامي أمام تنمُّر أحدهم، ومنازعته الدائمة، "عليكَ أن تتعلّم من الآن فصاعداً مشاركة الآخرين، إذا لم يكن لديكَ القدرة على مواجهتهم".
متى بدأ كلَ شيء؟... منذ تلك ...اللحظة... أكتب لأنني لا أستطيع مواجهة تنمُّر هذا العالم، أكتب لأتشاركَ معه كلّ يوم... حصّتي من الطعام. إقرأ المزيد