لقد تمت الاضافة بنجاح
تعديل العربة إتمام عملية الشراء
×
كتب ورقية
كتب الكترونية
كتب صوتية
English books
أطفال وناشئة
وسائل تعليمية
متجر الهدايا
شحن مجاني
اشتراكات
بحث متقدم
نيل وفرات
حسابك لائحة الأمنيات عربة التسوق نشرة الإصدارات
0

البنية المعرفية لفلسفة الوجود في مدرسة الحكمة المتعالية

(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 48,338

البنية المعرفية لفلسفة الوجود في مدرسة الحكمة المتعالية
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
البنية المعرفية لفلسفة الوجود في مدرسة الحكمة المتعالية
تاريخ النشر: 16/08/2017
الناشر: معهد المعارف الحكمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ذهب الفلاسفة إلى أن إمتياز الذهن البشري مقابل سائر الموجودات إنما يتجلى في قدرة الإنسان على صياغة الكليات، إلا أننا نجد أن الأصح القول إن الأهمية البالغة للذهن البشري تكمن في إدراك الإنسان للمعقولات الثانية، لأن منها فقط يستطيع أن يستنتج قضايا ضرورية من المفاهيم الكلية، وبها فقط يستطيع أن ...يصوغ أقيسةً ويستنتج منها، ويأتي بمعلوم جديد، ويتوفّر على فكر منطقي يؤمن له فلسفةً حقيقيةً.
إلا أن هناك أسئلة كثيرةً يمكن طرحها حول هذه المعقولات؛ أهمها أنه كيف يمكن أن نكشف حقيقةً، بمساعدة معانٍ ذهنية محضة، لا مصداق لها في الخارج ولم تؤخذ منه؟ وهل هذه المعاني تتصل بالخارج بطريقة من الطرق؟ وإذا كانت ذهنيةً محضةً فكيف يمكننا الإعتماد عليها في معرفة عالم الواقع وكشفه؟.
وهناك نوعٌ آخر من المعقولات لا إستقلال لها في الوجود ولا حتى في المفهومية، فلا يمكن تصوّرها من دون تصوّر غيرها، وهي المفاهيم الخرفية؛ لكن بالرغم من أنها مجرّد روابط إلاّ أنّ لها دوراً كبيراً في ربط المعاني والمفاهيم المستقلّة.
ولعل الفرق بين الإنسان والحيوان ليس في تصوّره المفاهيم المستقلة وإنما في المفاهيم والروابط غير المستقلة، فما هذه هي الروابط التي تشكّل أساس التفكير الفلسفي؟.
هذه الأسئلة وغيرها مما يرتبط بها هي محل البحث في هذه الدراسة.

إقرأ المزيد
البنية المعرفية لفلسفة الوجود في مدرسة الحكمة المتعالية
البنية المعرفية لفلسفة الوجود في مدرسة الحكمة المتعالية
(0)    التعليقات: 0 المرتبة: 48,338

تاريخ النشر: 16/08/2017
الناشر: معهد المعارف الحكمية
النوع: ورقي غلاف عادي
نبذة الناشر:ذهب الفلاسفة إلى أن إمتياز الذهن البشري مقابل سائر الموجودات إنما يتجلى في قدرة الإنسان على صياغة الكليات، إلا أننا نجد أن الأصح القول إن الأهمية البالغة للذهن البشري تكمن في إدراك الإنسان للمعقولات الثانية، لأن منها فقط يستطيع أن يستنتج قضايا ضرورية من المفاهيم الكلية، وبها فقط يستطيع أن ...يصوغ أقيسةً ويستنتج منها، ويأتي بمعلوم جديد، ويتوفّر على فكر منطقي يؤمن له فلسفةً حقيقيةً.
إلا أن هناك أسئلة كثيرةً يمكن طرحها حول هذه المعقولات؛ أهمها أنه كيف يمكن أن نكشف حقيقةً، بمساعدة معانٍ ذهنية محضة، لا مصداق لها في الخارج ولم تؤخذ منه؟ وهل هذه المعاني تتصل بالخارج بطريقة من الطرق؟ وإذا كانت ذهنيةً محضةً فكيف يمكننا الإعتماد عليها في معرفة عالم الواقع وكشفه؟.
وهناك نوعٌ آخر من المعقولات لا إستقلال لها في الوجود ولا حتى في المفهومية، فلا يمكن تصوّرها من دون تصوّر غيرها، وهي المفاهيم الخرفية؛ لكن بالرغم من أنها مجرّد روابط إلاّ أنّ لها دوراً كبيراً في ربط المعاني والمفاهيم المستقلّة.
ولعل الفرق بين الإنسان والحيوان ليس في تصوّره المفاهيم المستقلة وإنما في المفاهيم والروابط غير المستقلة، فما هذه هي الروابط التي تشكّل أساس التفكير الفلسفي؟.
هذه الأسئلة وغيرها مما يرتبط بها هي محل البحث في هذه الدراسة.

إقرأ المزيد
7.65$
9.00$
%15
الكمية:
البنية المعرفية لفلسفة الوجود في مدرسة الحكمة المتعالية

  • الزبائن الذين اشتروا هذا البند اشتروا أيضاً
  • الزبائن الذين شاهدوا هذا البند شاهدوا أيضاً

معلومات إضافية عن الكتاب

لغة: عربي
طبعة: 1
حجم: 21×14
عدد الصفحات: 262
مجلدات: 1
ردمك: 9786144400890

أبرز التعليقات
أكتب تعليقاتك وشارك أراءك مع الأخرين