لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

العراق ؛ السيادة المنتهكة ؛ الثروة المنهوبة ؛ الأمن المفقود

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,630

العراق ؛ السيادة المنتهكة ؛ الثروة المنهوبة ؛ الأمن المفقود
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
العراق ؛ السيادة المنتهكة ؛ الثروة المنهوبة ؛ الأمن المفقود
تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار الزمان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يتحدث المؤلف بشكل وافي وشامل عن مدى إرتباط مفهوم السيادة في العصر الراهن وتطوراتها ومفهومها النسبي الحاضر، حيث إنها أصبحت مفهوماً نسبياً يوازن بين حرية وكرامة الإنسان داخل بلده ومدى تمتع حكامه أفراداً وأنظمة ومؤسسات بالإستقلالية والسيادة، فلا سيادة لدولة وحكومة وحزب وحاكم وفرد مع واقع ظلم وقهر وقمع لحريات ...الإنسان في داخل البلد أو الإعتداء على سيادة وحريات وإستقلال البلدان الأخرى، ورغم وضوح هذه القرارات الأممية، لكن قوى الرأسمال العالمي والدائرة في الفلك الأمريكي تكيل بمكيالين في فهم وتطبيق هذه القرارات، ففي الوقت الذي تكون حدية ومتزمتة بحق من يخرقها، ممن لا يسيرون في ركابها، وتشن عليهم الحروب، وتحتل بلدانهم، كما جرى في العراق وليبيا ويجري في بلدان أخرى، تغمض عيونها وتتغاضى عمن يخرق حقوق الإنسان ممن يواليها من بلدان العالم كما هو الحال بالنسبة لإسرائيل والسعودية وديكتاتوريات إستبدادية أخرى.
كما يتطرق بالتفصيل إلى العدوان والإحتلال الفاضح للقوات التركية وإنتهاك سيادة العراق تحت أعذار وحجج واهية لم تصمد أمام أية محاكمة عقلية أو قانونية دولية وقد فند المؤلف هذه الحجج الزائفة مطالباً العالم بموقف صلب لإجبار قوات الإحتلال الأردوغاني التركي للإنسحاب الفوري من العراق وعدم التدخل في شؤونه الداخلية.

إقرأ المزيد
العراق ؛ السيادة المنتهكة ؛ الثروة المنهوبة ؛ الأمن المفقود
العراق ؛ السيادة المنتهكة ؛ الثروة المنهوبة ؛ الأمن المفقود
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 96,630

تاريخ النشر: 01/01/2017
الناشر: دار الزمان للطباعة والنشر والتوزيع
النوع: ورقي غلاف عادي
مدة التأمين: يتوفر عادة في غضون أسبوعين
نبذة الناشر:يتحدث المؤلف بشكل وافي وشامل عن مدى إرتباط مفهوم السيادة في العصر الراهن وتطوراتها ومفهومها النسبي الحاضر، حيث إنها أصبحت مفهوماً نسبياً يوازن بين حرية وكرامة الإنسان داخل بلده ومدى تمتع حكامه أفراداً وأنظمة ومؤسسات بالإستقلالية والسيادة، فلا سيادة لدولة وحكومة وحزب وحاكم وفرد مع واقع ظلم وقهر وقمع لحريات ...الإنسان في داخل البلد أو الإعتداء على سيادة وحريات وإستقلال البلدان الأخرى، ورغم وضوح هذه القرارات الأممية، لكن قوى الرأسمال العالمي والدائرة في الفلك الأمريكي تكيل بمكيالين في فهم وتطبيق هذه القرارات، ففي الوقت الذي تكون حدية ومتزمتة بحق من يخرقها، ممن لا يسيرون في ركابها، وتشن عليهم الحروب، وتحتل بلدانهم، كما جرى في العراق وليبيا ويجري في بلدان أخرى، تغمض عيونها وتتغاضى عمن يخرق حقوق الإنسان ممن يواليها من بلدان العالم كما هو الحال بالنسبة لإسرائيل والسعودية وديكتاتوريات إستبدادية أخرى.
كما يتطرق بالتفصيل إلى العدوان والإحتلال الفاضح للقوات التركية وإنتهاك سيادة العراق تحت أعذار وحجج واهية لم تصمد أمام أية محاكمة عقلية أو قانونية دولية وقد فند المؤلف هذه الحجج الزائفة مطالباً العالم بموقف صلب لإجبار قوات الإحتلال الأردوغاني التركي للإنسحاب الفوري من العراق وعدم التدخل في شؤونه الداخلية.

إقرأ المزيد
7.60$
8.00$
%5
الكمية:
العراق ؛ السيادة المنتهكة ؛ الثروة المنهوبة ؛ الأمن المفقود

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 200
مجلدات: 1
ردمك: 9789933453534

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين