لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السيادة العراقية وشركة بلاك ووتر

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 150,958

السيادة العراقية وشركة بلاك ووتر
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
السيادة العراقية وشركة بلاك ووتر
تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تطوّر معنى وآفاق إستخدامات السيادة في القرن العشرين وما بعده من قبل الطغاة الذين تصرفوا بمقدرات أممهم ودولهم بدون رقابة شعبية أو برلمانية وكأن الدولة ملكية خالصة لهم كما تصرف صدام حسين والأباطرة ستالين، بول بوت، منغستو مريم، القذافي، والكثير من قادة دول العالم الثالث، بشكل يتنافى ومصالح شعوبهم وحكموا ...وتسلطوا على رقاب أممهم مستخدمين سيادتهم المطلقة، التي انتهى دورها وفقاً للتطور الحاصل في العلاقات الدولية بعد دخولنا عالم التنظيم الدولي.
السيادة تعني الكثير بالنسبة للشعوب والأمم الضعيفة فهي السدّ المانع أمام إجتياح رأس المال والشركات المتعددة الجنسية، التي حلّت محل الإستعمار القديم في إستغلال ثروات شعوبها، وهدرت سيادتها وإدخال الجيوش مع شركات الحماية العسكرية من أمثال بلاك ووتر لتعيث فساداً وقتلاً وإرهاباً...
ومن أجل السيطرة على المناطق الإستراتيجية في العالم ومنها العراق لتأمين إحتياط النفط الكبير في منطقة الخليج.
دخلت بلاك ووتر ومثيلاتها من الشركات الأمنية العراق ودخل معها التخريب والإرهاب وإبتزاز أموال الشعب العراقي، وقتل أبنائه، وفي نفس الوقت فإن الآلاف من مرتزقة هذه الشركات يتمتعون بالحصانة إزاء القوانين الجنائية والمدنية العراقية، وكذلك إزاء القوانين الأمريكية كما سنرى في إفلاتهم من المحاكمة ومنحهم الحصانة من قبل القيصر (بريمر) هذا ما حصلنا عليه من إحتلال العراق الذي لا زال محتلاً ومنقوص السيادة، وهو ما سوف نتعرض له بالتفصيل في بحثنا هذا...

إقرأ المزيد
السيادة العراقية وشركة بلاك ووتر
السيادة العراقية وشركة بلاك ووتر
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 150,958

تاريخ النشر: 01/01/2011
الناشر: مؤسسة العارف للمطبوعات
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:تطوّر معنى وآفاق إستخدامات السيادة في القرن العشرين وما بعده من قبل الطغاة الذين تصرفوا بمقدرات أممهم ودولهم بدون رقابة شعبية أو برلمانية وكأن الدولة ملكية خالصة لهم كما تصرف صدام حسين والأباطرة ستالين، بول بوت، منغستو مريم، القذافي، والكثير من قادة دول العالم الثالث، بشكل يتنافى ومصالح شعوبهم وحكموا ...وتسلطوا على رقاب أممهم مستخدمين سيادتهم المطلقة، التي انتهى دورها وفقاً للتطور الحاصل في العلاقات الدولية بعد دخولنا عالم التنظيم الدولي.
السيادة تعني الكثير بالنسبة للشعوب والأمم الضعيفة فهي السدّ المانع أمام إجتياح رأس المال والشركات المتعددة الجنسية، التي حلّت محل الإستعمار القديم في إستغلال ثروات شعوبها، وهدرت سيادتها وإدخال الجيوش مع شركات الحماية العسكرية من أمثال بلاك ووتر لتعيث فساداً وقتلاً وإرهاباً...
ومن أجل السيطرة على المناطق الإستراتيجية في العالم ومنها العراق لتأمين إحتياط النفط الكبير في منطقة الخليج.
دخلت بلاك ووتر ومثيلاتها من الشركات الأمنية العراق ودخل معها التخريب والإرهاب وإبتزاز أموال الشعب العراقي، وقتل أبنائه، وفي نفس الوقت فإن الآلاف من مرتزقة هذه الشركات يتمتعون بالحصانة إزاء القوانين الجنائية والمدنية العراقية، وكذلك إزاء القوانين الأمريكية كما سنرى في إفلاتهم من المحاكمة ومنحهم الحصانة من قبل القيصر (بريمر) هذا ما حصلنا عليه من إحتلال العراق الذي لا زال محتلاً ومنقوص السيادة، وهو ما سوف نتعرض له بالتفصيل في بحثنا هذا...

إقرأ المزيد
5.10$
6.00$
%15
الكمية:
السيادة العراقية وشركة بلاك ووتر

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 123
مجلدات: 1

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين