لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

السفير من كابول إلى البيت الأبيض رحلتي عبر عالم مضطرب

(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 8,471

السفير من كابول إلى البيت الأبيض رحلتي عبر عالم مضطرب
19.55$
23.00$
%15
الكمية:
السفير من كابول إلى البيت الأبيض رحلتي عبر عالم مضطرب
تاريخ النشر: 16/11/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:‏«السفير» كتاب زالماي خليل زاد السفير الأميركي الأسبق في أفغانستان والعراق والأمم ‏المتحدة يقدم حياة كاملة تعيد الماضي كما ترصد الحاضر، تحمل وجهات نظر ديبلوماسي ‏عريق في لحظات متقاطعة مع الزمن أمضاها متنقلاً بين واشنطن وأفغانستان والعراق ‏يروي خلالها السفير الأميركي لقاءاته مع شخصيات بارزة في عديد من الدول الكبرى ...‏ومنطقة الشرق الأوسط وكيف أمضى سنوات في مساعدة القادة الأفغان على تعزيز ‏الحكومة الهشة بعد ربع قرن من الثورة والاحتلال والحرب الأهلية، وكيف توسط في ‏نزاعات بين أمراء الحرب، وحثهم على التعاون مع الحكومة الوطنية، ومساعدته القادة ‏الأفغان على وضع حجر الأساس للمؤسسات الوطنية؛ مثل الجيش الوطني الأقغاني في ‏وقت كانت أفغانستان إلى جانب الولايات المتحدة وقوى صديقة أخرى تعاني من تمرد ‏متجدد لطالبان فكانت سنواته الثلاث محاولة صعبة ومضنية للمساعدة في جعل أفغانستان ‏‏"بلداً طبيعياً". أما عن العراق فقد كان السفير زالماي من أوائل المحذرين لعواقب خطة ‏التحول الذاتي إلى الاحتلال في عراق ما بعد صدام حسين. أثار مخاوفه مع رايس ونائبها، ‏ستيفين هادلي، ولكنهما أخبراه أن الوقت قد فات. فأدرك بحسِّه السياسي أن من المحتم ‏أن يؤدي أي احتلال أميركي إلى نشوء معارضة مسلحة...‏ ‎
‎ يقول زالماي خليل زاد عن كتابه "السفير": "ألفتُ هذا الكتاب آخذاً بعين الاعتبار موجة ‏التشاؤم التي تجول في ذهني حالياً، ولكنني آمل أن يظل كتابي هذا نافذةً تلقي الضوء على ‏فترة صعبة في السياسة الخارجية الأميركية, إذ لم تتمكن الولايات المتحدة من تحقيق ‏تطلعاتها في أفغانستان والعراق؛ وهو واقعٌ يؤلمني كثيراً. في هذا الوقت، إنني أدرك أنه ‏سوف يمرّ وقتٌ طويل قبل أن يتضح الأثر الحقيقي للجهود التي بذلتها الولايات المتحدة ‏في أفغانستان والعراق، إلا أنه يمكنني القول على المدى القصير إنه من الحتمي أن تُلقي ‏الأزمات التي تعصف بالمنطقة، والمخاطر التي تفرضها هذه الأزمات، بظلالها على ‏علاقاتنا مع الشرق الأوسط (...).‏ ‎
‎ ويتابع المؤلف زالماي القول: وأريد أن أختم هذا الكتاب بأهمُ الدروس التي تعلمتها خلال ‏قيامي بمهامي الدبلوماسية. أولاً، إن بلادنا شديدة الأهمية بالنسبة للنظام العالمي؛ وذلك ‏لأنّ فراغاً خطِراً سيظهر عندما تتراجع الولايات المتحدة عن دورها. ثانياً، إن الشراكة مع ‏أفضل عناصر النخبة في البلدان الأخرى قد تكون الطريق الفضلى لتحقيق أهدافنا من دون ‏المبالغة في نشر جنودنا في الخارج. ثالثاً، إننا نحتاج إلى موازنة تصميمنا ومرونتنا في ‏مواجهة التحديات مع التواضع، وإدراكنا لحدود قوّتنا. إنه قدرنا الذي لا ينتهي كأميركيين، ‏والذي يفرض علينا أن نكون القوة المساعِدة على التغيير الإيجابي. إن قيَمنا، ومصالحنا، ‏ومسؤولياتنا، تدعونا للعب دورٍ استباقي في العالم. وأنا آمل في هذه الفترة شديدة ‏الاضطراب أن نتمكن من التعلّم من تجاربنا من دون نشعر بالأسى، أو ننهزم أمامها".‏

إقرأ المزيد
السفير من كابول إلى البيت الأبيض رحلتي عبر عالم مضطرب
السفير من كابول إلى البيت الأبيض رحلتي عبر عالم مضطرب
(5)    التعليقات: 1 المرتبة: 8,471

تاريخ النشر: 16/11/2017
الناشر: الدار العربية للعلوم ناشرون
النوع: ورقي غلاف عادي (جميع الأنواع)
نبذة الناشر:‏«السفير» كتاب زالماي خليل زاد السفير الأميركي الأسبق في أفغانستان والعراق والأمم ‏المتحدة يقدم حياة كاملة تعيد الماضي كما ترصد الحاضر، تحمل وجهات نظر ديبلوماسي ‏عريق في لحظات متقاطعة مع الزمن أمضاها متنقلاً بين واشنطن وأفغانستان والعراق ‏يروي خلالها السفير الأميركي لقاءاته مع شخصيات بارزة في عديد من الدول الكبرى ...‏ومنطقة الشرق الأوسط وكيف أمضى سنوات في مساعدة القادة الأفغان على تعزيز ‏الحكومة الهشة بعد ربع قرن من الثورة والاحتلال والحرب الأهلية، وكيف توسط في ‏نزاعات بين أمراء الحرب، وحثهم على التعاون مع الحكومة الوطنية، ومساعدته القادة ‏الأفغان على وضع حجر الأساس للمؤسسات الوطنية؛ مثل الجيش الوطني الأقغاني في ‏وقت كانت أفغانستان إلى جانب الولايات المتحدة وقوى صديقة أخرى تعاني من تمرد ‏متجدد لطالبان فكانت سنواته الثلاث محاولة صعبة ومضنية للمساعدة في جعل أفغانستان ‏‏"بلداً طبيعياً". أما عن العراق فقد كان السفير زالماي من أوائل المحذرين لعواقب خطة ‏التحول الذاتي إلى الاحتلال في عراق ما بعد صدام حسين. أثار مخاوفه مع رايس ونائبها، ‏ستيفين هادلي، ولكنهما أخبراه أن الوقت قد فات. فأدرك بحسِّه السياسي أن من المحتم ‏أن يؤدي أي احتلال أميركي إلى نشوء معارضة مسلحة...‏ ‎
‎ يقول زالماي خليل زاد عن كتابه "السفير": "ألفتُ هذا الكتاب آخذاً بعين الاعتبار موجة ‏التشاؤم التي تجول في ذهني حالياً، ولكنني آمل أن يظل كتابي هذا نافذةً تلقي الضوء على ‏فترة صعبة في السياسة الخارجية الأميركية, إذ لم تتمكن الولايات المتحدة من تحقيق ‏تطلعاتها في أفغانستان والعراق؛ وهو واقعٌ يؤلمني كثيراً. في هذا الوقت، إنني أدرك أنه ‏سوف يمرّ وقتٌ طويل قبل أن يتضح الأثر الحقيقي للجهود التي بذلتها الولايات المتحدة ‏في أفغانستان والعراق، إلا أنه يمكنني القول على المدى القصير إنه من الحتمي أن تُلقي ‏الأزمات التي تعصف بالمنطقة، والمخاطر التي تفرضها هذه الأزمات، بظلالها على ‏علاقاتنا مع الشرق الأوسط (...).‏ ‎
‎ ويتابع المؤلف زالماي القول: وأريد أن أختم هذا الكتاب بأهمُ الدروس التي تعلمتها خلال ‏قيامي بمهامي الدبلوماسية. أولاً، إن بلادنا شديدة الأهمية بالنسبة للنظام العالمي؛ وذلك ‏لأنّ فراغاً خطِراً سيظهر عندما تتراجع الولايات المتحدة عن دورها. ثانياً، إن الشراكة مع ‏أفضل عناصر النخبة في البلدان الأخرى قد تكون الطريق الفضلى لتحقيق أهدافنا من دون ‏المبالغة في نشر جنودنا في الخارج. ثالثاً، إننا نحتاج إلى موازنة تصميمنا ومرونتنا في ‏مواجهة التحديات مع التواضع، وإدراكنا لحدود قوّتنا. إنه قدرنا الذي لا ينتهي كأميركيين، ‏والذي يفرض علينا أن نكون القوة المساعِدة على التغيير الإيجابي. إن قيَمنا، ومصالحنا، ‏ومسؤولياتنا، تدعونا للعب دورٍ استباقي في العالم. وأنا آمل في هذه الفترة شديدة ‏الاضطراب أن نتمكن من التعلّم من تجاربنا من دون نشعر بالأسى، أو ننهزم أمامها".‏

إقرأ المزيد
19.55$
23.00$
%15
الكمية:
السفير من كابول إلى البيت الأبيض رحلتي عبر عالم مضطرب

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

ترجمة: بسام شيحا - سعيد الحسنية - مركز التعريب والبرمجة
لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 24×17
عدد الصفحات: 470
مجلدات: 1
ردمك: 9786140123557

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين
الإسم: كتابة تعليق شاهد كل تعليقاتي
  - 21/05/43
كتاب رائع .