لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

الأميرة باري

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 68,121

الأميرة باري
10.50$
15.00$
%30
الأميرة باري
تاريخ النشر: 17/11/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:‏«الأميرة باري» هي حكاية "الأميرة المهجورة". هي الطفلة السابعة والأخيرة للملك الذي ليس لديه أولاد ذكور. الإلهة الشاماتية، ‏‏"الأميرة باري"، هُجرتْ عند الولادة لأنها أنثى. تسافر إلى العالم السفلي كي تبحث عن إكسير الحياة، وتولد ثانيةً في عالم ‏جديد. كانت قد تحولت إلى إلهة، على غرار النوتي شارون عبر "نهر ...ستيكس"، تحمل الأرواح إلى العالم السفلي.‏ ‎
‎ مستنداً على هذا الأساس ما قبل البوذي العميق للأسطورة والحكاية، ينسج الكاتب الكوري الجنوبي "هوانغ سوك – يونغ" حكايةً ‏جميلةً، ممتعةً جداً، ومكتوبةً بعناية تأخذ بطلتنا، هي نفسها الطفلة السابعة، في رحلةٍ حول العالم. من "كوريا الشمالية"، إلى ‏البراري المنشورية للصين الحديثة في جيلين، إلى مدينة – ميناء داليان ذائعة الصيت الواقعة في لياوننغ أجمل الموانئ الطبيعية ‏في شرق آسيا، وهناك وراء المحيط في العاصمة البريطانية (لندن)، تكبر باري كإنسانة تتعلم كيف تحب بإحساس لطيف، ‏إحساس الجدة، وتداوي جروح العالم. هي نفسها، بوصفها رائية أو شامان، يمكنها أن تقرأ أمراض الناس وتفهم ما هو الشيء ‏الخطأ الذي حصل لهم، وتساعدهم على الشفاء. وخلال بحثها عن إكسير الحياة، تعثر عليه وتشفي جروح العالم.‏ ‎
‎ يقول الجد عبدول، وهو أحد شخوص الرواية لـ "باري": "لا أعرف ما هو هذا الماء الواهب للحياة الذي تتمنين الحصول عليه، ‏إنما علينا أن نبكي على أحدنا الآخر حتى ننقذ أنفسنا. مهما تكون فظيعةً الأشياء التي تمر بها لا يمكننا أن نتخلى عن أملنا ‏في العالم أو في الآخرين".‏ ‎
‎ لقد جمع هوانغ سواك – يونغ حشداً هائلاً من الشخصيات الروائية في سفينة رمادية: "محملة ببشر من كل الأشكال والألوان، ‏هم لاجئون بأسمال رثة، أمي وشقيقاتي، أشخاص من شتى بقاع العالم عانوا من الجوع، عُذبوا، أُضطهدوا أو ضُربوا حتى ‏الموت، قُصفوا بالقنابل، أُحرقوا، أُغرقوا، عانوا من أمراض لا علاج لها أو فارقوا الحياة بسبب قلوبٍ كبيرة". أيضاً جمع الكاتب ‏في هذه الرواية شخصيات تنتمي إلى كوريا، الصين، بنغلادش، باكستان، فيتنام، نيجيريا، بريطانيا، وتايلاند.. وكان يلّمح إلى ‏القول بين الحين والآخر إلى أن البشر سواسية، ولا توجد اختلافات جوهرية بين شعب وآخر، أو أمة وأخرى. ويتسائل أيضاً: ‏لماذا يتعين علينا أن نملك حدوداً بين دولةٍ وأخرى؟ ولماذا لا يكون العالم على غرار المبنى السكني الذي يجتمع فيه أناسٌ من ‏جنسيات شتى تنتمي إلى زوايا العالم كافة؟ ‎
‎ وفي نهاية الرواية، يرسم الكاتب يونغ صورة بانورامية لِما آل إليه عالمنا المعاصر بعد بدء الحرب على أفغانستان، ‏وازدياد حدة التطرف وضيق الأفق وتنامي أعداد الإرهابيين في بقاع العالم كافة... ولا ينسى الكاتب الآسيوي ‏المخضرم أن يتطرق إلى الخلاف بين الكوريتين والعداء المستديم بينهما، ناهيك عن الوضع العام في بلدان شتى في ‏جهات العالم الأربع، ومنها الهند وباكستان وأفغانستان وبريطانيا ونيجيريا والعراق...‏

إقرأ المزيد
الأميرة باري
الأميرة باري
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 68,121

تاريخ النشر: 17/11/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: كتاب إلكتروني/epub (جميع الأنواع)
حمّل iKitab (أجهزة لوحية وهواتف ذكية)
نبذة الناشر:‏«الأميرة باري» هي حكاية "الأميرة المهجورة". هي الطفلة السابعة والأخيرة للملك الذي ليس لديه أولاد ذكور. الإلهة الشاماتية، ‏‏"الأميرة باري"، هُجرتْ عند الولادة لأنها أنثى. تسافر إلى العالم السفلي كي تبحث عن إكسير الحياة، وتولد ثانيةً في عالم ‏جديد. كانت قد تحولت إلى إلهة، على غرار النوتي شارون عبر "نهر ...ستيكس"، تحمل الأرواح إلى العالم السفلي.‏ ‎
‎ مستنداً على هذا الأساس ما قبل البوذي العميق للأسطورة والحكاية، ينسج الكاتب الكوري الجنوبي "هوانغ سوك – يونغ" حكايةً ‏جميلةً، ممتعةً جداً، ومكتوبةً بعناية تأخذ بطلتنا، هي نفسها الطفلة السابعة، في رحلةٍ حول العالم. من "كوريا الشمالية"، إلى ‏البراري المنشورية للصين الحديثة في جيلين، إلى مدينة – ميناء داليان ذائعة الصيت الواقعة في لياوننغ أجمل الموانئ الطبيعية ‏في شرق آسيا، وهناك وراء المحيط في العاصمة البريطانية (لندن)، تكبر باري كإنسانة تتعلم كيف تحب بإحساس لطيف، ‏إحساس الجدة، وتداوي جروح العالم. هي نفسها، بوصفها رائية أو شامان، يمكنها أن تقرأ أمراض الناس وتفهم ما هو الشيء ‏الخطأ الذي حصل لهم، وتساعدهم على الشفاء. وخلال بحثها عن إكسير الحياة، تعثر عليه وتشفي جروح العالم.‏ ‎
‎ يقول الجد عبدول، وهو أحد شخوص الرواية لـ "باري": "لا أعرف ما هو هذا الماء الواهب للحياة الذي تتمنين الحصول عليه، ‏إنما علينا أن نبكي على أحدنا الآخر حتى ننقذ أنفسنا. مهما تكون فظيعةً الأشياء التي تمر بها لا يمكننا أن نتخلى عن أملنا ‏في العالم أو في الآخرين".‏ ‎
‎ لقد جمع هوانغ سواك – يونغ حشداً هائلاً من الشخصيات الروائية في سفينة رمادية: "محملة ببشر من كل الأشكال والألوان، ‏هم لاجئون بأسمال رثة، أمي وشقيقاتي، أشخاص من شتى بقاع العالم عانوا من الجوع، عُذبوا، أُضطهدوا أو ضُربوا حتى ‏الموت، قُصفوا بالقنابل، أُحرقوا، أُغرقوا، عانوا من أمراض لا علاج لها أو فارقوا الحياة بسبب قلوبٍ كبيرة". أيضاً جمع الكاتب ‏في هذه الرواية شخصيات تنتمي إلى كوريا، الصين، بنغلادش، باكستان، فيتنام، نيجيريا، بريطانيا، وتايلاند.. وكان يلّمح إلى ‏القول بين الحين والآخر إلى أن البشر سواسية، ولا توجد اختلافات جوهرية بين شعب وآخر، أو أمة وأخرى. ويتسائل أيضاً: ‏لماذا يتعين علينا أن نملك حدوداً بين دولةٍ وأخرى؟ ولماذا لا يكون العالم على غرار المبنى السكني الذي يجتمع فيه أناسٌ من ‏جنسيات شتى تنتمي إلى زوايا العالم كافة؟ ‎
‎ وفي نهاية الرواية، يرسم الكاتب يونغ صورة بانورامية لِما آل إليه عالمنا المعاصر بعد بدء الحرب على أفغانستان، ‏وازدياد حدة التطرف وضيق الأفق وتنامي أعداد الإرهابيين في بقاع العالم كافة... ولا ينسى الكاتب الآسيوي ‏المخضرم أن يتطرق إلى الخلاف بين الكوريتين والعداء المستديم بينهما، ناهيك عن الوضع العام في بلدان شتى في ‏جهات العالم الأربع، ومنها الهند وباكستان وأفغانستان وبريطانيا ونيجيريا والعراق...‏

إقرأ المزيد
10.50$
15.00$
%30
الأميرة باري

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: علي عبد الأمير صالح - مركز التعريب والبرمجة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
مجلدات: 1
ردمك: 9786140233737

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين